وصلت سفينتان من البحرية الهندية، تحت قيادة الأدميرال، فينيت مكارتي، قائد الأسطول الهندي الغربي (FOCWF) إلى ميناء راشد في دبي لإجراء التمرين الثنائي "زايد تالوار" مع البحرية الإماراتية.

وذكرت وزارة الدفاع الهندية، في بيان رسمي أصدرته الأربعاء، أن السفينتين INS Visakhapatnam وINS Trikand، تزوران ميناء راشد في الفترة من 8 أغسطس إلى 11 أغسطس/آب وسيتولى قيادتهما القبطان، أشوك راو، والكابتن، برامود جي توماس، على التوالي، حسبما أوردت قناة NDTV الهندية.

وأوضح البيان أن "السفن ستجري خلال الزيارة تفاعلات مهنية مع القوة البحرية الإماراتية حول عناصر متعددة للعمليات البحرية"، وستتبادل أفضل الممارسات لتعزيز التعاون وتقوية العلاقات بين القوات البحرية في الجانبين.

ومن شأن هذا التمرين أن يعزز الشراكة البحرية بين البحريتين والفهم المشترك للتحديات الأمنية في المنطقة، بحسب البيان.

وفي سياق متصل، أعلنت البحرية الهندية عبر منصة إكس أن "مدمرة الصواريخ الموجهة من الهند والإمارات العربية المتحدة INSVisakhapatnam والفرقاطة الشبح  INSTrikand توجهتها إلى دبي كجزء من نشر عمليات البحرية الهندية نحو المشاركة التعاونية والتعاون البحري مع دول المنطقة.

وفي وقت سابق من يوم الثلاثاء الماضي، ذكرت السفارة الهندية في الإمارات، عبر منصة إكس، أن "التمرين يهدف إلى مشاركة أفضل الممارسات وزيادة أوجه التآزر بين القوات البحرية بين البلدين".

وأقامت الهند والإمارات علاقات دبلوماسية في عام 1972، وافتتحت الإمارات سفارتها في دلهي عام 1972، بينما افتتحت الهند سفارتها في أبو ظبي عام 1973.

اقرأ أيضاً

أدنوك الإماراتية تبرم اتفاقية بـ 9 مليارات دولار لتوريد الغاز إلى الهند

وتلقت العلاقات الثنائية بين الهند والإمارات، القوية تقليديًا، زخماً إضافيا مع زيارة رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، إلى الإمارات في 16-17 أغسطس/آب 2015، والتي شكلت بداية شراكة استراتيجية جديدة بين البلدين. ومنذ ذلك الحين، يتصاعد التعاون الدفاعي الثنائي بين البلدين بشكل مطرد.

وكان خليج عمان قد شهد، في يونيو/حزيران الماضي، انطلاق النسخة الأولى من تمرين عسكري بحري بين قوات إماراتية وهندية وفرنسية، بمشاركة السفينة التابعة للبحرية الهندية (تركاش) والسفينة الفرنسية (سركوف) وطائرات هليكوبتر متكاملة وطائرة (رافال) الفرنسية وطائرة الدوريات البحرية التابعة للبحرية الإماراتية.

وشهد التمرين آنذاك مجموعة واسعة من العمليات البحرية مثل الحرب السطحية التي تتضمن إطلاق نار تكتيكي وتدريبات على الاشتباكات الصاروخية على أهداف سطحية وعمليات هبوط طائرات الهليكوبتر عبر سطح السفينة وتمارين الدفاع الجوي المتقدمة وعمليات الصعود، كما شمل زيارة السفن والطائرات لأفراد القوات لتبادل أفضل الممارسات.

ومطلع فبراير/شباط الماضي، أعلنت الإمارات والهند وفرنسا عن شراكة ثلاثية للعمل في عدد من المجالات، بما في ذلك الدفاع والتكنولوجيا والطاقة.

وحددت الدول الثلاثة مجال الدفاع كمجال أساسي لبناء تعاون أوثق، وبناءً عليه، تبذل فرنسا والهند والإمارات جهودًا "لزيادة تعزيز التوافق والتنمية المشتركة والإنتاج المشترك، مع البحث عن سبل لمزيد من التعاون والمشاركة بين قوات دفاعها".

اقرأ أيضاً

تعامل الإمارات والهند بالدرهم والروبية.. ماذا يعني؟

المصدر | NDTV/ترجمة وتحرير الخليج الجديد

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: الإمارات الهند محمد بن زايد دبي الهند والإمارات

إقرأ أيضاً:

قبل قمة بوتين ـ مودي المنتظرة بموسكو.. العلاقات الروسية الهندية وتأثيره على التجارة الدولية بالأرقام

دفعت العقوبات الأمريكية إلى تطوير التسويات التجارية بين روسيا والهند والعديد من الدول إلى العملات الوطنية متخلين بذلك عن استخدام الدولار كعملة دولية في التداول.

إقرأ المزيد روسيا ضمن الدول الأكثر دخلا في العالم وفلسطين تدخل قائمة الأقل دخلا في تقرير البنك الدولي 2024

وأدت العقوبات الأمريكية المفروضة على روسيا منذ انطلاق العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا إلى جولة جديدة من إلغاء الدولار في العالم، ساهمت في تحويل الجزء الأكبر من التجارة الخارجية الروسية إلى التسويات بالعملات الوطنية، بما في ذلك التبادل التجاري  المتنامي بين روسيا والهند.

التبادل التجاري بين روسيا والهند في الربع الأول من العام 2024..

بلغ حجم التبادل التجاري بين روسيا والهند خلال الربع الأول من العام الجاري بداية من شهر يناير وصولا إلى مارس رقما قياسيا بلغ 17.5 مليار دولار، وكان الشهر الرئيسي "للربح" هو مارس، وفقا لبيانات وزارة الصناعة والتجارة الهندية.

وبهذه الارقام فقد سجلت التجارة الروسية الهندية نموا بنسبة 5% على أساس سنوي، لتصل إلى مستوى قياسي بلغ 17.5 مليار دولار، وكان الارتفاع السابق 17 مليار دولار في الربع الثاني من العام الماضي.

وفي شهر يناير سجل حجم التجارة الروسية الهندية 6 مليارات دولار، وفي فبراير 5.2 مليار، وفي  شهر مارس ارتفع الرقم بنسبة 7.6% على أساس سنوي ليصل إلى 6.3 مليار دولار، وهو أقل قليلا من الرقم القياسي المسجل في شهر مايو من العام 2023 والذي بلغ 6.33 مليار دولار.

وفي الوقت نفسه، زودت روسيا الهند ببضائع بقيمة 16.3 مليار دولار أمريكي في الربع الأول من العام، مقارنة بـ 15.6 مليار دولار في ذات الفترة من العام الماضي.

وقد سمح هذا لروسيا بالبقاء المورد الرئيسي الثاني للسلع إلى الهند، متقدمة على الصين بإمدادات تبلغ قيمتها 24.8 مليار دولار.

هذا وارتفعت صادرات البضائع الهندية إلى روسيا بنسبة 22% في الفترة من يناير إلى مارس، لتصل إلى 1.2 مليار دولار.

وتحتل روسيا المركز الـ28 في قائمة المستوردين من الهند، أما أكبر خمسة مستوردين رئيسيين للبضائع الهندية فهم: الولايات المتحدة (20.8 مليار دولار)، الإمارات (10.9 مليار دولار)، هولندا (6.8 مليار دولار)، سنغافورة (5.5 مليار دولار)، والصين (4.7 مليار دولار).

التبادل التجاري بين روسيا والهند في الربع الأول من العام 2023..

إقرأ المزيد موسكو تؤكد.. محاولة هزيمة روسيا فشلت

وفي عام 2023 احتلت الهند المركز الثاني من حيث الحصة في إجمالي حجم التجارة الروسية بنسبة 9.1% أي ما يعادل 65 مليار دولار ونتيجة لذلك، أصبحت موسكو رابع أكبر شريك تجاري لنيودلهي، أما في العام 2021 فقد شكلت التجارة مع الهند 1.7% فقط من حجم التجارة الروسية.

ويعود هذا النمو في الأساس إلى الزيادة الحادة في الإمدادات الروسية إلى الهند وتحديدا النفط والمنتجات النفطية حيث(بلغت مشترياتها 49 مليار دولار في العام الماضي).

واستوردت الهند أيضا الفحم الروسي بما يعادل 4 مليارات دولار، والأسمدة - 2.4 مليار دولار، والماس  1.1 مليار دولار، وزيت عباد الشمس ما يزيد  عن مليار دولار، وفقا لبيانات وزارة التجارة الهندية للعام 2023

وفي نهاية العام 2023، زادت واردات الهند من المنتجات الروسية 1.8 مرة لتصل إلى 60.1 مليار دولار، وكانت روسيا المورد الرئيسي الثاني للسلع إلى الهند، متقدمة على الصين فقط بإمدادات تبلغ قيمتها 100 مليار دولار.

وزادت صادرات السلع الهندية 1.4 مرة لتصل إلى 4 مليارات دولار، وهنا ارتفعت روسيا بـ7 مراكز خلال العام وأصبحت في المرتبة الثلاثين.

وتشمل المراكز الخمسة الأولى الولايات المتحدة (76 مليار دولار)، والإمارات (33 مليار دولار)، وهولندا (23 مليار دولار)، والصين (16 مليار دولار)، وبريطانيا (12 مليار دولار).

كيف تعمل آلية الدفع بالروبل والروبية؟..

وأشار ألكسندر فيرانتشوك، الباحث الرئيسي في أكاديمية الإدارة الوطنية الروسية بأن الميزان التجاري الروسي مع الهند يتميز بفائض كبير، فالصادرات الروسية إلى الهند أعلى بحوالي 10 مرات من الواردات"، وقد خلق هذا صعوبات في عمليات الدفع نظرا لمحدودية قابلية تحويل الروبية الهندية.

ويقول فيرانتشوك إنه يمكن تحويل الروبية إلى عملة أجنبية فقط داخل الهند في البورصة أو في البنوك المعتمدة، ويتطلب التحويل بكميات كبيرة إذنا من الجهة التنظيمية المحلية. إذا أراد المصدر الروسي تحويل الروبيات المستلمة إلى روبلات في حساب "فسترو"، فعليه انتظار توفر العملة الروسية في البنك الهندي، بسبب عدم التوازن بين الصادرات والواردات، وذلك وفقا لما أشارت إليه شركة الاستشارات والمراجعة "ديلوفوي بروفيل" في عام 2023.

إقرأ المزيد التهديد الأكبر للولايات المتحدة الأمريكية

نتيجة لذلك، تتراكم الروبيات لدى المصدرين الروس دون إمكانية تحويلها أو استخدامها، ومع ذلك، تبين أن مشكلة "الروبية العالقة" مبالغ فيها إلى حد كبير، وأن وأكثر من 80% من الواردات الهندية من روسيا عبارة عن نفط، لكن المستوردين الهنود لا يدفعون ثمنه بالروبية، كما يقول المحللون في المعهد الروسي للطاقة والتمويل.

وأكدت صحيفة الأعمال الهندية The Hindu Business Line في فبراير 2024 أن المدفوعات بالروبية للصادرات الروسية لا تنطبق إلا على مجموعة معينة من السلع، ولكن ليس النفط.

وذكرت الصحيفة أنه أرصدة الشركات الروسية بالروبية في حسابات فوسترو لدى البنوك الهندية بلغت ما يعادل 8 مليارات دولار، ولكن تم تسييلها إلى حد كبير منذ ذلك الحين.

وأشار السفير الروسي لدى الهند دينيس أليبوف في مارس الماضي إلى أن الآلية الثنائية بين روسيا والهند للتسويات المتبادلة بالعملات الوطنية تشهد تحسنا مستمرا.

وقال إيفان نوسوف، مدير فرع "سبير بنك" في الهند، في الجلسة الروسية الهندية في المنتدى الاقتصادي الدولي لسانت بطرسبورغ (SPIEF) يوم 23 ينايرالماضي، إن أي روبية عالقة في السوق الروسية يتم تحويلها الآن إلى روبل.

ووفقا له، فإن إرسال روبية من الهند إلى روسيا ومن روسيا إلى الهند، وتحويلها إلى روبل في السوق الروسية ليس بالأمر الصعب.

كيف تبتعد الهند عن الدولار في التجارة الخارجية..؟

وفقا لبيانات صندوق النقد الدولي الأخيرة، تحتل الهند المرتبة الثالثة من حيث حصتها في الناتج المحلي الإجمالي العالمي (بعد الصين والولايات المتحدة بنسبة 7.6%، ولكن بحلول عام 2030 سترتفع حصتها إلى 9.2%، في حين ستنخفض الفجوة مع الصين من 11.1% إلى 10.3%.

وعلى مدى العقد الماضي، كانت الهند تنتهج سياسة التدويل البطيء للروبية، ففي عام 2022 سمحت الحكومة الهندية رسميا باستخدام الروبية في مدفوعات التجارة الدولية.

ولتحقيق ذلك، سمح بنك الاحتياطي الهندي RBI للبنوك المحلية المعتمدة بفتح حسابات "فوسترو" خاصة للبنوك المراسلة الأجنبية بالروبية.

تعمل الآلية  على النحو التالي: يقوم المستوردون الهنود بتسديد مدفوعات السلع الموردة بالروبية، والتي يتم إيداعها في حساب بنك فوسترو الخاص بالبلد الشريك.

إقرأ المزيد الرئيس السابق للبنك الدولي يتوقع حدوث كارثة مالية للولايات المتحدة بحلول عام 2025

يمكن استخدام الروبية الموجودة في هذه الحسابات لدفع ثمن الإمدادات من المصدرين الهنود، ويمكن أيضا استخدام الأرصدة لاستثمارات غير المقيمين في الأوراق المالية الحكومية الهندية أو المشاريع الاقتصادية في البلاد.

سمح بنك الاحتياطي الهندي للبنوك من 22 دولة بفتح حسابات  "فوسترو"الخاصة، وكانت روسيا من بين هذه الدول حيث بدأت مثل هذه التسويات بين موسكو ونيودلهي في ديسمبر 2022.

اتفاقيات هندية للتبادل التجاري بالروبية خلال العام 2023..

تعمل الهند بنشاط على إبرام اتفاقيات ثنائية بشأن المدفوعات عبر الحدود بالعملات الوطنية.

وفي عام 2023، وقع البنك المركزي الهندي مذكرة تفاهم مع زملائه من الإمارات لتنظيم نظام تسويات متبادلة بالروبية والدرهم الإماراتي، وبعد ذلك تمت أول عملية شراء للنفط في الإمارات من خلال الدفع بالروبية، وفي ربيع عام 2024، تم إبرام مذكرات مماثلة مع إندونيسيا ونيجيريا.

وذكرت وكالة "رويترز"نقلا عن مصادر قريبة من السلطات الهندية، أن هذه الخطوات ذات طبيعة استراتيجية وتهدف إلى تعزيز التسويات التجارية بالعملات الوطنية، في المقام الأول مع الدول التي يكون للهند معها رصيد سلبي في التجارة المتبادلة.

وأوضحت المصادر أن مثل هذه الاتفاقيات لا تعزز الدور العالمي للروبية فحسب، بل تمنع أيضا تدفق الدولار من الاقتصاد الهندي (وهو ما قد يحدث إذا تم الدفع بالدولار)، وبالتالي انخفاض قيمة الروبية.

وبشكل عام، بلغ العجز التجاري للهند في السلع نحو 240 مليار دولار في عام 2023، أي ما يعادل  6.7% من الناتج المحلي الإجمالي.

كيف تتقدم عملية إلغاء الدولرة في جميع أنحاء العالم؟..

تاريخيا سيطر الدولار على جوانب مختلفة من الاقتصاد العالمي، وبذلك، شكلت في عام 2021 حوالي 60% من جميع احتياطيات البنوك المركزية في العالم، وحوالي نصف  الفواتير في التجارة الدولية تم إصدارها بالدولار، ونحو 40% من المدفوعات عبر الحدود باستخدام نظام سويفت تمت بالعملة الأمريكية. 

وأثارت الأحداث الجيوسياسية لعام 2022 موجة جديدة من الرغبة العالمية من تقليل الاعتماد على الدولار، وفي الوقت نفسه، كان حجب الاحتياطيات الرسمية الروسية  ليس بالدولار وحسب بل وباليورو والجنيه الاسترليني والين الياباني، ما يعني أن جميع عملات دول مجموعة السبع أصبحت في "سامة" بالنسبة لروسيا، وعليه واجهت موسكو مسألة تقليل الاعتماد على عملات الدول غير الصديقة.

بالنسبة لبعض المؤشرات، كانت عملية التخلص من الدولرة في العالم تسير تدريجياً حتى قبل اشتداد الأزمة الأوكرانية فمثلا، إذا كانت حصة الدولار في الاحتياطيات (وفقا لحسابات بنك ING المستندة إلى بيانات صندوق النقد الدولي) تبلغ 66.3% في عام 2015 (بعد إزالة تأثير تقلبات أسعار الصرف)، فقد انخفضت هذه النسبة إلى 58.4% بحلول عام 2023.

إقرأ المزيد رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يؤكد الفشل في تقليل التضخم بشكل يؤخر خفض نسبة الفائدة العام الحالي

ووفقا للبنك الأمريكي "جيه بي مورغان"، فإن السيناريو الأكثر ترجيحا في العقود المقبلة هو التخلص الجزئي من الدولار، حيث سيتولى اليوان بعض الوظائف الحالية للدولار بين الدول خارج الكتلة الغربية.

وقد زاد اليوان الصيني حصته في الاحتياطيات العالمية بمقدار 2.6% خلال الفترة الممتدة بين عامي  2015 إلى 2021، بالرغم من أنها انخفضت بمقدار 0.3% خلال عامي 2022-2023.

لكن العالم يظهر أيضا علامات على تنويع أوسع مع تزايد استخدام "العملات الاحتياطية غير التقليدية" مثل الدرهم الإماراتي، خاصة بعد توسع تحالف البريكس اعتبارا من عام 2024.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • رهان “أشباه الموصلات”.. إلى أين وصل سباق السعودية والإمارات؟
  • عددٌ من المسؤولين يزورون التمرين الاستراتيجي ( صنع القرار 11)
  • قبل قمة بوتين ـ مودي المنتظرة بموسكو.. العلاقات الروسية الهندية وتأثيره على التجارة الدولية بالأرقام
  • وصول سفينتين حربيتين من أسطول المحيط الهادئ الروسي إلى فنزويلا
  • ارتفاع حصيلة حادث التدافع في الهند إلى 87 قتيلا وعشرات المصابين
  • الهند تعلن موعد بناء المرحلة الأولى من محطتها الفضائية بمدار الأرض
  • خالد بن محمد بن زايد: المواهب الإماراتية الثروة الحقيقية لمسيرة التنمية الوطنية
  • رهان أشباه الموصلات.. إلى أين وصل سباق السعودية والإمارات؟
  • الهند تعمل على ابتكار جيل جديد من الصواريخ لنقل الرواد إلى القمر
  • “الأرشيف والمكتبة الوطنية” يلقي الضوء على العلاقات التاريخية الإماراتية المغربية بموسم “طانطان”