تقترب من 50 مئوية.. استمرار الموجة الحارة على الشرقية
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
نبه المركز الوطني للأرصاد من موجة حارة على المنطقة الشرقية، تبدأ الساعة 11 صباحًا، وتستمر حتى الساعة 5 مساء.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وترتفع درجة الحرارة من (47 – 48) على الجبيل والخبر والدمام والقطيف وبقيق ورأس تنورة.
أخبار متعلقة أمير الشرقية: التحول الرقمي للدفاع المدني جعله أكثر تطورًا وفعاليةفيديو| باستقبال 5000 زائر يوميًا.
الإنذار الأصفر - #المنطقة_الشرقية - #الجبيل #الخبر #الدمام ...+2
للتفاصيل https://t.co/zeJYLrXKMR #الإنذار_المبكر #طقس_السعودية#المركز_الوطني_للأرصاد pic.twitter.com/ezZeWxXKYE— المركز الوطني للأرصاد (NCM) (@NCMKSA) August 26, 2024
وتشمل التأثيرات المصاحبة رياحًا شديدة السرعة، وانعدامًا في مدى الرؤية الأفقية، وتساقط البرد، وجريان السيول، وصواعق رعدية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار الشرقية المركز الوطني للأرصاد موجة حارة موجة حارة على الشرقية حالة الطقس على الشرقية المرکز الوطنی للأرصاد
إقرأ أيضاً:
الوطني للأرصاد: سد فجوة الإنذار المبكر مسؤولية مشتركة لحماية المجتمعات
أكد الدكتور عبدالله المندوس، مدير عام المركز الوطني للأرصاد، رئيس المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، أن شعار اليوم العالمي للأرصاد الجوية لهذا العام «معاً لسد فجوة الإنذار المبكر» يعكس التزاماً عالمياً متزايداً بتعزيز قدرات الإنذار المبكر، خاصة في ظل تصاعد وتيرة الظواهر الجوية المتطرفة وتأثيراتها على الأرواح وسبل العيش.
وأشار إلى أن هذا الشعار يأتي استلهاماً من التعهد التاريخي الذي أطلقه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في يوم الأرصاد العالمي عام 2022، والذي أعلن فيه أن الأمم المتحدة ستقود جهوداً جديدة لضمان حماية كل إنسان على وجه الأرض بأنظمة إنذار مبكر في غضون خمس سنوات.
وأوضح الدكتور المندوس أن مبادرة «الإنذار المبكر للجميع» تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها بحلول عام 2027، حيث أحرزت تقدماً ملحوظاً منذ انطلاقها، إذ ارتفع عدد الدول التي تملك قدرات على أنظمة الإنذار المبكر متعددة المخاطر من 52 دولة في عام 2015 إلى 108 دول في نهاية عام 2024.
ورغم هذا التقدم، أكد الدكتور المندوس أن الفجوات ما زالت قائمة، وأن المطلوب هو تعزيز التعاون الدولي لسد هذه الفجوة، خاصة من خلال دعم الدول الأكثر عرضة للمخاطر، وتطوير القدرات التقنية، وتكثيف التنسيق بين جميع الأطراف المعنية.
وشدد على أن الاستثمار في أنظمة الإنذار المبكر ليس فقط واجباً إنسانياً، بل هو أيضاً قرار اقتصادي حكيم، حيث أظهرت الدراسات أن كل دولار يُستثمر في الإنذار المبكر يعود بتسعة أضعافه من الفوائد الاقتصادية، مما يجعله أحد أنجح أدوات التكيف مع التغير المناخي وتقليل الخسائر البشرية والمادية.
واختتم الدكتور المندوس تصريحه بالتأكيد أن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، بالتعاون مع شركائها في منظومة الأمم المتحدة، ستواصل العمل بلا كلل من أجل تحقيق هدف «الإنذار المبكر للجميع»، مشيراً إلى أن شعار هذا العام يضع الجميع أمام مسؤولية مشتركة لبناء مستقبل أكثر أمناً ومرونة في مواجهة المخاطر الطبيعية.
المصدر: وام