الحد الأدنى للقبول في كلية آثار جامعة عين شمس 2024.. لطلاب «علمي - أدبي»
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
كشفت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن الحدود الدنيا لتنسيق كلية آثار جامعة عين شمس، عبر الموقع الإلكتروني للتنسيق، وذلك تزامنًا مع إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2024 لطلاب الثانوية العامة، موضحةً أنه سيتم إتاحة مرحلة تقليل الاغتراب لطلاب تنسيق المرحلتين الأولى والثانية، والتي من المقرر أن تبدأ الخميس المقبل وتستمر لمدة 5 أيام.
وفي بيان، أوضحت الوزارة أن الحد الأدنى لمجموع كلية آثار جامعة عين شمس، كالآتي:
- 333.0 درجة للشعبة الأدبية.
- 312.5 درجة للشعبة العلمية.
تقليل الاغتراب بنسبة 10% فقطوأكدت، أنه سيتم إتاحة مرحلة تقليل الاغتراب أمام الطلاب المرشحين في المرحلتين الأولى والثانية لإجراء التحويلات لتقليل الاغتراب المناظر وغير المناظر، وفي حدود النسبة المقررة 10% فقط، وذلك خلال الفترة من يوم الخميس 29 أغسطس الحالي حتى يوم الثلاثاء 3 سبتمبر المقبل، وذلك عبر موقع التنسيق الإلكتروني، ووفقًا للشروط والقواعد المنظمة والصادرة من المجلس الأعلى للجامعات بهذا الشأن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كلية آثار جامعة عين شمس جامعة عين شمس تنسيق المرحلة الثانية كليات الآثار کلیة آثار جامعة عین شمس
إقرأ أيضاً:
فاستبقوا الخيرات.. مشروع تخرج لطلاب إعلام الأزهر لدعم التكافل الاجتماعي
أطلق مجموعة من طلاب قسم العلاقات العامة والإعلان بكلية الإعلام جامعة الأزهر، مشروع تخرجهم تحت عنوان "فاستبقوا الخيرات"، وهو مبادرة تهدف إلى تعزيز قيم التكافل الاجتماعي من خلال تقديم المساعدات للأسر الفقيرة وتشجيع الشباب على العمل التطوعي.
يهدف المشروع إلى توفير الدعم للأسر المحتاجة عبر تنظيم حملات تبرع وتوزيع المواد الأساسية، بالإضافة إلى إطلاق برامج تطوعية تستهدف إشراك الشباب في أنشطة خيرية تعزز روح التعاون والمسؤولية الاجتماعية.
وأعرب فريق العمل عن سعادتهم بالمشاركة في هذا المشروع، مؤكدين أن الفكرة جاءت من إيمانهم بضرورة تقديم العون للفئات الأكثر احتياجًا، وإحداث تغيير ملموس في حياة الآخرين. كما يأملون في أن تستمر المبادرة بعد تخرجهم، لتصبح نموذجًا يُحتذى به في دعم المجتمع.
ودعا القائمون على المشروع المؤسسات الخيرية ورجال الأعمال للمساهمة في دعم المبادرة، بما يضمن استمرارها وتوسيع نطاقها لخدمة أكبر عدد من الأسر المحتاجة.
يُذكر أن المشروع حظي بتفاعل إيجابي من قبل العديد من المتطوعين والمهتمين بالعمل الخيري، مما يعكس رغبة الشباب في إحداث تأثير إيجابي ومستدام في المجتمع.