الصحة العالمية: نحتاج 135 مليون دولار لمكافحة جدري القرود
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها بحاجة إلى 135 مليون دولار في غضون الأشهر الستة المقبلة لمكافحة مرض جدري القرود "إم بوكس".
وبحسب ورقة تخطيط صدرت عن المنظمة الأممية في جنيف، لا يشمل هذا المبلغ تكلفة نحو مليوني جرعة من اللقاح المضاد للفيروس.
وقالت منظمة الصحة العالمية في جنيف يوم الاثنين، إنه سيجري استثمار الأموال بشكل رئيسي في الاختبارات التشخيصية والأبحاث.
وأوضحت المنظمة الأممية أنه إضافة إلى ذلك، يجب تمويل إجراءات منع انتقال العدوى من الحيوانات إلى البشر، وإشراك المجتمعات في مكافحة إم بوكس.أخبار متعلقة عاجل أعلى مستوى تحذير.. إعلان حالة طوارئ عالمية بسبب انتشار جدري القرودخلال 2024.. كوريا الجنوبية تسجل 11 حالة إصابة بفيروس جدري القرودالاتحاد الأوروبي يرسل لقاحات مضادة لجدري القرود إلى أفريقيا
بالتفاصيل.. إطلاق إستراتيجية عالمية لوقف تفشي #جدري_القرود#اليوم
للتفاصيل | https://t.co/Maw8xXjl6l pic.twitter.com/8OxDkZAasr— صحيفة اليوم (@alyaum) August 26, 2024
وأعلنت المنظمة في وقت سابق أعلى مستوى من التحذير بسبب تفشي فيروس إم بوكس في إفريقيا، ومتحور جديد ربما يكون أكثر خطورة.
وبحسب المنظمة الأممية، فقد سُجلت بالفعل أكثر من 18 ألف حالة مشتبه بها، وتسجيل 575 حالة وفاة في جمهورية الكونغو الديمقراطية العام الحالي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس منظمة الصحة العالمية جدري القرود مكافحة جدري القرود إم بوكس جدری القرود
إقرأ أيضاً:
"الصحة العالمية" تبدأ تسريح موظفين بعد قرار ترامب خفض التمويل الأمريكي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، الدكتور تيدروس أدهانوم جيبرييسوس، أن قرار الإدارة الأمريكية برئاسة دونالد ترامب بخفض التمويل المخصص للمنظمة، تسبب في فجوة مالية كبيرة في موازنة الوكالة، ما اضطرها إلى تقليص عملياتها وتسريح عدد من الموظفين.
وأوضح جيبرييسوس، في مؤتمر صحفي الثلاثاء، أن المنظمة تواجه صعوبات غير مسبوقة في الإبقاء على برامجها الأساسية، خصوصًا في المناطق المتأثرة بالأزمات الإنسانية والأوبئة، مشيرًا إلى أن الإجراءات التقشفية تشمل تقليص أنشطة الاستجابة الطارئة ودعم الأنظمة الصحية في الدول النامية.
وأكد أن "القرارات المفاجئة بخفض التمويل تعرّض حياة ملايين البشر للخطر، وتضعف قدرة العالم على التصدي للأوبئة والطوارئ الصحية"، داعيًا الدول الأعضاء والمجتمع الدولي إلى سد الفجوة التمويلية لضمان استمرارية عمل المنظمة.
ويأتي هذا التطور في ظل انتقادات متزايدة لقرار واشنطن، الذي اعتُبر خطوة قد تقوّض الجهود الدولية لمواجهة التحديات الصحية العالمية.