وصفات طبيعية لتطويل الشعر وتكثيفه.. هتلاحظي الفرق من أول مرة
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
وصفات طبيعية لتطويل الشعر وتكثيفه.. هتلاحظي الفرق من أول مرة.. تحلم العديد من الفتيات والسيدات بالحصول على شعر طويل وكثيف. يبحث الكثير منهن عن وصفات طبيعية لتطويل الشعر دون الحاجة إلى شراء منتجات كيميائية باهظة الثمن. في هذا التقرير، نقدم لكم عدة وصفات طبيعية تساعد على تطويل الشعر.
وصفة حليب جوز الهند لتطويل الشعر
المكونات
- 6 ملاعق كبيرة من حليب جوز الهند
- 3 ملاعق كبيرة من زيت الخروع
- ملعقة صغيرة من الزيت العطري
طريقة التحضير
1.
2. امزجي المكونات جيدًا حتى تتجانس.
3. ضعي الخليط على شعرك ودلكي فروة الرأس من الجذور حتى الأطراف.
4. اتركيه لمدة 30 دقيقة ثم اغسلي الشعر.
5. كرري الوصفة مرتين في الأسبوع.وصفة البصل وزيت جوز الهند
المكونات
- ملعقة كبيرة من زيت جوز الهند
- ملعقة كبيرة من زيت الزيتون
- ماء بصل
1. في إناء مناسب، ضعي جميع المكونات وامزجيها جيدًا.
2. ضعي الخليط على الشعر من الجذور حتى الأطراف مع تدليك فروة الرأس.
3. اتركي الخليط على الشعر لمدة ساعة.
4. اغسلي الشعر بالشامبو المناسب.
المكونات
- 2 ملعقة كبيرة من زيت الخروع
- 2 ملعقة كبيرة من زيت الزيتون
1. اخلطي زيت الزيتون مع زيت الخروع.
2. ضعي الخليط على فروة الرأس مع تدليك الفروة.
3. اتركيه لمدة 30 دقيقة.
4. اغسلي الشعر جيدًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشعر تطويل الشعر
إقرأ أيضاً:
حكم صبغ الشعر بالأسود.. الإفتاء تجيب
أجابت دار الإفتاء المصرية، عن سؤال ورد إليها عبر موقعها الرسمي مضمونه: “ما حكم صبغ الشعر بالسواد؟ فأنا شاب في مقتبل العمر وفي رأسي شعر أبيض يوازي الشعر الأسود، فهل صبغ الشعر باللون الأسود فيه حرمة؟ مع العلم بأن الشعر الأبيض يعطي سنًّا أكبر من سني”.
الإفتاء توضح حكم من فاتته صلاة الجمعة بسبب النوم الإفتاء توضح حكم الغرامات التعويضية الماليةلترد دار الإفتاء أن اختلف الفقهاء في حكم الاختضاب بالسواد مع إجماعهم على جوازه في الحرب ليظهر المجاهدون أكثر شبابًا وجَلَدًا وقوةً ليكون ذلك أهْيَبَ للعدو؛ فمنهم من قال بكراهته، ومنهم من قال بتحريمه فيما عدا الجهاد، ومنهم من رخّص فيه مطلقًا ورأى أنه لا حرج على فاعله.
دليل الرأي القائل بتحريم الاختضاب بالسوادوقالت دار الإفتاء أن دليل من قال بتحريمه: فهو ما روي عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «يَكُونُ قَوْمٌ فِي آخِرِ الزَّمَانِ يَخْضِبُونَ بِالسَّوَادِ كَحَوَاصِلِ الْحَمَامِ، لَا يَرِيحُونَ رَائِحَةَ الْجَنَّةِ» رواه أبو داود والنسائي.
وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: أُتِيَ بأبي قحافة والد أبي بكر الصديق رضي الله عنه يوم فتح مكة ورأسه ولحيته كالثغامة بياضًا، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «غَيِّرُوا هَذَا بِشَيْءٍ، وَاجْتَنِبُوا السَّوَادَ» رواه مسلم في "صحيحه" وأبو داود في "سننه".
وأضافت دار الإفتاء، أن الأصل أن النهي يقتضي التحريم، والقائلون بالكراهة يحملون النهي هنا على الكراهة؛ لتعلقه بأمور العادات.
دليل الرأي القائل بجواز الاختضاب بالسوادوتابعت دار الإفتاء أن أصحاب الرأي القائل بالجواز فيستدلون بحديث صهيب الخير رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «إِنَّ أَحْسَنَ مَا اخْتَضَبْتُمْ بِهِ لَهَذَا -أي للشيب- السَّوَادُ؛ أَرْغَبُ لِنِسَائِكُمْ فِيكُمْ، وَأَهْيَبُ لَكُمْ فِي صُدُورِ أعدَائكم» رواه ابن ماجه وحسَّنه البوصيري.
وأشارت دار الإفتاء إلى أن قد اختضب بالسواد جماعةٌ من الصحابة؛ منهم سيِّدَا شباب أهل الجنة الحسن والحسين عليهما السلام وغيرهما، ولم يُنقل الإنكار عليهم من أحد، وكان الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه يأمر بالخضاب بالسواد ويقول: هو تسكينٌ للزوجة وأَهْيَبُ للعدو، وأجابوا عن حديث ابن عباس رضي الله عنهما السابق بأنه لا دلالة فيه على كراهة الخضاب بالسواد، بل فيه الإخبار عن قومٍ هذه صفتهم لا أنّ عدم وجدانهم رائحة الجنة بسبب خضابهم بالسواد.