قناة طيور الجنة هي إحدى القنوات الأشهر في عالم الأطفال، التي تجمع بين التسلية والتعليم، مما يجعلها وجهة مفضلة للأمهات الباحثات عن محتوى آمن ومفيد لأطفالهن، وتأسست القناة على يد خالد مقداد عام 2008، وأصبحت بسرعة واحدة من القنوات الأكثر شهرة في الوطن العربي، حيث تقدم مجموعة متنوعة من الأناشيد التي تركز على تعليم القيم الدينية والسلوكيات الإيجابية بطريقة ممتعة وشيقة.

تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024

إذا كنت تبحث عن تردد قناة طيور الجنة الجديد لعام 2024 لضبطها على جهاز الاستقبال الخاص بك، إليك الترددات على كل من نايل سات وعرب سات:

تردد قناة طيور الجنة الجديد على نايل ساتالتردد: 11315معدل الترميز: 27500الاستقطاب: عمودي (V)معامل تصحيح الخطأ: 4/5تردد قناة طيور الجنة الجديد على عرب ساتالتردد: 11274معدل الترميز: 27500الاستقطاب: عمودي (V)معامل تصحيح الخطأ: 5/6طريقة ضبط تردد قناة طيور الجنة 2024

لتتمكن من استقبال قناة طيور الجنة على جهاز الرسيفر الخاص بك، يمكنك اتباع الخطوات التالية:

فتح القائمة:

باستخدام جهاز التحكم عن بعد، اضغط على زر "Menu" أو "القائمة" على جهاز الاستقبال.

اختيار التثبيت اليدوي:

اختر "التثبيت اليدوي" أو "Manual Installation" من الخيارات المتاحة.

إدخال معلومات التردد:

اختر القمر الصناعي (نايل سات أو عرب سات) ثم أدخل التردد الجديد، معدل الترميز، والاستقطاب ومعامل تصحيح الخطأ.

البحث عن القناة:

اضغط على زر "بحث" لبدء البحث عن القناة باستخدام التردد الذي أدخلته.

حفظ القناة:

بعد العثور على القناة، اضغط على زر "حفظ" أو "Save" لتثبيتها على جهاز الاستقبال.أجدد أغاني قناة طيور الجنة 2024

تعرض قناة طيور الجنة مجموعة من الأغاني التي تناسب جميع الفئات العمرية للأطفال، وتهدف إلى تسليتهم وتعليمهم في الوقت ذاته، ومن بين الأغاني الجديدة التي تعرضها القناة:

أغنية حميدوأغنية سنة عم يطلعأغنية ماما جابت بيبيأغنية صار عندي بيبيأغنية البيبي الصغيرنشيد طلع البدر عليناأهمية قناة طيور الجنة للأطفال

وتعتبر قناة طيور الجنة من القنوات التي تساهم في تنمية مهارات الأطفال وتعزيز القيم الدينية والاجتماعية لديهم، ومن خلال الأناشيد والأغاني التي تقدمها القناة، يتعلم الأطفال الكثير من الأمور المفيدة بطريقة ممتعة وجذابة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تردد قناة طيور الجنة 2024 قناة طيور الجنة للأطفال ضبط قناة طيور الجنة نايل سات تردد قناة طیور الجنة الجدید على جهاز نایل سات

إقرأ أيضاً:

هاريس وترامب.. الداعشية في ثوب التحضر

جميعنا لا يختلف على رفض كل ما تنتهجه داعش وعناصرها من أفكار تطبقه في صورة قتل وذبح واستحلال نساء ونخاسة، وأشياء يأباها الإسلام فضلا عن فطرتنا السوية الوسطية التي ترفض العنف بأشكاله كافة.

ولا يوجد اختلاف بين رفض تصرفات من ينفذ ذلك على أرض الواقع أو يؤيده، في ثوب الشخص الداعشي المعمم المرتدي جلبابا المدجج بالسلاح، الذي يعيث في الأرض فسادًا، وبين من يدعو لذلك علانية مرتديا «بدلة وكرافتة» يدخن سيجارا.

بيد أن العالم حاليا يعيش أسوأ فتراته، في ملف حقوق الإنسان والأقليات واحترام تقرير الأقليات لمصيرها، واحترام القانون والقرارات الدولية ومؤسسات العالم مثل الأمم المتحدة ومحكمة العدل الدولية والجنائية الدولية.

عالم أصم وأبكم أمام حرب إبادة جماعية مستمرة منذ 11 شهرا وتقترب من نهاية عامها الأول، ما دام كانت من قوة غاشمة مثل الاحتلال الإسرئيلي، المدعوم بشكل فج من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وكندا وأستراليا والقوس مفتوح لضم الداعمين للطرف الأقوى دائما، ما دام كان الضحية عربي مسلم من دول العالم النامي.

بينما ذلك العالم، شجاع قوي صارم أمام روسيا عندما فكرت إعاقة انضمام جارتها أوكرانيا إلى كنف الغرب حيث حلف الناتو وارتداء العباءة الأمريكية، التي تسعى بكل الطرق لتقويض النفوذ الروسي وتحجيمه، للاستفراد بقيادة العالم بلا منازع.

بالعودة إلى دواعش البيت الأبيض، فالكلام هنا ينصب على أشخاص لا يرتدون العمة ويطلقون اللحى المنفرة ويرتدون جلبابا مهترئًا يسيئ للإسلام وينفر منه المسلم قبل غيره، فإننا اليوم أمام صراع انتخابي محتدم بين المرشحين الحزبيين كاميلا هاريس من الحزب الديمقراطي بشعاره الشهير «الحمار» وبين دونالد ترامب من الحزب الجمهوري وشعاره الأشهر «الفيل».

المرشحان صراحة يستحقان لقب الدواعش «الشيك» المنمقين المهندمين الثريين، ولكنها بلاشك متطرفي الفكر والأيدلوجية، لا يختلفان كثيرا عن داعش، غير أن الأخيرة تنفذ ما تقول على الأرض، بينما المرشحين يؤيدان مزيدا من الدماء في غزة ويوفران الغطاء للاحتلال لاستكمال المقتلة التي لم يشهدها التاريخ، كل في موقعه، ترامب الذي بادر بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس، وكان ذلك بمثابة أول مسمار لحدوث هجوم المقاومة الفلسطينية في السابع من أكتوبر، الذي يتفاخر الآن، بأنه لو كان في الحكم لما حدث السابع من أكتوبر، وأيضًا حديثه عن الدعم القوي للكيان الصهيوني في الدفاع عن نفسه، وكاميلا هاريس التي تقود العالم الآن، كنائبة رئيس لما يقرب من 4 سنوات وفي فترتها بدأت حرب الإبادة، وفي ظلها وفرت كل الدعم للاحتلال من أسلحة وإعاقة للقرارات الأممية وتعطيل قرارات الأمم المتحدة والمحكمة الجنائية ومحكمة العدل الدولية، وكذلك تصريحها في آخر مناظرة لها بأنها تدعم الكيان المحتل في الدفاع عن نفسه.

كلا المرشحين يتباريان الآن، لكسب تعاطف الصهاينة لأنهم يعلمون علم اليقين أن الصهيونية هي المتحكمة في السياسة الأمريكية، ولكن المضحك في الآمر أن المرشحين يعايران بعضهما البعض بأن أحدهما يقصر في دعم الاحتلال!!

11 شهرا وأكثر من القتل والدمار والتهجير والمجازر، وأكثر من 40 ألف شهيد 90% منهم أطفال ونساء وشيوخ، وكذلك نحو 100 ألف مصاب، لا يشفعان للفلسطينيين أمام ترامب وهاريس، ولا يلقيان لهما بالا، كل هذه الدماء ويرى المرشحان أنهما مقصران في دعم الاحتلال الذي يدعى أن المقاومة قتلت منهم 2000 إسرائيلي في هجوم 7 أكتوبر، واتضح بعد ذلك أن 500 منهم قتلوا بنيران طيران الاحتلال ودباباته التي تدخلت لقتل عناصر المقاومة يومها.

إننا أمام أسوأ حقبة تاريخية، ازدواجية في المعايير، صمم أخلاقي يندى له جبين البشرية، بكم في الدفاع عن الحق وعمى عن نصرة المظلوم والوقوف في وجه الظالم المعتدي.

إن الأمريكيين الذي انتفضوا للدفاع عن المظلومين في غزة اليوم، في موقف لا يحسدون عليه، أمام خيارين كلاهما مر، بين السيئ والأسوأ، ماذا يختارون؟، سيدة تؤيد، منذ 11 شهرا، الدماء في غزة بسبب الأسلحة الأمريكية الفتاكة والحماية التي توفرها لوليدتها إسرائيل، بل تأتي بعد كل هذا الآن، تقول إنها تدعم حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، وبين آخر يريد أن يستكمل المجازر ويجعل ليديه نصيبا من الدماء عندما يصل إلى سدة الحكم، لديه شراهة لرؤية الجثث والأشلاء أكثر وأكثر في الشوارع والطرقات وأسفل أنقاض المنازل.

مقالات مشابهة

  • اعرف تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك 2024
  • لماذا يزداد التحذير من نشوب حرب عالميّة ثالثة؟
  • تردد قناة أبو ظبي الناقلة لمباراة الأهلي وجورماهيا في دوري أبطال إفريقيا
  • الصور الأولى للسفينة التي كانت متجهة إلى مصر وقصفتها روسيا
  • هاريس وترامب.. الداعشية في ثوب التحضر
  • جبر: ضرورة مواجهة التحديات التي تحول دون تمتع المرأة في العالم الإسلامي بحقوقها
  • مسؤولية المفكر في الأزمات التي نعيشها
  • تقرير: ترامب "كذب" 6 مرات خلال مناظرته مع هاريس
  • العهد الجديد للسفر: الذكاء الاصطناعي والروبوتات والتجارب التجديدية
  • أنهت علاج الكيماوي.. «كيت ميدلتون» تروي رحلتها مع السرطان