بوابة الفجر:
2024-11-17@11:36:53 GMT

تجهيزات عالمية لحفل الهضبة في الكويت 24 أكتوبر

تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT

يفتتح النجم العالمي عمرو دياب حفلات "موسم الكويت" المقرر انطلاقها يوم 24 أكتوبر المقبل في "الأرينا كويت" من إنتاج وتنظيم شركة باشا جروب.

تفاصيل الحفل 



وفي هذا الصدد قال حسين موسى الرئيس التنفيذي للشركة المنظمة في تصريح صحفي:" سيكون الجمهور الكويتي على موعد مع موسم غنائي استثنائي يفتتحه الهضبة عمرو دياب يوم الخميس ٢٤ أكتوبر المقبل في الأرينا كويت، ستكون الانطلاقة مميزة ومختلفة بحفل غنائي جماهيري ضخم للهضبة في الكويت.

وأضاف موسى: "الحفل مليء بالمفاجآت ونحن حريصون دائما على توفير كافة عناصر الإبهار البصري وتوظيف التقنيات الحديثة من تجهيزات وديكورات ضخمة بالتعاون مع كبار الشركات المحلية والعالمية لإخراج الحفل بشكل مميز  استثنائي يليق بجمهور الكويت الراقي. 

وأشاد موسى بالتعاون مع الهضبة عمرو دياب للمرة الثانية على التوالي؛ حيث أن حفله السابق شهد نجاحا كبيرا بإشادة الجمهور.

وتابع في بيانه "الهضبة نجم كبير صاحب مسيرة فنية حافلة وتكرار التعاون بيننا يعكس مدى ثقته فينا كشركة منظمة".

وأشار في ختام حديثه إلى أن الفترة المقبلة ستشهد الكشف أسماء كوكبة من النجوم المشاركين في موسم الكويت ٢٠٢٤ الذي يمتد إلى ديسمبر المقبل".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الهضبة عمرو دياب الجمهور الكويتي حفل غنائي حفلات موسم الكويت يوم الخميس

إقرأ أيضاً:

عمرو موسى لا يستبعد تكرار هجوم 7 أكتوبر في هذه الحالة.. نتنياهو يهين العرب (شاهد)

نبه أمين عام جامعة الدول العربية السابق عمرو موسى من أن المنطقة يمكن أن تواجه 8 أكتوبر و9 أكتوبر إذا بقيت السياسات الغربية وخصوصا الأمريكية تجاه الحقوق الفلسطينية على ما هي عليه.

وقال موسى في حوار مع صحيفة "المصري اليوم" المصرية، إنه إذا استمر مرة أخرى إزاحة القضية الفلسطينية وتغييب قضية الاحتلال عن الأجندة الدولية، فسيكون هناك 8 أكتوبر، واذا فرضت مرة أخرى سيكون هناك 9 أكتوبر. مشددا أن سبب 7 أكتوبر، وسبب وجود المقاومة هو الاحتلال.

وحذر موسى من أنه إذا حاولت الدبلوماسية الغربية فرض مفهومها السياسي فيما يتعلق بحل القضية الفلسطينية، فهذه وصفة لفوضى كبرى وفشل ضخم في الوصول إلى استقرار في المنطقة.


وشدد موسى أن "إسرائيل" لا تتحدث عن سلام واستقرار بل تتحدث عن هيمنة وسيطرة، وكلام نتنياهو في كل المحافل الدولية عن الشرق الأوسط الجديد هو على هذا الأساس. مضيفا أن "هذا فيه إهانة للناس في العالم العربي".

واستدرك موسى قائلا إن رؤية نتنياهو هي "مجرد أضغاث".

وكرر موسى أنه إذا لم يتم التجاوب مع المتطلبات الفلسطينية؛ وأهمها إقامة الدولة الفلسطينية، فهذه وصفة فوضى كبيرة، ولا يمكن للمجتمعات العربية والشباب العربي أن يقبلوا هذا الكلام.



ونصح موسى الدول العربية بالحديث مع الإدارة الأمريكية الجديدة "ولفت نظرها إلى أن تجاهل الحقوق الفلسطينية وإقامة الدولة الفلسطينية سيؤدي إلى الفوضى، وأن المجتمعات والشباب العربي لن يقبلوا هذا الكلام، وبالتالي نحن لا نستطيع أن نوافق عليه".

وطالب موسى بدعم موقف السعودي "الذي حدد الدولة الفلسطينية مقابل التطبيع".

وفيما يتعلق باستشهاد السنوار قال موسى إنه حتى لو ذهب السنوار أو حتى لو ذهبت حماس نفسها المقاومة ستظل طالما أن الاحتلال قائم، وأن إسرائيل تعمل على الهيمنة والسيطرة.

كما نفى أن تكون الجامعة العربية متواطئة لكنه قال إنها تعكس موقفا عربيا ضعيفا.

وحول البرنامج النووي الإيراني قال موسى إنه من غير المنطقي التركيز على النووي الإيراني بينما المفاعلات النووية الإسرائيلية تقع على بُعد كيلومترات من مصر والسعودية والأردن وفلسطين والهلال الخصيب كله.

وأضاف: "هذا ملف لا يمكن تركه والسكوت عنه. لماذا؟ لأنه رغم ما قيل لنا بأن إسرائيل عليها ضوابط لاستخدام النووي، فقد سمعنا وزراء في حكومة نتنياهو يطالبون باستخدام السلاح النووي في غزة، بالإضافة إلى التهديد باستخدامه في حروب سابقة مثل حرب ١٩٧٣".

وفيما يتعلق بالتعامل العربي مع إدارة ترامب قال موسى: "لا يمكن أن يُقال «حاضر يا فندم»، لأن المنطقة تحترق".


وتابع موسى: "مصر لها ثقلها، وكذلك السعودية ودول الخليج لها وضع خاص، وإذا لم نكن أمناء وصرحاء في العرض والطرح أمام الإدارة الأمريكية الجديدة فسنكون في مسارات ليست جيدة، لكنني أثق في مصر والسعودية، وأثق في أنه سيكون لهما طرح جيد على الطاولة الأمريكية، وهذا انطلاقًا من الرفض المصري لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم".

واسترسل موسى: "نحن في مصر لسنا في وارد المشاركة في تصفية القضية الفلسطينية، ومن ناحية أخرى أستشهد بتصريحات ولى العهد السعودي وآخرين من كبار الدبلوماسيين السعوديين ممن قالوا إن التطبيع يعنى قيام دولة فلسطينية. لكن يبقى أن يرمز لهذا بموقف عربي نشارك في صياغته وتسويقه والتحدث في شأنه عربيًا وعالميًا، ويتم التأكيد عليه صراحةً وباستمرار. إن حل المشكلة يكمن في إقامة الدولة الفلسطينية. ثم بعد ذلك يأتي السلام والتطبيع والاستقرار".





مقالات مشابهة

  • عمرو موسى لا يستبعد تكرار هجوم 7 أكتوبر في هذه الحالة.. نتنياهو يهين العرب (شاهد)
  • عمرو دياب يحيي حفلًا في "القرية الذكية" ويستعيد الذكريات بأجمل أغانيه.. صور
  • عمرو دياب يحيي حفلًا أسطوريًا في "القرية الذكية" ويستعيد الذكريات بأجمل أغانيه
  • حفل أسطوري.. عمرو دياب يستعيد الذكريات بأجمل أغانيه
  • عمرو دياب يحيي حفلا جديدا في القرية الذكية.. صور
  • عمرو دياب يثير الجدل بإطلالة غريبة عقب حفله بموسم الرياض .. صورة
  • عمرو دياب يخطف أنظار نجوم العالم بأغنية «نور العين» في الرياض
  • عمرو دياب يتصدر تريندات السوشيال ميديا (ما السبب؟)
  • عمرو دياب يتصدر التريند بعد غنائه "نور العين" بتوزيع جديد
  • عمرو دياب يُقدّم توزيعًا جديدًا لأغنية «نور العين» في الرياض