تنسيق كلية تربية نوعية 2024 المرحلة الثانية (علمي وأدبي)
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
أتاحت اللجنة العليا للتنسيق التابعة لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي والمجلس الأعلى للجامعات، نتيجة تنسيق كلية التربية النوعية 2024 للمرحلة الثانية للشعبتين العلمية والأدبية، وذلك بعد إتاحة نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2024 عبر الموقع الإلكتروني لطلاب الشعب المختلفة، موضحة كافة الحدود الدنيا لكليات المرحلتين الأولى والثانية.
ونوهت إلى أن الحد الأدنى لكلية التربية النوعية توقف عند 230.5 درجة للشعبة الأدبية، بينما بالنسبة للشعبة العلمية الرياضية، ما زالت هناك أماكن شاغرة لطلاب تنسيق المرحلة الثالثة 2024.
نتيجة تنسيق كلية التربية النوعية 2024 المرحلة الثانيةوقالت الوزارة إنه يمكن لطلاب الثانوية العامة الاطلاع على نتيجة تنسيق كلية التربية النوعية 2024 للمرحلة الثانية من خلال رابط الموقع الإلكتروني للتنسيق، وذلك عبر إدخال رقم الجلوس والرقم السري الخاص بالطالب.
المستندات المطلوبة من الطلاب المستجدين بكلية التربية النوعية- أصل بطاقة الترشيح
- شهادة الثانوية العامة للعام الدراسي 2023-2024
- أصل شهادة الميلاد (حديثة)
- صورة شخصية للطالب مقاس 4x6 خلفية بيضاء
- أصل بطاقة الرقم القومي للطالب (سارية)
- أصل بطاقة الرقم القومي (لولي أمر الطالب) (سارية)
- أصل استمارة نموذج 2 جند (للطلاب الذكور)
- أصل إيصال كهرباء أو غاز حديث لإثبات السكن (محل الإقامة)
- أصل بطاقة نموذج 6 جند أو نموذج 7 جند من مندوب التجنيد والتعبئة في قسم الشرطة التابع له (للطلاب الذكور).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق كلية تربية نوعية 2024 تنسيق الجامعات تنسيق الجامعات 2024 تنسيق المرحلة الثانية نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2024 نتيجة تنسيق الجامعات 2024 التعليم العالي وزارة التعليم العالي کلیة التربیة النوعیة نتیجة تنسیق تنسیق کلیة أصل بطاقة
إقرأ أيضاً:
حصاد 2024. مهام ومشاريع نوعية تعزز مكانة الإمارات في قطاع الفضاء
رسخت دولة الإمارات خلال 2024 مكانتها كأحد أبرز الدول الفاعلة في مجال الفضاء وعلومه، عبر جملة من المهام والمشاريع والبرامج الطموحة ذات الأثر الإيجابي على البشرية جمعاء.
وواصل قطاع الفضاء الإماراتي استكمال البناء على ما حققه من إنجازات خلال الأعوام الماضية، عبر كوادر وطنية مؤهلة تقود طموحات الدولة في هذا المجال نحو آفاق لا حدود لها.
واستهلت الإمارات 2024 بالإعلان عن انضمامها إلى مشروع تطوير وإنشاء محطة الفضاء القمرية “Gateway” إلى جانب الولايات المتحدة الأميركية واليابان وكندا والاتحاد الأوروبي، إضافة إلى إعلانها إرسال أول رائد فضاء إماراتي وعربي إلى مدار القمر.
وستتولى الإمارات مسؤولية تشغيل وحدة معادلة الضغط الخاصة بالمحطة لمدة تصل إلى 15 عاماً قابلة للتمديد.
وأنجزت مهمة الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات، مراجعة التصميم الأولي للمهمة خلال الفترة من 19 إلى 21 فبراير (شباط) الماضي، التي تعتبر مرحلة رئيسية في ضمان نجاح وأمان المهمة الفضائية، إلى جانب تسليط الضوء على آخر التفاصيل والمستجدات حولها.
ووقعت وكالة الإمارات للفضاء اتفاقية مع شركة ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة، لتوفير خدمات الإطلاق باستخدام الصاروخ الحامل H3 في 2028 للمركبة "المستكشف محمد بن راشد" لمهمة الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات، أحد أضخم المشاريع الوطنية الإماراتية في مجال الفضاء.
من جانبها، أعلنت وزارة الطاقة والبنية التحتية، إطلاق مشروع الاسطرلاب الفضائي بالتعاون مع مركز محمد بن راشد للفضاء.
ويستهدف المشروع، توظيف تقنية الأقمار الصناعية والصناعات المتقدمة والذكاء الصناعي، واستغلال إمكانيات وريادة الإمارات في تتبع والرقابة على القطاع البحري، ورفع كفاءة وفاعلية عمليات تحديد مواقع السفن وعرض حالة البحر والأحوال الجوية.
وواصل "مسبار الأمل الإماراتي" مهامه العلمية، الهادفة لتحقيق فهم أعمق لأسرار كوكب المريخ، وكشف الغموض المحيط به، إذ نشر ملاحظات لشفق الجانب المظلم للمريخ، وقدم مساهمة علمية قيمة لفهم كيف يفقد المريخ مياهه حاليا، كما وفر الخرائط اليومية للغبار والجليد على مدار عام مريخي كامل.
بدوره، أعلن مركز محمد بن راشد للفضاء، عن بدء ثاني دراسة إماراتية لمحاكاة الفضاء، وهي جزء من بحوث محاكاة مهمات الاستكشاف البشرية "هيرا" التابعة لوكالة الفضاء الأمريكية "ناسا".
كما أعلن المركز، بالتعاون مع كليات التقنية العليا، عن بدء العمل على تطوير القمر الاصطناعي HCT-Sat 1، وهو قمر اصطناعي نانومتري مخصص لرصد الأرض، مساحته U1، وبأبعاد 10 10 x 10 x سم.
وفي يوليو (تموز) الماضي، وقّعت شركة الياه سات للاتصالات الفضائية "الياه سات"، عقداً مع شركة " سبيس إكس" لإطلاق قمريها الصناعيين الجديدين والمتطورين من أقمار المدار الأرضي الثابت "الياه 4" (AY4) و"الياه 5" (AY5)، باستخدام مركبة الإطلاق فالكون 9.
وتُعدّ الاتفاقية خطوة مهمة في برنامج تطوير القمرين الصناعيين بتكلفة إجمالية تقدر بنحو 3.9 مليارات درهم، ويشمل ذلك المركبة الفضائية والبنية التحتية الأرضية والإطلاق والتأمين.
وفي أغسطس (آب) الماضي، أعلنت بيانات، المزود لحلول التقنيات الجيومكانية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وشركة الياه للاتصالات الفضائية، عن نجاح إطلاق أول أقمار البرنامج الفضائي الإماراتي الطموح لرصد الأرض، حيث تم إطلاق القمر الصناعي للرادار ذي الفتحة التركيبية (SAR) إلى المدار الأرضي.
وفي ديسمبر (كانون الأول) الجاري، أعلنت "سبيس 42" الإماراتية و "آيس آي" العالمية، عن إنشاء مشروع مشترك لتصنيع الأقمار الاصطناعية الرادارية (SAR) في الإمارات.
واعتمد مجلس الوزراء، في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، قراراً بإنشاء مجلس دائم بمسمى "المجلس الأعلى للفضاء" الذي سيتولى اعتماد كل من السياسة العامة لتنظيم قطاع الفضاء والأنشطة الأخرى ذات الصلة بالقطاع، والأولويات الوطنية للدولة في قطاع الفضاء وتحديد التقنيات المستهدفة بما يضمن السيادة التكنولوجية للدولة في هذا القطاع.
وبتوجيهات من الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وبمناسبة الاحتفال بعيد الاتحاد الـ53، منح الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، أوسمة الفضاء لخمسة من أبناء الوطن تقديراً لدورهم في النهوض بقطاع الفضاء في الدولة.
واستضافت الإمارات يومي 10 و11 ديسمبر (كانون الأول) الجاري، النسخة الثانية من حوار أبوظبي للفضاء بحضور 1000 مشارك من صانعي القرار والسياسات وممثلي صناعة الفضاء والأوساط الأكاديمية والجهات الفضائية الناشئة من القطاعين العام والخاص، لمناقشة التحديات والفرص في هذا القطاع الحيوي، ودفع مجتمع الفضاء الدولي للتحول من مرحلة الحوار إلى التطبيق، من خلال ترجمة النقاشات إلى التزامات وسياسات تسهم في استدامة مستقبل الفضاء.