صحيفة الاتحاد:
2025-03-20@01:30:10 GMT

هذا اللاعب يعود إلى وعيه

تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT


كوبنهاجن (أ ف ب)

أخبار ذات صلة أوين وكين يقدمان التعازي في إريكسون عائلة إريكسون توجه الشكر إلى عالم الكرة

عاد لاعب الوسط الدولي السويدي كريستوفر أولسون، الذي دخل المستشفى في فبراير بسبب مرض التهابي نادر في الأوعية الدماغية، إلى منزله بعد ستة أشهر من العلاج، وذلك وفقاً لما أعلن في حسابه على إنستجرام.


وكان أولسون (29 عاماً) الذي يدافع عن ألوان نادي ميدتيلاند الدنماركي، فقد في 20 فبراير وعيه في منزله قبل نقله إلى مستشفى جامعة ارهوس، حيث تم وضعه على جهاز التنفس الاصطناعي. وبعد شهر تم إدخاله إلى مركز إعادة التأهيل.
وأظهرت الاختبارات أنه يعاني من جلطات دموية متعددة في دماغه، أدت إلى فقدانه لوظائفه الكلامية والحركية.
وكتب أولسون في وقت متأخر من الاثنين، عبر صفحته على إنستجرام، في تعليق على صورة تظهره وهو يقف مع حقائب السفر «بعد ستة أشهر، عدت إلى المنزل».
وفي الربيع المنصرم، أكد اللاعب الذي استعاد القدرة على الكلام والوظائف الحركية في منتصف أبريل، أنه يعتزم العودة إلى ملاعب كرة القدم على الصعيد الاحترافي مرة أخرى، ولم يعلن هو ولا ناديه عن جدول زمني لعودته.
كرّمه ميدتيلاند عقب فوزه بلقب الدوري الدنماركي في نهاية شهر مايو، حيث دخل أولسون إلى الملعب على متن سيارة صغيرة، حاملاً الكأس على وقع هتافات الجماهير.
ولد أولسون في نورشوبينج (شرق السويد) وهو أب لطفل. بدأ مسيرته مع أرسنال عام 2013، حيث لعب مباراة واحدة، قبل انتقاله بعدها بعام إلى ميدتيلاند بالإعارة، ثم ضمن صفقة نهائية حتّى 2017، ومنه إلى آيك السويدي، ثم كراسنودار الروسي، فأندرلخت البلجيكي، ليعود مجدداً إلى ميدتيلاند في صيف 2023. 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: السويد المنتخب السويدي كرة القدم

إقرأ أيضاً:

في ذكرى رحيله.. أبونا فلتاؤس السرياني "نسر البرية" الذي عاش في صمت

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحل اليوم الذكرى السنوية لرحيل الراهب المتوحد أبونا فلتاؤس السرياني، أحد أشهر رهبان الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، الذي عاش حياة زهد في دير السيدة العذراء السريان بوادي النطرون، تاركًا وراءه إرثًا روحيًا لا يزال حاضرًا في قلوب محبيه.

ولد أبونا فلتاؤس السرياني باسم كامل جرجس في 1 أبريل 1922 بمحافظة الشرقية، ونشأ في أسرة تقية زرعت فيه محبة الصلاة والتسبيح منذ الصغر. 

وفي عام 1948، انضم إلى دير السريان حيث ترهبن باسم الراهب فلتاؤس السرياني. وبعد سنوات من الجهاد الرهباني، قرر الابتعاد عن العالم والتفرغ للصلاة والتأمل، فاتخذ قلاية منعزلة داخل الدير عام 1962، حيث قضى عقودًا من الزمن متوحدًا مع الله.

لم يكن أبونا فلتاؤس مجرد راهب متوحد، بل كان أبًا روحيًا يلجأ إليه الكثيرون لطلب الإرشاد والنصح، كما عرف بعلاقته القوية بالله والقديسين، حيث كان دائم التأمل في سيرهم والتشبه بجهادهم الروحي.

وفي فجر 17 مارس 2010، أسلم الروح بعد حياة امتدت 88 عامًا، قضاها في الصلاة والجهاد الروحي، ليترك وراءه إرثًا روحيًا خالدًا. 

أقيمت صلوات التجنيز في كنيسة السيدة العذراء المغارة داخل الدير، بحضور عدد كبير من الأساقفة والرهبان ومحبيه.

وتزال سيرته العطرة مصدر إلهام للكثيرين، حيث يُلقب بـ”شفيع المستحيلات”، وتروي عنه معجزات عديدة، تؤكد أن حياته كانت شهادة حية للإيمان والتسليم لمشيئة الله.

مقالات مشابهة

  • نور علي تكشف تفاصيل جديدة عن الاعتداء الذي تعرضت له
  • الأمم المتحدة: الموقع الذي تعرض للقصف الإسرائيلي في غزة كان بمنطقة معزولة
  • مصر تدين الهجوم الإرهابي الذي استهدف موكب الرئيس الصومالي
  • نباتات وأعشاب يكرهها الجن ولا يدخل البيت الذي توجد فيه.. فيديو
  • الثالوث الذي دمر حميدتي
  • صور من جريمة العدوان الأمريكي الذي استهدف مبنى المجمع الحكومي بمديرية الحزم في الجوف
  • ما الذي قد يحدث إذا أصر ترامب على تطبيق أوامره التنفيذية؟
  • معتمر مصري: فضل الله هو الذي جعل الحرمين في أيدٍ أمينة بيد السعوديين.. فيديو
  • في ذكرى رحيله.. أبونا فلتاؤس السرياني "نسر البرية" الذي عاش في صمت
  • حديث أركو مناوي ..الذي نفذ في خضّم المعركة ورغم مرارات الحرب