ليفركوزن أفضل فريق في ألمانيا
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
برلين (د ب أ)
فاز فريق باير ليفركوزن بطل البوندسليجا وكأس ألمانيا وكأس السوبر، بجائزة مجلة «سبورت بيلد» لأفضل ناد ألمانيا لعام 2024 وتسلم فيرناندو كارو رئيس مجلس الإدارة، وسيمون رولفس المدير الرياضي ولاعب الوسط إيزيكيل بالاسيوس الجائزة، نيابة عن الفريق، خلال مراسم جرت في هامبورج، في حضور المدرب الإسباني تشابي ألونسو.
وشهدت المراسم تكريم الأسطورة الراحل فرانز بيكنباور، الذي توفي في السابع من يناير الماضي عن 78 عاماً، حيث نال جائزة إنجاز الحياة، وتسلمت أرملته هيدي بيكنباور الجائزة. وحصلت البطلة الأولمبية للجمباز داريا فارفولومييف على جازة نجمة العام، وحصل بطل السباحة الأولمبي لوكاس مارتينس على جائزة خاصة من رئيس التحرير و وخبراء التلفزيون كريستوف كرامر، وفريدريك كرومب وبير ميرتساكر (جائزة التلفزيون)، والأبطال الأولمبيين لمنافسات كرة السلة 3 ×3، سفينيا برونكهورست وسونيا جريناشر وإليسا ميفيوس (الوافد الجديد للعام). ونال أوين انساه حامل الرقم القياسي الألماني لسباق 100 متر عدواً (99ر9 ثانية) جائزة مفاجأة العام. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ليفركوزن الدوري الألماني البوندسليجا بايرن ميونيخ
إقرأ أيضاً:
ريبيري: الكرة الذهبية ظالمة إلى الأبد
#سواليف
انتقد #الفرنسي #فرانك_ريبيري، لاعب بايرن ميونخ السابق، #جائزة_الكرة_الذهبية، التي تقدم لأفضل لاعب في العالم كل عام، مستعيدا ذكريات عدم تتويجه بها في عام 2013.
ويعتقد النجم المعتزل، أن الجائزة سلبت منه، بعدما فاز بها كريستيانو رونالدو، متفوقا على ليو ميسي (الثاني) وعليه (الثالث)، مؤكدا أنه فاز بكل شيء في هذا العام ولم يجد تفسيرا لعدم تتويجه.
وقال ريبيري (41 عاما) في مقابلة مع صحيفة “ليكيب” الفرنسية: “ستظل جائزة الكرة الذهبية ظالمة إلى الأبد”.
مقالات ذات صلةوأضاف: “ما زلت أبحث عن تفسير، رغم أن البعض قدم لي تبريرات”.
وتابع: “فزت بكل شيء هذا العام (2013)، دوري أبطال أوروبا، وثنائية الدوري والكأس مع بايرن، وكأس العالم للأندية، ولقب أفضل لاعب في أوروبا، لقد كان عاما مثاليا.. لم أكن لأحقق أفضل من ذلك”.
وأكمل: “لن أفهم أبدا سبب تأجيل إغلاق باب التصويت لأكثر من أسبوعين، عندما كنت متصدرا بين الصحفيين.
وأتم: “لو كانت نتيجة التصويت كما هي اليوم لفزت، لكن ميسي وكريستيانو رونالدو أظهرا لي الاحترام، وكانا يعلمان أنني أستحق أن أكون في نفس مستواهما، بكل تواضع، في 2012، لم يكن لديهما ما أحسدهما عليه”.