كيف يدربون كامالا هاريس على الرئاسة؟
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
#سواليف
حول انعكاس نتائج #الانتخابات_الرئاسية_الأمريكية في الصراع الأوكراني، كتب ألكسندر غوموف، في “كومسومولسكايا برافدا”:
في لقاء مع رجل الأعمال الروسي الشهير الذي قضى 15 عامًا في أحد #السجون_الأمريكية في قضية ملفقة، ألكسندر بوت، جاء التالي:
هناك بيانات متناقضة. بين امتلاك #ترامب زمام المبادرة، وأن منافسته #هاريس تفوقت عليه؟
مقالات ذات صلة الإضراب الشامل يعمّ بيت لحم وطولكرم حدادا على أرواح الشهداء 2024/08/27لا تستحق المعلومات عمن يسبق من الاهتمام.
وهل سيتغير الموقف من الصراع الأوكراني بناءً على من سيصبح الرئيس، هاريس أم ترامب؟
كما تعلمون، نعم، سوف يتغير. لكن مرة أخرى، دعونا لا نبالغ في تقديرنا أو نتخيل ترامب من موقف أنه سيأتي ويحل كل شيء.
لا، فهو شخص عملي للغاية. إذا أصبح الضغط أو القيام بشيء ما مربحًا فجأة، فمن المرجح أن يُقْدم ترامب على التصعيد اللازم لإجبار روسيا على قبول بعض شروط المفاوضات بطريقة أو بأخرى. لذلك، هنا، مرة أخرى، لا أبني أي آمال. الشيء الوحيد الواضح هو أن حدوث أزمة مالية عميقة إلى حد ما أمر ممكن. وهذا سيجبر الأمريكيين على الاهتمام بشكل أكبر باقتصادهم.
بالنسبة لنا، ترامب وهاريس وجهان لعملة واحدة. ومن غير المرجح حدوث تحسن في العلاقات بين بلدينا، لأن النخب تسيطر على الطرفين.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الانتخابات الرئاسية الأمريكية السجون الأمريكية ترامب هاريس
إقرأ أيضاً:
الأسواق الأمريكية تهبط بعد هجمات ترامب على الاحتياطي الفدرالي
الولايات المتحدة – هبطت مؤشرات البورصة الأمريكية على خلفية دعوات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للاحتياطي الفدرالي إلى خفض سعر الفائدة وتهديداته بإقالة جيروم باويل من رئاسة الاحتياطي.
وأفادت وكالة “بلومبرغ”، يوم الاثنين، بأن مؤشر S&P 500 انخفض بنسبة 2.4% في بورصة نيويورك، بينما هبط Nasdaq 100 بنسبة 2.5%.
وتشير الوكالة كذلك إلى تراجع سعر صرف الدولار الأمريكي وارتفاع أسعار الذهب.
ويأتي ذلك على خلفية هجمات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على رئيس مجلس الاحتياطي الفدرالي جيروم باويل، الذي طالبه ترامب بخفض سعر الفائدة وتحدث عن رغبته في إقالته من المنصب.
ورفض باويل الاستقالة، مشيرا إلى أن ترامب لا يمتلك الصلاحيات القانونية لإقالته.
وتجدر الإشارة إلى أن مجلس الاحتياطي الفدرالي يعتبر جهة مستقلة عن الحكومة الأمريكية.
المصدر: “بلومبرغ”