بينهم رانيا يوسف.. فنانون انضموا لعالم الغناء للمرة الأولى في 2024
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
بعد تقديمهم أعمال درامية وسينمائية عرفها الجمهور، أقبل عدد من النجوم نحو تجربة الغناء للمرة الأولى بحياتهم خلال العام الجاري 2024، وقدموا أغاني على طريقة الفيديو كليب، بشكل أثار تساؤلات الجمهور.
ويرصد “24”، أبرز هؤلاء الفنانين.
ميرهان حسينتخوض المُمثلة المصرية ميرهان حسين، أولى تجاربها الغنائية المُقرر الإعلان عنها خلال الأيام القليلة المُقبلة.
ونشر الموزع الموسيقي عمرو الخضري، صورة تجمعه بنوريهان حسين، خلال تجهيزهما للأغنية الجديدة.
والعمل الجديد من كلمات أحمد الجوكر، وألحان عمرو الشاذلي، وتوزيع موسيقي عمرو الخضري، ولم يتم تحديد اسم للأغنية حتى الآن.
حسن الرداد
طرح الفنان المصري حسن الرداد، الأحد 25 أغسطس (آب)، عبر قناته في موقع “يوتيوب”، فيديو كليب جديد بعنوان “أصيف”، وهي الأغنية التي قدّمها ضمن مسرحيته الأخيرة “التلفزيون”.
ونشر الرداد عبر حسابه الرسمي على “إنستغرام”، مقطعاً من الفيديو كليب وأرفقه بتعليق “أصيف على يوتيوب”، والتي تحمل كلمات وألحان صلاح دوشة، وتوزيع بيشو، وإخراج محمد سامي.
وتعد مسرحية “التلفزيون” أول عمل تجمع بين الرداد وزوجته النجمة إيمي سمير غانم، وعرضت في موسم الرياض ومهرجان العلمين في نسخته الثانية.
رانيا يوسفوفي 16 أغسطس (آب) الجاري، طرحت الفنانة المصرية رانيا يوسف أولى تجاربها في عالم الغناء، من خلال تصوير فيديو كليب جديد لأغنية تحمل عنوان “ليك”.
وظهرت رانيا، في أغنية “ليك” بشكل استعراضي. والعمل الغنائي من كلمات سمير طارق، وألحان محمد مصطفى، وتوزيع تيام طارق، وإنتاج فهد الزاهد، وإخراج الكليب بتول عرفة.
الفنانة أيتن عامر، أصدرت هي الأخرى أولى أعمالها الغنائية في شهر يوليو (تموز) الماضي، حيث نشرت عبر حسابها الخاص في “إنستغرام” برومو أغنيتها الجديدة “مثيرة للجدل”، والتي تعدّ أولى تجاربها في الغناء باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وعلقت أيتن على المنشور، قائلةً: “أحلى مسا عليكى يا صفرا وملكيش بيبس… “مثيرة للجدل” قريباً”، حيث تفاعل المتابعون بشكل واسع مع المقطع المصوّر.
كما طرحت الفنانة الشابة ليلى أحمد زاهر، أولى أعمالها الغنائية، تحت اسم “كلمة أخيرة” على منصة “يوتيوب”، من كلمات محمد حسن وألحان وتوزيع إسلام زكي.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
وزارة الإعلام السورية تحدد للمرة الأولى دولة تقف وراء أحداث الساحل الدامية
قال مدير العلاقات العامة بوزارة الإعلام السورية، علي الرفاعي، مساء يوم الجمعة، إن السلطات تمكنت من تحرير جميع الأسرى الذين أسروا من قبل فلول نظام بشار الأسد.
وأضاف علي الرفاعي أن ضباطا بالنظام السابق هم من تولوا القيام بالعمليات ضد الدولة السورية بدعم إيراني، وفق ما نقلته "الإخبارية السورية". وشدد مدير العلاقات العامة على الرفض التام للطائفية التي زرعها النظام السابق بين السوريين.
كما أكد الرفاعي أنهم لن يقبلوا بتقسم سوريا بأي ثمن وأن الدولة السورية ستبقى موحدة بكافة مواطنيها.
من جهته، وجه رئيس جهاز الاستخبارات العامة في سوريا أنس خطاب أصابع الاتهام إلى قيادات عسكرية وأمنية سابقة من النظام البائد لوقوفها وراء أحداث الساحل، فيما عمت تظاهرات غاضبة معظم المدن السورية وفي المقدمة منها العاصمة وريفها القريب.
وأكد رئيس جهاز الاستخبارات العامة في سوريا خلال تدوينات على منصة "إكس" على "أنه ومنذ اللحظة الأولى لتحرير مدينة حلب وحتى تحرير العاصمة دمشق، كنا في إدارة العمليات العسكرية نوجه جميع وحداتنا المنتشرة في المحافظات إلى ضرورة ضبط النفس وحسن التعامل مع الآخرين، وما زلنا حتى اللحظة ندعو إلى ذلك، فالمصالح العليا مقدمة على كل شيء".
وبين أن "بعضا من ضعاف النفوس والمجرمين استغلوا الأوضاع السابقة والظروف الصعبة التي مرت بها البلاد، حيث ورثنا نظاما فاسدا مجرما بكل المقاييس، فراحوا يخططون ويجهزون لمحاولة ضرب الوجه الجديد لسوريا المستقبل الذي آلمهم زهوه وازدهاره".
وذكر أنه "وحسب التحقيقات الأولية، فإن قيادات عسكرية وأمنية سابقة تتبع للنظام البائد تقف وراء التخطيط والتدبير لهذه الجرائم، عبر توجيهها من قبل بعض الشخصيات الفارة خارج البلاد والمطلوبة للعدالة والقضاء".
وقال: "بعد مضي 90 يوما على تحرير العاصمة دمشق، ظن بعض الحمقى والمغفلين أنهم قادرون على إسقاط إرادة شعبنا العظيم في تحديد مصيره ومستقبله الذي يضمن لهم حياة حرة كريمة، فأطلقوا عمليتهم الغادرة التي راح ضحيتها العشرات من خيرة رجالنا في الجيش والأمن والشرطة".
ومحذرا فلول النظام السابق قال أنس خطاب: "إلى الذين لم يقرأوا تحذيراتنا لهم في وقت سابق بشكل صحيح أقول لقد ورطتكم أياد خبيثة بما تفعلونه اليوم، ولن نسامح من تلطخت أيديهم بدماء رجالنا الطاهرة، وليس أمامكم سبيل إلا أن تسلموا أنفسكم وأسلحتكم لأقرب جهة أمنية".