لبنان ٢٤:
2024-12-22@02:53:02 GMT

اللجنة الخماسية: لا إهمال للملف الرئاسي

تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT

اللجنة الخماسية: لا إهمال للملف الرئاسي

اشار مصدر دبلوماسي متابع عن قرب لحركة اللجنة الخماسية العربية – الدولية  الى  ان اللجنة لم تهمل موضوع الاستحقاق الرئاسي في لبنان، لكن دولها كانت منهمكة خلال الاشهر القليلة الماضية بمتابعة محاولات وقف الحرب في غزة وانعكاسها التلقائي على وقف مواجهات جبهة الجنوب اللبناني. 

وقال المصدر لـ"اللواء": ان اللجنة كانت مستغرقة بالعاجل وهو وقف الحرب في غزة، وفي المهم وهو تصاعد المواجهات في الجنوب، وماجرى قبل يومين يؤكد اهمية استمررا السعي لوقف الحرب في غزة حتى يتوقف اطلاق النار في الجنوب.



اضاف المصدر: في حال وفّقت اللجنة في تهدئة الاوضاع في غزة والجنوب، تعيد الاهتمام بملفات لبنان واولها ملف الاستحقاق الرئاسي وملفات ومواضع لبنانية اخرى مهمة ايضاً.

وكتبت" النهار": في اطار التحركات الديبلوماسية، برز أمس لقاء بين السفير السعودي وليد بخاري في مقر إقامته في اليرزة والسفير الفرنسي لدى لبنان هيرفيه ماغرو جرى خلاله البحث في أبرز المستجدات السياسية الحاصلة على الساحتين اللبنانية والإقليمية، خصوصاً في ظل التطورات الأخيرة التي شهدتها الساحة الجنوبية. ولا يُستبعد أن يكون هذا اللقاء مؤشراً لتجديد المساعي السعودية الفرنسية المشتركة حول الواقع اللبناني بشقيه المتعلقين بالوضع على الحدود الجنوبية للبنان مع إسرائيل وبالأزمة الرئاسية العالقة والجامدة منذ مدة طويلة. 

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: فی غزة

إقرأ أيضاً:

النازحون اللبنانيون المهجرون قسراً الى العراق: لإرجاعنا الى البلاد

وجه النازحون اللبنانيون المهجرون قسرا الى العراق، كتابا الى كل من رئيس مجلس النواب نبيه بري، رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ علي الخطيب، وزير الخارجية عبد الله بو حبيب، وزير الاشغال العامة والنقل علي حمية ووزير المهجرين عصام شرف الدين.    وجاء في الكتاب:

"نحن النازحون اللبنانيون المهجرون قسرا الى العراق الشقيق، بسبب الحرب الإسرائيلية على لبنان، نبلغكم اننا بعد انتهاء الحرب في لبنان والتي قاربت الشهر ونحن ننتظر بشوق العودة الى ديارنا، لكننا ممنوعون رغما عنا من العودة الى ديارنا، الى دفن شهدائنا، الى تفقد بيوتنا المدمرة او المتضررة، الممنوعون عن العودة الى اعمالنا ووظائفنا وكذلك ابنائنا الى مدارسهم وجامعاتهم.   
لقد تبرعت العتبة الحسينية المقدسة مشكورة، بإرجاعنا الى لبنان على حسابها عبر الطيران العراقي، لكن أحداث سوريا منعت تنفيذ هذا الامر، لأمور أمنية، فوقعنا في "كمين" شركة الطيران الشرق الاوسط،  بعدما نجونا جزئيا من الحرب الإسرائيلية، حيث تريد الشركة ان تأخذ من جيوبنا ما لا نملك وفرضت ثمن التذاكر للنازحين وكأنهم في سياحة وترفيه وزادت ثمن  تذكرة الطائرة، حيث تم تحميل النازح اللبناني ثمن التذكرة (وايابا) بما يساوي (356 دولارا) بينما كانت التذكرة على الخطوط العراقية (300 دولار ذهابا وإيابا).   نحن النازحون "الأيتام لبنانيا"، نطالبكم  وهذا حقنا وسنقاتل من أجله وليس إستجداء وانتم الذين  لم تسألوا عنا خلال ثلاثة أشهر ولم تصرفوا لنا أي مساعدة او تعويض، فعليكم ان تتحملوا كلفة عودتنا الى الوطن عبر الهيئة العليا للاغاثة او عبر التعويضات وفي حال عدم توافرها الآن اصدار قرار رسمي بالتعويض ودفع كلفة التذكرة التي دفعها أي نازح لبناني في العراق وفي اسوأ الاحوال ان يتم دفع 50 في المئة من التذكرة ككلفة واقعية".  

مقالات مشابهة

  • أم بريطانية تترك طفلها في حديقة مع الحيوانات.. «تحول لونه إلى الأزرق»
  • أبو فاعور استقبل قبلان: لإنجاز الاستحقاق الرئاسي وتغليب المصلحة الوطنية
  • اللواء أيمن عبد المحسن: إسرائيل تدعي استخدام الطائرات المسيرة لمراقبة حزب الله
  • لبنان يدعو الدول الغربية لإعادة ما دمرته الحرب
  • كيف سيؤثر سقوط الأسد وهدنة لبنان على حرب غزة؟
  • التحركات والمواقف تزيد ضبابية الملف الرئاسي.. ميقاتي عاد من مصر: لا تنمية من دون وقف العدوان
  • دوي انفجار يهزّ الجنوب.. هذا ما فعله الجيش الاسرائيلي
  • النازحون اللبنانيون المهجرون قسراً الى العراق: لإرجاعنا الى البلاد
  • هل كانت ديسمبر نصف ثورة؟
  • حزب الله يبقي موقفه ضبابياً من الاستحقاق الرئاسي