وفاة الرابر الشهيرة ليل تاي بعمر الـ13.. وأنباء عن انتحارها
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
توفيت اليوتيوبر ومغنية الراب الكندية ليل تاي، عن عمر ناهز الـ13 عامًا، وشقيقها في ظروف غامضة لا تزال قيد التحقيق.
اقرأ ايضاًوشاركت عائلة تاي، المعروفة باسم "كلير هوب"، بيانًا تعلن فيه عن وفاتها، جاء فيه: "ب مثقل نشارك الأخبار المأساوية عن وفاة حبيبتنا كلير المفاجئة والمأساوية.
وأوضحت العائلة أن الظروف التي أحيطت بوفاة ابنيها ما تزال قيد التحقيق، إذ أنهم في حالة صدمة؛ مطالبين الجميع باحترام خصوصيتهم.
واختتم البيان: "ستبقى ليل في قلوبنا إلى الأبد، وغيابها سيترك فراغًا لا يمكن تعويضه، وسيشعر به كل من عرفها وأحبها".
الظروف المحيطة بوفاة ليل وشقيقها لا تزال قيد التحقيق". مختتمة بيانها بالقول: "ستبقى ليل في قلوبنا إلى الأبد، وغيابها سيترك فراغًا لا يمكن تعويضه، وسيشعر به كل من عرفها وأحبها".
اقرأ ايضاًعلى صعيد آخر، كشف حساب باسم "كايلا نيكول جونز" أن الشابة توفيت منتحرة، وهو ما لم تذكره عائلتها في بيانها.
من هي ليل تاي ؟
ويُشار إلى أن تاي اكتسبت شهرة واسعة عام 2018، بعد مشاركتها العديد من الفيديوهات وهي تستعرض أموالها وتتفاخر بإمساك حفنة من الأموال.
وتمتلك ليل أكثر من 3.3 مليون شخص عبر حسابها في "إنستغرام، على الرغم من أنها لم تستخدم التطبيق منذ خمس سنوات.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
العفو الدولية تدعو إلى تحقيق عاجل وشفاف بوفاة موظف أممي في سجون الحوثيين باليمن
دعت منظمة العفو الدولية إلى إجراء تحقيق عاجل في وفاة أحد العاملين في مجال الإغاثة ببرنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة أثناء احتجازه تعسفياً منذ 23 يناير/كانون الثاني 2025 في منشأة احتجاز تسيطر عليها الحوثيون في شمال اليمن؛ وهذا ما قالته منظمة العفو الدولية.
وقالت المنظمة في بيان لها "إن الأخبار التي تفيد بوفاة أحد عمال الإغاثة التابعين للأمم المتحدة أثناء احتجازه في أحد مراكز الاحتجاز التي يسيطر عليها الحوثيون أمر مدمر.
وقالت ديالا حيدر، الباحثة في شؤون اليمن بمنظمة العفو الدولية: "يجب إجراء تحقيق عاجل ونزيه وفعال ومستقل في الظروف التي أدت إلى وفاته".
وأضافت "إن السلطات الحوثية الفعلية لها تاريخ طويل في استخدام التعذيب وغيره من ضروب سوء المعاملة في مرافق الاحتجاز التابعة لها، ويخشى أن يكون هذا العامل الإنساني قد توفي بعد تعرضه للتعذيب وغيره من ضروب سوء المعاملة".
وأكدت أن هذه الوفاة أثناء الاحتجاز تثير أيضًا مخاوف بشأن سلامة ورفاهية جميع الآخرين المحتجزين تعسفيًا في المرافق التي يسيطر عليها الحوثيون، بما في ذلك 65 شخصًا يعملون لدى وكالات الأمم المتحدة ومنظمات المجتمع المدني اليمنية والدولية.
وطالبت السلطات الحوثية الفعلية الإفراج فوراً عن جميع المحتجزين تعسفياً، بما في ذلك أولئك المحتجزين فقط بسبب عملهم الإنساني أو حقوق الإنسان.
وذكرت أن حملات الاعتقال التي تستهدف موظفي المنظمات الإنسانية والمجتمع المدني المحلية والدولية تؤدي إلى تفاقم الوضع الإنساني اليائس بالفعل في اليمن، حيث يعتمد ما لا يقل عن 80٪ من السكان على المساعدات الإنسانية للبقاء على قيد الحياة، بحسب الأمم المتحدة.
وزادت ديالا حيدر: "إن المدنيين اليمنيين الذين هم في حاجة ماسة إلى المساعدات الإنسانية هم الذين سيدفعون ثمن هذا القمع الوحشي".
وقالت "بدلاً من تهديد وعرقلة عمال الإغاثة، الذين يشعرون بشكل متزايد بأنهم عرضة للاعتقال والانتقام بسبب قيامهم بوظائفهم، يجب على الحوثيين تسهيل عملهم وحركة المساعدات الإنسانية حتى تتمكن من الوصول إلى ملايين الأشخاص المحتاجين حاليًا إلى هذه المساعدات الأساسية في اليمن".