يمن مونيتور/ المكلا/ وكالات:

قال الجيش اليمني، يوم الاثنين، إنه ضبط أكثر من ضبط كمية من الهروين المخدر أثناء محاولة تهريبها إلى المملكة العربية السعودية عبر منفذ الوديعة بمحافظة حضرموت شرقي البلاد.

وقال قائد اللواء 23 ميكا إن هذه العملية ليست الأولى، حيث سبق وضبت وحدات من اللواء شحنة مخدرات أثناء محاولة تهريبها إلى السعودية، موضحًا أن عمليات الضبط تدل على الحس الأمني العالي والكفاءة والقدرة واليقظة التي يتمتع بها  أبطال اللواء-حسب ما أفاد المركز الإعلامي للقوات المسلحة.

وأضاف: “أن قوات اللواء في حرب مستمرة مع العصابات الإجرامية سواء من قطاع الطرق أو مهربين المخدرات أو من يزرعون العبوات الناسفة والمواد المتفجرة على الطرق، مشيدا بجهود أبطال اللواء في تأمين الخط الدولي وحماية المسافرين ومحاربة كافة أشكال التهريب والتخريب والإجرام”.

وكان العميد معزب أعلن الأسبوع الماضي، أن نقطة أمنية تابعة للواء ضبطت في المنطقة ذاتها 22667 حبة مخدر أثناء محاولة تهريبها إلى المملكة العربية السعودية، مبينًا أنها كانت مخبئة داخل مجموعة من حبوب اليقطين، مشيرا إلى أن سبق ضبط العديد من الشحنات في المنطقة شرقي اليمن.

يمن مونيتور27 أغسطس، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام 348 مليون لتر مكعب وصلت سد مأرب مع الأمطار المتواصلة وزير الخارجية اليمني يصل موسكو وسط تقارير عن تسليح روسي للحوثيين مقالات ذات صلة وفاة امرأتين جراء السيول شرقي اليمن 27 أغسطس، 2024 72 صياد يمني يعودون بعد أسابيع من اعتقال البحرية الارتيرية 27 أغسطس، 2024 وزير الخارجية اليمني يصل موسكو وسط تقارير عن تسليح روسي للحوثيين 27 أغسطس، 2024 348 مليون لتر مكعب وصلت سد مأرب مع الأمطار المتواصلة 27 أغسطس، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق غير مصنف الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار غزيرة على عدة محافظات 26 أغسطس، 2024 الأخبار الرئيسية وفاة امرأتين جراء السيول شرقي اليمن 27 أغسطس، 2024 72 صياد يمني يعودون بعد أسابيع من اعتقال البحرية الارتيرية 27 أغسطس، 2024 وزير الخارجية اليمني يصل موسكو وسط تقارير عن تسليح روسي للحوثيين 27 أغسطس، 2024 الجيش اليمني يضبط “مخدرات” أثناء محاولة تهريبها إلى السعودية 27 أغسطس، 2024 348 مليون لتر مكعب وصلت سد مأرب مع الأمطار المتواصلة 27 أغسطس، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار غزيرة على عدة محافظات 26 أغسطس، 2024 سقطرى…حملة نظافة واسعة في محمية ديحمري بمشاركة سياح أجانب 25 أغسطس، 2024 الأرصاد يحذر من الأمطار الغزيرة على معظم محافظات اليمن 22 أغسطس، 2024 ‏وفاة وإصابة 40 شخصاً وتضرر 12 ألف أسرة نازحة جراء الأمطار في مأرب شرقي اليمن 18 أغسطس، 2024 دراسة “صادمة” تكشف علاقة “الطقس” بآلام المفاصل 17 أغسطس، 2024 الطقس صنعاء أمطار خفيفة 19 ℃ 21º - 18º 63% 0.42 كيلومتر/ساعة 21℃ الثلاثاء 25℃ الأربعاء 26℃ الخميس 26℃ الجمعة 25℃ السبت تصفح إيضاً وفاة امرأتين جراء السيول شرقي اليمن 27 أغسطس، 2024 72 صياد يمني يعودون بعد أسابيع من اعتقال البحرية الارتيرية 27 أغسطس، 2024 الأقسام أخبار محلية 27٬634 غير مصنف 24٬179 الأخبار الرئيسية 14٬353 اخترنا لكم 6٬942 عربي ودولي 6٬751 غزة 6 رياضة 2٬279 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬211 كتابات خاصة 2٬051 منوعات 1٬970 مجتمع 1٬825 تراجم وتحليلات 1٬723 ترجمة خاصة 20 تحليل 4 تقارير 1٬576 آراء ومواقف 1٬487 صحافة 1٬472 ميديا 1٬371 حقوق وحريات 1٬296 فكر وثقافة 881 تفاعل 807 فنون 471 الأرصاد 288 بورتريه 63 صورة وخبر 33 كاريكاتير 32 حصري 21 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين أخر التعليقات .

نرحو ايصال هذا الخبر...... أمين عام اللجنة الوطنية للطاقة ال...

issam

عندما كانت الدول العربية تصارع الإستعمار كان هذا الأخير يمرر...

مروان عباس محمد فارع

المنتخب اليمني ............. لماذا لم يكن زي منتخب اليمن الف...

صالح البيضاني

سلام الله على حكم الامام رحم الله الامام يحيى ابن حميد الدين...

صالح البيضاني

سلام الله على حكم الامامه سلام الله على الامام يا حميد الدين...

المصدر: يمن مونيتور

إقرأ أيضاً:

ماذا يعني إسقاط الدرون الأمريكية في اليمن؟ تقارير أمريكية تجيب

يمانيون../
ليس بالأمر الهين أن يتم إسقاط سبع طائرات أمريكية بدون طيار حديثة ومتقدمة، وتعد بين الأكثر تطورا ليس في الولايات المتحدة فقط، بل وفي العالم، وأن يتم إسقاطها في سماء اليمن، ناهيك عن أن هذا الإسقاط أصبح أشبه بلعبة الهواة، إذا ما نظرنا إلى عدد الطائرات التي أُسقطت خلال شهر، فهي سبع طائرات: ثلاث منها خلال الأسبوع الماضي وحده، وأما خلال معركة الفتح الموعود، فقد وصلت إلى 22 طائرة، وإجمالي ما تم إسقاطه 26 طارة، أربع منها قبل طوفان الأقصى ، ضمن التصدي للعدوان السعودي الأمريكي.

وبالنظر إلى تصاعد عمليات الإسقاط، نلاحظ أنه تم إسقاط 4 خلال خمس سنوات، بدءا من 1 أكتوبر 2017، ثم 6 يونيو 2019، وتلاها 20 أغسطس 2019، وآخرها 23 مارس 2021.

وتوقفت عمليات الإسقاط كما هو واضح من العام 2021 حتى 2023، مع طوفان الأقصى والإسناد اليمني لغزة، لتعود عمليات إسقاطها في 8 نوفمبر 2023، بعد شهر فقط من الطوفان.

بعدها تتوالى تلك العمليات تباعا، وبمنحنيات متصاعدة، لتصل أقصاها إلى ثلاث طائرات خلال أسبوع.

البحث عن المعلومات يطيح إم كيو9

كثير من المراقبين يطرحون أسئلة حول جدوى إبقاء طائرات الدرون إم كيو 9، للعمل في أجواء غير آمنة كما هو الحال في اليمن، لا سيما مع تزايد عمليات إسقاطها، وربما يقدم حديث مسؤول عسكري أمريكي جزءا من الإجابة، حيث يؤكد أن القيادة المركزية الأمريكية تكثف من نشاط الطائرات الأمريكية إم كيو 9، من أجل جمع المعلومات التي تفتقر إليها من أجل مواصلة عمليات عدوانها على اليمن، وقد بدا واضحا من خلال الأهداف التي قصفت خلال أربعين يوما، أن الولايات المتحدة لا تملك أهدافا ذات قيمة من أجل تغيير المعادلة العسكرية الميدانية، ولا إيقاف الصواريخ الباليستية اليمنية على الكيان، ولم تتمكن من تأمين ملاحة آمنة لها في البحرين الأحمر والعربي.

وتحت ضغط هذا الدافع، تضحي واشنطن بعدد كبير من هذه الطائرات وتعرضها للإسقاط واحدة بعد أخرى، طمعا في الحصول على أدنى قدر من المعلومات علها تساعدها في تحقيق إنجاز ملموس، لا سيما بعد فقدانها لأدواتها الاستخباراتية من العملاء على الأرض، وتفكيك والقبض على عدد من الخلايا التجسسية التابعة لها.

ونظرا للحاجة للمعلومات، فلا يوجد حاليا لدى البنتاغون وسيلة أفضل من استخدام هذا النوع من الطائرات، نظرا لما تتمتع به من قدرة تقنية وتكنولوجية متقدمة لتنفيذ المهام المناطة بها، نظرا للمزايا التي تتمتع بعها لأداء المهام التجسسية والهجومية في نفس الوقت، بالإضافة إلى قدرتها على التحليق لوقت طويل ونقل المعلومات لغرفة العمليات خلال التحليق.

تطور الدفاعات الجوية
إن أهم أسباب ارتفاع عدد الطائرات التي تم إسقاطها في اليمن يعود إلى تطور الدفاعات الجوية، وتوزيعها على مختلف المحافظات، كما هو واضح من خلال خارطة سقوط تلك الطائرات، من ذمار إلى صعدة وصنعاء ومارب والجوف والحديدة والبيضاء وحجة. هذا التطور الذي حاز على اهتمام الخبراء ومركز الدراسات والبحوث العسكرية في الغرب، لاسيما في الولايات المتحدة، وكان آخر التقارير الأكثر تركيزا، هو تقرير نشره موقع “ذا وور زون” المتخصص بالشؤون العسكرية الأمريكية، الذي حاول الإجابة على طريقة عمل الدفاعات الجوية اليمنية، مستعينا بعدد من الخبراء والمسؤولين الأمريكيين، والفرضيات التي يطرحونها فيش هذا الصدد، وكلها تشير إلى خلاصة تؤكد على نحو غير مسبوق، أن الدفاعات الجوية اليمنية أصبحت تشكل تهديدا حقيقيا للطائرات العسكرية الأمريكية، وهو التهديد الذي يفسر، حسب الموقع، استخدام القيادة المركزية الأمريكية لقاذافات الشبح بي 2، الاستراتيجية، وتنفيذ عمليات متزايدة باستخدام الذخائر بعيدة المدى ضد أهداف في اليمن، خشية وتجنبا للدفاعات اليمنية وخطرها على الطائرات الحربية الأمريكية.

فرضيات عمل الدفاعات اليمنية

لكي تكون الدفاعات الجوية فعالة أمام التقنيات الأمريكية المتطورة، فإن عليها أن تتمتع بميزتين رئيستين: الأولى الدقة؛ وهذا يتضمن اكتشاف الهدف ورصده وتتبعه وتحديد موقعه، تمهيدا لإطلاق الصاروخ وإسقاطه. والثانية هي السرعة؛ وهذا يتضمن التعامل مع الهدف قبل أن يتمكن العدو من رصد الرادارات والقضاء عليها، وبالتالي إفشال أي عملية تصدٍّ لهذا النوع من الطائرات.

وحول هاتين النقطتين، ينقل تقرير “ذا وور زون” عن عدد من المسؤولين والخبراء بعض الفرضيات لفهم عمل الدفاعات الجوية اليمنية الفعالة في إسقاط واحدة من أحدث الطائرات الأمريكية بدون طيار، مشيرا إلى فرضية الاستفادة من وسائل بديلة لرصد وتتبع الطائرات المعادية، مثل الترددات الراديوية السلبية، حيث تستخدم لتتبع الهدف ثم إطلاق الصاروخ، قبل أن يتم تفعيل نظام التوجيه بالأشعة تحت الحمراء أو الرادار للصاروخ عند اقترابه من الهدف، من أجل إصابة الهدف وتجنب اكتشاف الصاروخ أو مكان إطلاقه.

ولشرح هذه التقنية التي تسمح بدقة الرصد والتخفي في نفس الوقت، يستطرد التقرير أنه: بالاعتماد على أنظمة البثّ الآليّ للمراقبة المعتمدة على الأقمار الاصطناعية، وخيارات التتبع السلبيّ الأخرى، يُمكن لأجهزة الرادار المرئيّ أن تُساعد على رصد وفكّ تشفير وعرض الموقع الجغرافيّ الدقيق، والارتفاع، وزاوية المسار، والاتجاه، والسرعة، والهوية، ورمز النداء لجميع طائرات التحالف ضمن دائرة نصف قطرها يزيد عن 250 كيلومتراً. مشيرا إلى أن “هذه المعلومات يمكن استخدامها لاستخلاص حلول لتجنب استهداف بطاريات الدفاع الجوي، ما يُتيح لصواريخ الدفاع اليمنية العمل بدون الانبعاثات المُنذرة التي تُنتجها رادارات المراقبة”.

أما التقنية الأخرى فيعود التقرير للتذكير بإحاطة الفريق جيفري كروس، رئيس وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية في جلسة استماع عُقدت في مارس، حيث أكد لأعضاء لجنة الاستخبارات الدائمة في مجلس النواب الأمريكي صراحةً بأن “الدفاعات اليمنية حاولت استخدام أنظمة صواريخ أرض-جو متنقلة ضد الطائرات الأمريكية”.

ووفقاً للتقرير فإن الأنظمة المتنقلة “تجعل التهديد يتفاقم، بسبب قدرتها على الظهور فجأةً، وتشغيل راداراتها لفترة وجيزة نسبياً، وإطلاق النار، ثم الفرار، وبالتالي، يصعب جداً العثور عليها واستهدافها، فضلاً عن صعوبة التنبؤ بمواقعها المحتملة لاتخاذ إجراءات مضادة أو التخطيط لتجنبها”.

فقدان التفوق الجوي

في خطابه 17 من الشهر الجاري، اكد السيد عبدالملك الحوثي على أن الدفاعات الجوية نفذت أكثر من 11 عملية اعتراض وتصدٍّ لطيران العدو الأمريكي بما فيها ضد طائرات “الشبح”، وتم إفشال عدد من العمليات، كما كشف عن استخدام صواريخ (قدس)، لأول مرة، حيث أكد أنها نفذت (أربع عمليات) إطلاق على طائرات التَّنَصُّت والتزويد الحربي الأمريكية، في عمليات منفصلة في البحر الأحمر، وإجبارها على المغادرة.

ونتج عن عمليات التصدي تلك، إفشال جزء كبير من عمليات العدو، وفشل الأمريكي بسببها في تنفيذ قصف على أهداف متعدِّدة، وهناك أيضاً على مستوى اعتراض كامل في بعض الحالات، أو اعتراض جزئي في حالات معيَّنة، فالموقف فاعل في التَّصَدِّي للعدوان الأمريكي.

وهذا الأمر يعني فقدان التفوق الجوي الأمريكي، وهو ما نقلته شبكة سي إن إن، عن مسؤولين أمريكيين أكدوا أن واشنطن كانت تأمل في تحقيق تفوق جوي خلال 30 يومًا، عبر إضعاف الدفاعات الجوية اليمنية، لكن معدلات اسقاط طارات الدرون إم كيو 9، جعل القيادة المركزية الأمريكية عاجزة عن تحقيق التفوق الجوي، حسب الشبكة، وكذلك عاجزة عن الانتقال إلى مرحلة جديدة كان من المقرر أن تركز على جمع المعلومات الاستخباراتية ومراقبة القادة لاستهدافهم.

موقع أنصار الله علي الدرواني

مقالات مشابهة

  • واشنطن تبحث مع الرئاسي اليمني “سير الحملة ضد قدرات الحوثيين”
  • السعودية تضع خططًا جديدة لمرحلة ما بعد الحوثيين: هل يشهد اليمن تحولًا جذريًا؟
  • شاهد| مغامرة ترامب في اليمن بعد 40 يوم.. كم بقي على “الحسم السريع”؟!
  • “الصحفيين اليمنيين” تدين اغتيال الإعلامي اليمني الهولندي مصعب الحطامي بهجوم حوثي مسيّر في مأرب
  • نادي “كلباء” بطلاً لدوري رابطة المحترفين الإماراتية الإلكتروني
  • قبل ثلاث سنوات من اندلاع الحرب، أخبر “دقلو” ناشطاً قبلياً بنيّتهم الانقضاض على الجيش
  • ماذا يعني إسقاط الدرون الأمريكية في اليمن؟ تقارير أمريكية تجيب
  • خبير عسكري: واشنطن وصلت لطريق مسدود أمام “الحوثيين” 
  • مطار برج العرب يضبط محاولة تهريب عملات أثرية وأدوية محظورة مع مسافر .. صور
  • تقارير إعلامية: زوبي في واشنطن من أجل “حماية السيادة” الليبية