فرقتي فولكلوريتا وليالي السيرة ضيوف برنامج "واحد من الناس" هذا الموعد
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
يستضيف الإعلامي د. عمرو الليثي، فرقتي فولكلوريتا وليالي السيرة، في سهرة فنية وموسيقية خاصة الخميس المقبل، بالمسرح الروماني بالعلمين وتذاع عبر شاشة قناة الحياة.
ويأتي ذلك خلال أمسية فنية، تتخللها غناء باقة من أجمل الأغاني القديمة والحديثة لفرقة فولكلوريتا، ومنها : "التوبة، ابو اللباش يا قصب، الحلوة دي قامت تعجن، حارة السقايين وأغنية الاقصر بلدنا، بالإضافة الي استعراض التنورة مع الغناء .
كما يتحدث أحمد محمد السكران، مؤسس الفرقة، عن نشأتها وأسباب تسميتها وعدد افراد الفرقة والموسيقي التي يقدموها.
وفي نفس السهرة يستضيف الليثي، فرقة السيرة الهلالية، والتي تقدم مزيكا لها طابع خاص مستوحاة من التراث الخاص بها، كما تتحدث قائدة الفرقة استاذة نهال الهلالي عن نشأتها وأسباب تسميتها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمرو الليثي ليالي السيرة قناة الحياة العلمين
إقرأ أيضاً:
دعوات لتنظيم قطاع سيارات الأجرة وفرض هندام موحد استعداداً لاستقبال ضيوف الكان
زنقة 20 ا الرباط
مع اقتراب موعد تنظيم كأس أفريقيا ومونديال 2030، الذي ستحتضنه المملكة إلى جانب إسبانيا والبرتغال، تتصاعد الدعوات إلى إصلاح شامل وعميق لقطاع سيارات الأجرة، سواء الصغيرة أو الكبيرة، باعتباره من الواجهات الأولى التي تستقبل الزائرين وتشكل انطباعهم الأول عن البلد.
ويُسجّل المواطنون والسياح على حد سواء، العديد من المظاهر التي لا تليق بصورة بلد في طريقه إلى احتضان تظاهرة عالمية بهذا الحجم، من بينها الفوضى في تدبير القطاع، غياب اللباس المهني لدى السائقين، والتصرفات غير اللائقة من بعضهم مثل التدخين أثناء الخدمة أو التعامل بحدة مع الزبناء.
ويرى مهنيون ومهتمون بالشأن السياحي أن فرض هندام موحد ولباس لائق على سائقي سيارات الأجرة، مع احترام معايير السلوك المهني، أصبح ضرورة مستعجلة، تماشيا مع ما هو معمول به في عدد من الدول السياحية التي تولي أهمية بالغة لصورة سائقي الطاكسي ولباقتهم، بل وتمنحهم تكوينات دورية في التواصل وخدمة الزبناء.
كما تتكرر المطالب بتفعيل دفاتر تحملات صارمة، تشمل إلزامية النظافة، منع التدخين داخل السيارة، احترام تعريفة النقل، وتقديم خدمات باحترام وجودة، إلى جانب تحديث أسطول السيارات وتحسين محطات الانتظار.
هذه الإجراءات لا تصب فقط في مصلحة السياح، بل تعكس أيضاً احتراماً للمواطن المغربي، الذي يستحق بدوره خدمة راقية وآمنة تحفظ كرامته وتضمن تنقله في ظروف إنسانية ومهنية.