موقف شامل بحركة المرور في بغداد الان
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
شبكة انباء العراق ..
قائمة شاملة بحركة المرور في شوارع بغداد صباح اليوم الثلاثاء 27 اب 2024، حيث جاءت الخارطة وفق الازدحامات المعتادة يوميًا.
وجاءت خارطة الازدحامات كالاتي:
سريع وجسر الدورة لغاية نزلة محمد القاسم
تقاطع الدورة وشارع المصافي
نزلة جسر الجادرية
محمد القاسم مرور بطيء من نزلة سريع الدورة لغاية جامعة بغداد/باب المعظم
سريع القناة عند جسر الحبيبية
شارع فلسطين امام نصب الشهيد ووزارة الموارد المائية وشارع بور سعيد لغاية وزارة النفط
اسفل مجسر قرطبة لغاية نفق التحرير
ساحة الطيران وباتجاه الخلاني وبشكل منفصل باتجاه كراج مقبرة الغزالي
من مقبرة الغزالي لغاية ساحة الخلاني ازدحام
شارع النهضة وباب الشيخ والشيخ عمر ازدحام
شارع الجمهورية من ساحة الوثبة لغاية باب المعظم ازدحام السايدين
شارع كراج الرصافي وشارع الرشيد من جسر السنك لغاية باب المعظم ازدحام
مجسر ونفق باب المعظم وشارع وزارة الصحة وجميع شوارع مدينة الطب
جسر الشهداء وجسر السنك ازدحام
شارع يافا ونفق الزيتون وشارع 14 تموز حول متنزه الزوراء ازدحام
جسر وساحة الطابقين ازدحام
user.المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات باب المعظم
إقرأ أيضاً:
شيخ الأزهر: إحياء الفتنة بين الشيعة والسنة فتيل سريع الانفجار
شدد فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، على ضرورة أن يسود الأدب والاحترام بين المذاهب وأصحاب الرأي والرأي الآخر، قائلا «حين ضاع منا أدب الاختلاف ضاع الطريق من تحت أيدينا»، مؤكدا أن هذا المحور هو ما تم الاتفاق عليه في مؤتمر الحوار الإسلامي- الإسلامي.
وأوضح شيخ الأزهر، خلال حديثه اليوم بالحلقة الثالثة من برنامجه الرمضاني «الإمام الطيب»، أن أول شيء هو وقف التنابز، مؤكدا أن هذا التنابز جعل من الشعب الواحد أعداء، وأن إحياء الفتنة بين الشيعة والسنة فتيل سريع الانفجار وقوي التأثير، وهذا ما يريده العدو ويحرص عليه حرصا شديدا، حيث أنه يعتمد على مبدأ «فرق تسد»، موضحا أن الاختلاف المذهبي إذا خرج عن إطاره الشرعي وهو الاختلاف في الفكر فقد يكون له مآلات خطيرة.
وأضاف شيخ الأزهر أن الأمة الإسلامية تمتلك الكثير من مقومات الوحدة، أولها المقومات الجغرافية، فالأمة العربية تقع تجمعها لغة واحدة، كما أننا كمسلمين بتعدادنا الذي يتخطى المليار ونصف مسلم، عقيدتنا واحدة، ونعبد إلها واحدا ونتجه إلى قبلة واحدة، ولدينا قرآن واحد ما اختلفنا فيه.
وتابع شيخ الأزهر، أن أكبر مقوم لوحدة المسلمين هو التوجيهات الدينية والإلهية، والتي منها حديث قوله صلى الله عليه وسلم «من صلى صلاتنا واستقبل قبلتنا وأكل ذبيحتنا فذاك المسلم الذي له ذمة الله ورسوله، فلا تخفروا الله في ذمته»، مؤكدا أن أعداء المسلمين ليس من مصلحتهم أن يتوحد المسلمون، لأنهم أنهم يؤمنون بأن المسلمين لو توحدوا سيمثلون مصدر قوة، فهم يحاولون قدر إمكانهم وقدر مكرهم أن يبقى المسلم كالغريق، عندما يغطس يرفعونه قليلا كي يتنفس ثم يعودونه مرة أخرى، وهكذا، موضحا أنه لا يخرجنا من ذلك إلا الوحدة، بمعنى أن يكون لنا في مشاكلنا الكبرى رأي واحد.
وعن دور الأزهر الشريف في الحوار الإسلامي الإسلامي، أوضح فضيلة الإمام الأكبر، أن الأزهر كان له دور كبير في هذا الحوار منذ فترة مبكرة مع علماء الشيعة، وأن فكرة «دار التقريب» نبتت في الأزهر مع الشيخ شلتوت ومع المرجع الديني الكبير محمد تقي القمي منذ عام ١٩٤٩م، واستمرت هذه الدار حتى ١٩٥٧، وأصدرت تسعة مجلدات تضم أكثر من ٤٠٠٠ صفحة، مبينا أنه ستتم محاولة إعادة الوضع من جديد، لكن على مصارحة وأخوة.