رسالة سلمان الفرج لـ سعود عبدالحميد بعد انتقاله لروما .. صورة
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
ماجد محمد
وجه قائد الهلال السابق ونادي نيوم حاليا، سلمان الفرج، رسالة تشجيعية إلى زميله السابق سعود عبدالحميد بعد انتقاله رسميا لصفوف نادي روما الإيطالي.
ونشر سلمان الفرج على حسابه بمواقع التواصل الاجتماعي، صوره له مع سعود عبدالحميد بقميص الهلال وعلق عليها :”ربك يوفقك وكلنا معاك”.
وكان نادي روما قد حصل على خدمات سعود عبد الحميد، لمدة 3 سنوات، ليكون أول لاعب من المملكة يلعب في الدوري الإيطالي.
وجاء انتقال سعود عبدالحميد للدوري الإيطالي بعد موافقة إدارة نادي الهلال على احترافه في الخارج.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدوري الإيطالي الهلال سعود عبدالحميد نادي الهلال سعود عبدالحمید
إقرأ أيضاً:
وزير العدل يلتقي برؤساء محاكم الاستئناف ويؤكد دورهم الرئيس في الرقابة الموضوعية والإجرائية
التقى معالي وزير العدل الدكتور وليد بن محمد الصمعاني في الرياض اليوم، أصحاب الفضيلة رؤساء محاكم الاستئناف.
وفي بداية اللقاء رفع معاليه الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على الدعم الكبير الذي يلقاه مرفق القضاء؛ مما أسهم في تطويره على الصعيدين الإجرائي والموضوعي، ومن ذلك التطور التشريعي المستمر، وكان آخرها الموافقة الكريمة على اللائحة التنفيذية لنظام الأحوال الشخصية.
وقال: “إن الدعم المستمر الذي يجده المرفق العدلي من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله- يمثل أهم ركائز التطوير والتحسين، برؤية سموه السديدة وتوجيهاته الداعمة والمحفزة، وأفكاره المبتكرة، التي يستلهم منها الجميع مسؤولية وأهمية ورسالة قطاع العدالة”.
اقرأ أيضاًالمملكة“اغاثي الملك سلمان” يوزّع سلالًا غذائية على مخيمات رفح ويواصل دعمه الإغاثي شمال القطاع
وأكد معالي وزير العدل أهمية دور رئيس المحكمة في التأكد من تطبيق القواعد النظامية بشكل صحيح، كذلك أهمية التكامل بين المكتب الفني في المحاكم ومركز تهيئة الدعاوى بما يسهم في تعزيز الجودة الموضوعية للأحكام.
ودعا معاليه إلى رفع مستوى جودة الأحكام القضائية الصادرة من محاكم الاستئناف، وبذل الجهد الواجب في نظر القضايا المستأنفة، والتسبيب الواقعي والقانوني للحكم الاستئنافي بما يتناسب وكونه حكمًا نهائيًا.
وشدد على ضرورة التزام دوائر الاستئناف بتطبيق الأنظمة لاسيما التشريعات الصادرة مؤخرًا، ومعالجة القضايا خلال المدة المستهدفة لإنهائها، دون الإخلال بجودة الحكم.