صحيفة البلاد:
2025-01-03@09:55:43 GMT

علامة بالجلد تشير إلى انسداد الشرايين

تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT

علامة بالجلد تشير إلى انسداد الشرايين

البلاد ــ وكالات

كشفت الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية، أن النمط” الشبكي” الأزرق أو الأرجواني على البشرة، المعروف باسم” التزرق الشبكي”، قد يكون علامة على وجود شريان مسدود.

وحذرت من أن هذا النمط الشبيه بالشبكة قد يكون أيضًا علامة على مرض يسمى متلازمة انسداد الكوليسترول، الذي يحدث عندما تصبح الشرايين الصغيرة مسدودة، ويمكن أن يؤدي الانسداد إلى تلف الأنسجة والأعضاء؛ لذلك من المهم زيارة الطبيب لمعرفة ما إذا كنت تعاني من مرض غير مشخص.

وقالت الأكاديمية الأمريكية: إن هذه الحالة ناتجة عن تقلصات الأوعية الدموية، أو مشاكل في تدفق الدم بالقرب من سطح الجلد، داعية إلى مراجعة الطبيب حال ظهور هذا النمط.

وأوضحت أن بعض الناس يرون هذا النمط على بشرتهم عندما يشعرون بالبرد، وعندما ترتفع درجة حرارة جسمهم يختفي، ومن الممكن أيضا رؤية هذا النمط عند تناول بعض الأدوية.

ونصحت الأكاديمية بمراجعة الطبيب فورًا إذا لم يختفِ النمط الجلدي المتغير اللون والمتبقع بالدِفْء، وإذا ظهرت كتل مؤلمة في الجلد المصاب، ومع المعاناة من حالة تؤثر على تدفُّق الدم في أطرافك.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: هذا النمط

إقرأ أيضاً:

حملة أممية ودولية للمطالبة بالإفراج عن الطبيب الفلسطيني حسام أبو صفية

أطلقت شخصيات ومنظمات دولية وأممية، إلى جانب عاملين في مجال الصحة، حملة دولية على مواقع التواصل الاجتماعي للمطالبة بالإفراج عن الطبيب الفلسطيني حسام أبو صفية، مدير مستشفى كمال عدوان في قطاع غزة، الذي اعتقله الجيش الإسرائيلي يوم الجمعة الماضي.

الحملة شهدت تفاعلاً واسعاً مع الوسمين "الحرية للدكتور حسام أبو صفية" و"إنهاء الإبادة الجماعية بغزة" خلال الأيام الأخيرة.

View this post on Instagram A post shared by حسام أبو صفية (@dr.hussam73)

وتداول المتضامنون صورا لأبو صفية تحولت إحداها إلى أيقونة للصمود بوجه الاحتلال الإسرائيلي، يظهر فيها سائرا بزيه الأبيض وسط ركام المستشفى والمنازل المحيطة به باتجاه دبابات إسرائيلية، قبل أن يُعتقل.



منظمة "العاملين الصحيين الإيرلنديين لأجل فلسطين" قالت بمنشور على "إكس"، الثلاثاء، إن "الدكتور حسام كان يناشد العالم من أجل حماية مستشفاه ومرضاه، والآن تم تدميره مستشفاه بالكامل واختطافه ونقله إلى إسرائيل".

وأوضحت المنظمة المهتمة بمناصرة العاملين الصحيين حول العالم: "يتحد العاملون الصحيون في جميع أنحاء العالم للمطالبة بالإفراج عن الدكتور حسام أبو صفية وجميع العاملين الصحيين الفلسطينيين والمرضى والمدنيين المختطفين لدى قوات الإبادة الجماعية الإسرائيلية".

ونشرت المنظمة فيديو قصير لعدد من العاملين الصحيين حول العالم وهو يرفعون لافتات تضامنية مع أبو صفية ويطالبون بالإفراج الفوري عنه.

من جانبها، نشرت جمعية "أطباء حول العالم" التركية على منصة "إكس" منشورات تضامنية مع الوضع في غزة ومدير مستشفى "كمال عدوان"، أكدت فيها أنه "لا يجب المساس بالمستشفيات والعاملين الصحيين" و"لا يجوز استهداف المستشفيات والعاملين الصحيين".

وأوضحت أن "رغم كل ما يحصل، إلا أن مدير مستشفى كمال عدوان في غزة كان على رأس عمله".

طبيب التخدير المقيم بكندا دالاس دنكان، قال على إكس: "أدعو إلى الإفراج الفوري عن الدكتور حسام أبو صفية الذي اختطفه القوات الإسرائيلية".

وطالب بـ"حماية المستشفيات والعاملين في المجال الطبي في غزة وإنهاء الإبادة الجماعية".

ذات الدعوة، نشرها أطباء من دول مختلفة مثل فرنسا وبريطانيا وإسبانيا
المحامية من باكستان بينا شهيد، طالبت "بالإفراج الفوري عن الدكتور حسام أبو صفية وجميع العاملين بمجال الرعاية الصحية الآخرين الذين اختطفهم الجيش الإسرائيلي".

فيما دعت البروفيسورة في الطب ربا ماريا، من الولايات المتحدة، العاملين في المجال الطبي لرفع صوتهم عاليا والانضمام إليهم للنهوض بالمطالبة بالإفراج عن أبو صفية ووقف الإبادة.




والاثنين الماضي، قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، على "إكس" إن "المستشفيات في غزة تحولت مرة أخرى إلى ساحات معارك، وبات النظام الصحي تحت تهديد شديد".

وأضاف: "أصبح مستشفى كمال عدوان شمال غزة خارج الخدمة، بعد غارة (إسرائيلية) وإخلاء قسري للمرضى والموظفين واعتقال مديره الدكتور حسام أبو صفية قبل يومين".

وأشار إلى أن مكان احتجاز أبو صفية "لا يزال غير معروف"، وطالب المسؤول الأممي بالإفراج فورا" عن أبو صفية.

كما دعت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية فرانشيسكا ألبانيز، منصة "إكس" الاثنين، الأطباء المهنيين حول العالم إلى "السعي لقطع جميع العلاقات مع إسرائيل كوسيلة مؤثرة ومنددة بتدميرها نظام الرعاية الصحية في غزة".

وقالت إن تدمير النظام الصحي في غزة يعد "أداة إسرائيلية حاسمة في الإبادة الجماعية المستمرة في غزة".

بدورها، أعربت الأمين العام لمنظمة العفو الدولية "أمنستي" أنياس كالامار، الاثنين، عن قلقها على مصير وسلامة أبو صفية، داعية إلى "الإفراج الفوري عنه دون قيد أو شرط".
جاء ذلك في تغريدة نشرنها كالامار على "إكس" تحت وسم "إنهاء الإبادة الجماعية بغزة"، وقالت إنه "منذ أشهر بقي أبو صفية صوت القطاع الصحي المدمر بغزة، حيث طالب مرارا بحماية مستشفاه".

وأشارت إلى أن "إسرائيل اعتقلت مئات العاملين بمجال الرعاية الصحية دون تهمة أو محاكمة منذ بدء الإبادة الجماعية"، لافتة إلى تعرضهم لـ"الضرب والتعذيب وسوء المعاملة".

مقالات مشابهة

  • تخوفات على مصير الطبيب حسام أبو صفية بعد نفي الاحتلال اعتقاله
  • اختبار بسيط يحدد نوعا لمرض تنفسي يصعب تشخيصه
  • وزير الدولة محافظ العاصمة عدن يناقش مع رئيس جامعة عدن جملة من القضايا الأكاديمية
  • مطران سوهاج: 25 يرتبط بعدد من المعاني الروحية التي تشير للبدايات الجديدة والبركات الإلهية
  • إسطنبول تترقب أولى زخات الثلج لعام 2025.. التوقعات تشير إلى انخفاض حاد في درجات الحرارة
  • جامعة الأقصر ومكتب التعاون الدولي يبحثان تعزيز الشراكات الأكاديمية
  • انتبه .. السعال المستمر علامة على مرض خطير في 3 حالات
  • رئيس الأعلى للإعلام يلتقي مديرة الأكاديمية الوطنية للتدريب
  • البحث العلمي: بوابة الريادة الأكاديمية ورفع تصنيف الجامعات عالميًا
  • حملة أممية ودولية للمطالبة بالإفراج عن الطبيب الفلسطيني حسام أبو صفية