خبير: مصر استقبلت أكثر من 8 ملايين سائح خلال الـ7 أشهر الأولى من 2024
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
قال وليد البطوطي، الخبير السياحي، إنّ مصر استقبلت أكثر من 8 ملايين سائح خلال السبعة أشهر الأولى من عام 2024 رغم الظروف السياسية المحيطة بالدولة، مؤكدا أنّه لولا الأحداث السياسية لكان عدد السائحين أكبر من ذلك، مشيرا إلى أنّ مصر لديها أعدادا هائلة من السياحة العربية.
خطة الدولة لتعزيز قطاع السياحةوأضاف «البطوطي»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميين رامي الحلواني ومروة فهمي ببرنامج «هذا الصباح»، عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ موسم السياحة الحالي بالساحل الشمالي شهد إقبالا كبيرا، وتستمر هذه الزيادة حتى شهر أكتوبر المقبل، إذ إنّه جرى تمديد الساحل بمساحات واسعة، فضلا عن توفير فرص الإيجار بالمنطقة ما يحقق مكاسب ضخمة وتعظيم الدخل من العملات الأجنبية، فضلا عن المساهمة في توفير فرص عمل.
وأكد، أن الدولة تخطط دائما لتعزيز القطاع السياحي بمصر، وتحرص على إمتاع السائح وجعله يشعر بتجربة رائعة، ما يدفعه إلى الترويج لأماكن الزيارة من خلال مشاركة صوره في مصر مع نقل تجربته مع الآخرين أي التسويق غير المباشر لها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السياحة قطاع السياحة اكسترا نيوز
إقرأ أيضاً:
خبير: اكتشاف أول مقبرة من عصر الدولة الوسطى سيغير تاريخ الجبانة
قال الدكتور أحمد عامر، الخبير الأثري، إنه تم اكتشاف أول مقبرة من عصر الدولة الوسطى بجبانة العساسيف التي تتواجد بمحافظة الأقصر، وتعد أول مقبرة من عصر الدولة الوسطى، مشيرًا إلى أن هذا الاكتشاف سيغير تاريخ مكان الجبانة بالكامل، وسيجعلها ضمن الجبانات الموجودة بالدولة الوسطى في طيبة التي توضح الطقوس التي كان يتبعها القدماء للدفن خلال هذه الحقبة.
وأضاف «عامر»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح» المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز» من تقديم الإعلاميين لمياء حمدين ويارا مجدي، أنه تم العثور داخل المقبرة على 11 دفنة تضم هياكل عظمية لنساء ورجال وأطفال، فضلا عن احتمالية وقوع المقبرة لعائلة في الدولة الوسطى.
ولفت إلى أنه خلال التنقيب في المقبرة، عُثر على عدد من المجوهرات في دفانات النساء، ومجموعة من المجوهرات الأساسية التي يُرجح أن ترجع إلى أوائل الأسرة الـ 12 في عصر الدولة الوسطى.
وتابع: «معظم الدفانات الموجوة بالمقبرة تعرضت لأضرار كبيرة بسبب الفيضانات التي دمرت التوابيت المغلقة، ولكن تم الحفاظ على العديد من محتويات التوابيت، لأنها كانت مصنوعة من مواد أقل تعرضًا للتلف».