بتمويل ياباني.. إعادة تأهيل سقيفتين لعبور البضائع في ميناء عدن
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
أكمل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومؤسسة موانئ خليج عدن، إعادة تأهيل سقيفتين لعبور البضائع في ميناء عدن ضمن مشروع تحسين كفاءة ميناء عدن التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
وذكر السفير اليمني لدى اليابان عادل السنيني، أن المشروع جرى تمويله بدعم مباشر من الحكومة اليابانية لتعزيز قدرة الميناء لتهيئة بنية تحتية أكثر كفاءة وتعزيز القدرة التشغيلية وكفاءة الميناء لضمان مساحة واسعة لتخزين آلاف الأطنان من البضائع بشكل امن وميسر وللتقليل من أوقات انتظار السفن.
وأضاف أن المشروع سيعمل على رفع كفاءة الميناء من خلال رقمنة محطة حاويات عدن وتركيب نظام اتصالات لاسلكي.
وقال القائم بالأعمال لسفارة اليابان في اليمن كازوهيرو هيجاشي "إن إعادة تأهيل سقائف العبور في ميناء عدن يوضح التزام اليابان بدعم تعافي اليمن وتنميتها. ومن خلال تعزيز قدرة الميناء، فإننا لا نسهل التجارة فحسب، بل نُساهم أيضًا في استقرار وازدهار مستقبل اليمن".
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليابان اليمن ميناء عدن مليشيا الحوثي الحرب في اليمن میناء عدن
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال: أكثر من 15 ألف جندي إسرائيلي يحتاجون لإعادة تأهيل
كشف جيش الاحتلال الإسرائيلي، عن أن أكثر من 15 ألف جندي أصيبوا في العدوان على غزة يحتاجون إلى إعادة تأهيل.
وأعلن جيش الاحتلال إطلاق برنامج دعم الجنود الجرحى لتوفير الرعاية الشخصية والدفاع عن الحقوق لأكثر من 15000 جندي أصيبوا منذ 7 أكتوبر، بحسب ما أوردته صحيفة جيروزاليم بوست العبرية.
وأعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية في بيان مساء الثلاثاء أن المرافقة والوفاء بالحقوق ستتولى أدوارهما في الأيام المقبلة سيرافق برنامج التأهيل الجنود الجرحى بمجرد خروجهم من المستشفى
في الوقت الحالي، عالج قسم إعادة التأهيل التابع لوزارة الدفاع أكثر من 15000 جريح من أفراد جيش الاحتلال الإسرائيلي وقوات الأمن منذ 7 أكتوبر 2023.
منذ بدء الحرب، تم نشر ضباط اتصال قسم إعادة التأهيل في المستشفيات في جميع أنحاء إسرائيل، لمساعدة المصابين وأسرهم بمجرد خروجهم من المستشفى، يتلقى المصابون اتصالاً شخصيًا من قسم إعادة التأهيل.
الآن، يتعاون القسم مع مديرية شؤون الأفراد في جيش الاحتلال الإسرائيلي لإضافة نظام جديد بهدف إنشاء شبكة دعم أكثر شمولاً وشخصية
خضع الضباط لتدريب متخصص لتحديد الاحتياجات الطبية والنفسية والاجتماعية، والعمل جنبًا إلى جنب مع الدعم الذي يقدمه جيش الاحتلال الإسرائيلي وقسم إعادة التأهيل، والعمل كنقطة اتصال مركزية للجرحى.
منذ بدء الحرب، ركز قسم إعادة التأهيل على توفير استجابة فورية للاحتياجات المتغيرة للجرحى.