الجيش الإسرائيلي يحقق في عملية اختطاف قرب نابلس
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي في الساعات الأولى من صباح الثلاثاء، أنه يحقق في تقارير عن عملية اختطاف قرب نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة.
وأضاف الجيش أنه أرسل قوات كبيرة إلى المنطقة، وأن العديد من الطرق مغلقة.
و"وفقا للتقارير الأولية التي تلقاها الجيش الإسرائيلي، مرت سيارة على متنها شخص مختطف على ما يبدو عند مفترق تابواه (حاجز زعترة جنوبي نابلس)، ويقال إن الشخص كان يطلب المساعدة".
وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن المختطف المقصود مجندة إسرائيلية تدعى نعمة ليفي.
وحسب مراسل إذاعة الجيش الإسرائيلي، فإن "مواطنا إسرائيليا أبلغ قوات الأمن عن مركبة تحمل لوحة فلسطينية كانت تسير عن حاجز زعترة، ففُتح باب المركبة وسُمع صوت هتاف (أنقذوه) باللغة العبرية".
وواصلت المركبة سيرها، بينما استدعى المواطن قوات الأمن للإبلاغ عنها، وفق رواية المراسل.
وأضاف: "في هذه الأثناء تغلق قوات كبيرة من الجيش الإسرائيلي الطرق وتنشر الحواجز وتفحص المنطقة بأكملها".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الجيش الإسرائيلي نابلس إسرائيل الضفة الغربية نابلس الجيش الإسرائيلي نابلس أخبار إسرائيل الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
ماكرون: تعزيز التعاون الدولي يحقق استقرار طويل الأمد في المنطقة
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في تصريحات له إن الالتزام المشترك مع الشركاء الدوليين يهدف إلى التوصل إلى سلام عادل لأوكرانيا، مع ضمانات أمنية قوية.
وأشار إلى أهمية تعزيز التعاون الدولي لتحقيق استقرار طويل الأمد في المنطقة، وضمان أمن أوكرانيا في المستقبل ضمن إطار من التفاهمات والضمانات الأمنية المتبادلة.
مارك كارني يلتقي ماكرون في باريس لتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية والدفاعيةمن المقرر أن يلتقي رئيس الوزراء الكندي الجديد مارك كارني، الذي أدى اليمين الدستورية مؤخرًا، مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في باريس اليوم الاثنين، بهدف مناقشة سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية والدفاعية بين البلدين.
وفي بيان صادر عن مكتب كارني، أعلن أنه ستكون هذه أول رحلة خارجية له منذ توليه منصبه، حيث سيزور فرنسا أولًا تليها المملكة المتحدة في إطار مساعيه "لتعزيز اثنتين من أقرب شراكاتنا الاقتصادية والأمنية وأقدمها".
وأفاد مكتب رئيس الوزراء الكندي أنه سيتم مناقشة قضايا متعددة بين الزعيمين، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، إلى جانب العلاقات الثنائية بشكل عام.
ومن جانبه، أكد قصر الإليزيه في بيان نشرته وسائل الإعلام الفرنسية أن ماكرون وكارني سيناقشان أيضًا الحرب في أوكرانيا، والأزمات الدولية، بالإضافة إلى المشاريع التي تقع في قلب الشراكة الاستراتيجية بين البلدين.
كما أشار البيان إلى أن القضايا العالمية الرئيسية ستكون على جدول الأعمال، بما في ذلك التحضير لمؤتمر الأمم المتحدة للمحيطات المقرر عقده في نيس في يونيو المقبل، بين 9 و13 من الشهر ذاته.