المصري وبيراميدز في صدام قوي بنصف نهائي كأس مصر
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
تقام منافسات نصف نهائي بطولة كأس مصر، اليوم الثلاثاء وستشهد مواجهة قوية بين المصري البورسعيدي وبيراميدز الطامحان لتحقيق اللقب المحلي.
ويستضيف استاد برج العرب مباراة المصري وبيراميدز في تمام الساعة التاسعة من مساء اليوم الثلاثاء في إطار مباريات نصف نهائي بطولة كأس مصر.
وتأهل المصري البورسعيدي إلى نصف النهائي بعد تحقيقه فوزًا صعبًا على فريق فاركو بهدف نظيف، في حين اكتسح بيراميدز نظيره الجونة برباعية نظيفة.
ويأمل علي ماهر مدرب المصري في استمرار نتائجه الجيدة في الموسم الماضي والتتويج بكأس مصر، ولكن طموح المصري يصطدم برغبة بيراميدز القوية في التتويج بلقب كأس مصر بعد ضياع لقب الدوري والذي حصده النادي الأهلي.
ويطمح بيراميدز في مواصلة مسيرة الانتصارات عبر تحقيق الفوز اليوم على المصري البورسعيدي والاقتراب من حصد لقب كأس مصر.
بيراميدز في آخر ظهور له حقق فوزًا غاليًا على نظيره كيه يو بطل زنزبار، بثلاثة أهداف مقابل واحد، في المباراة التي أقيمت يوم السبت الماضي، ضمن منافسات إياب الدور التمهيدي، في دوري أبطال إفريقيا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كأس مصر المصري المصري وبيراميدز بیرامیدز فی کأس مصر
إقرأ أيضاً:
سؤال امام العراقيين بمختلف طوائفهم :-
بقلم : د. سمير عبيد ..
أولا :- لماذا أجمع الشيعة والسنة والاقليات على احترام وحب الجنرال
محمد عبدالله الشهواني الذي قاد جهاز المخابرات العراقي بعد سقوط نظام صدام الديكتاتوري عام ٢٠٠٣ ؟
ثانيا:- طبعا تم ابعاده من رئاسة جهاز المخابرات العراقي بخسة ونذاله بين حلفاء إيران الذين أغدقوا اموالاً على الاميركيين الفاسدين والمشرفين على الملف العراقي فخططوا لإبعاده لان كان صگار العملاء وايران والكويت !
ثالثا : الشهواني ( سني المذهب ، من مدينة الموصل ، وجنرال طيار وعسكري ، وكان معارض لنظام صدام حسين والأخير اعدم اولاده ) فهل توجد تضحيات اكثر من ذلك ؟
رابعا:- أحبَّ العراقيين الشهواني لأنه غير طائفي ، ولأنه وطني ، ولأنه اغلق جهاز المخابرات بوجه ايران وعملاؤها وبوجه جميع الدول التي لا تريد الخير للعراق ومنها تركيا والكويت ودول الخليج !… وقاد جهاز المخابرات بمهنية وحرفية وجعله ( دولة الصندوق المقفل ) داخل الدولة لصالح العراق ???????? اولا واخيراً . وجعله عراق مصغر لانه غير طائفي!
خامسا: وطبعا طريقة عمل السيد الشهواني المهنية والوطنية وغير الطائفية سبّبت صداعا إلى الطائفيين والى الإيرانيين وذيولهم في العراق فتم نسج المؤامرات وحملات التسقيط ضد الشهواني !
سادسا : خرج الشهواني ولزم الصمت ولكنه بقي يعمل بهدوء لصالح العراق.. وها هم سوف يرحلون غير مأسوف عليهم ( وبنسبة ٩٩٪ ) وسيحاكمون جميعا … والشهواني يعود مرفوع الرأس هو وجميع الخيرين والوطنيين والأصلاء !( وهنا لا ابشر بالشهواني بديلا او قائداً منتظرا للعراق لاني لا امتلك اي معلومة بذلك .. ولكن هي شهادة وطنية واخلاقية بحق الرجل وعمله )
سمير عبيد
٢٠ نيسان ٢٠٢٥