تزايد شعبية تطبيق تيليجرام في فرنسا والولايات المتحدة
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
زادت شعبية تطبيق تيليجرام للمراسلة الفورية في عدد من الدول، بما في ذلك فرنسا والولايات المتحدة، بعد اعتقال المؤسس المشارك للتطبيق بافيل دوروف في فرنسا، حسبما ذكر موقع TechCrunch الإلكتروني.
وصعد تطبيق تيليجرام المراسلة إلى المركز الأول في فئة وسائل التواصل الاجتماعي في فرنسا من حيث عدد التنزيلات من متجر التطبيقات، وأصبح في المركز الثالث في تصنيف التطبيقات العامة، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الروسية تاس عن الموقع.
كما أصبح تطبيق تليجرام “ Telegram ” هو التطبيق الثاني من حيث عدد التنزيلات بين شبكات التواصل الاجتماعي في متجر التطبيقات الأمريكي، بينما ارتفعت عدد تنزيلات Telegram لنظام iOS بنسبة 4% على مستوى العالم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فرنسا الولايات المتحدة تيليجرام تطبيق تيليجرام التطبيقات التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
فرنسا تقترح خطة لتسريع انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من لبنان
قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو يوم الخميس إن فرنسا أعدت اقتراحا يقضي بأن تحل قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، بما في ذلك القوات الفرنسية، محل جيش الاحتلال الإسرائيلي في نقاط رئيسية لضمان خروج تلك القوات من لبنان بحلول الموعد النهائي المحدد في الثامن عشر من فبراير الجاري.
وقالت هيئة الإذاعة العبرية يوم الأربعاء إن الولايات المتحدة سمحت بوجود عسكري إسرائيلي "طويل الأمد" في جنوب لبنان بعد أن قالت مصادر لرويترز إن إسرائيل سعت إلى تمديد الموعد النهائي المحدد في الثامن عشر من فبراير لسحب قواتها.
وبموجب اتفاق الهدنة الذي توسطت فيه واشنطن في نوفمبر الماضي، مُنحت القوات الإسرائيلية مهلة 60 يوما للانسحاب من جنوب لبنان، حيث شنت هجوما بريا ضد حزب الله اللبناني منذ أوائل أكتوبر.
وقال بارو للصحفيين بعد مؤتمر حول سوريا في باريس "عملنا على صياغة اقتراح يمكن أن يلبي التوقعات الأمنية لإسرائيل التي خططت للبقاء لفترة أطول في نقاط معينة على الخط الأزرق".
وأضاف أن الاقتراح من شأنه أن يرى قوات حفظ السلام التابعة لليونيفيل، بما في ذلك القوات الفرنسية، تحل محل القوات الإسرائيلية في نقاط المراقبة وأن الأمم المتحدة تؤيد الفكرة.
وتابع "الآن الأمر متروك لنا لإقناع الإسرائيليين بأن هذا الحل من المرجح أن يسمح بانسحاب كامل ونهائي".
وقال إن الاقتراح من شأنه أن يرى قوات حفظ السلام التابعة لليونيفيل، بما في ذلك القوات الفرنسية، تحل محل القوات الإسرائيلية في نقاط المراقبة وأن الأمم المتحدة تؤيد الفكرة.
وأشار إلى أن الأمر الآن متروك لنا لإقناع الإسرائيليين بأن هذا الحل من المرجح أن يسمح بانسحاب كامل ونهائي.