وجّهت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، خطابًا إلى جميع مديري مديريات التربية والتعليم بجميع المحافظات، بشأن الاستعانة بالعاملين بالمدارس والإدارات والمديريات من الحاصلين على مؤهل تربوي لسد العجز في المدارس.

سد العجز

وطالبت الوزارة في خطابها، ضرورة الاستعانة بالعاملين في المدارس أو الإدارات أو المديريات التعليمية الحاصلين على مؤهل تربوي لسد العجز بالمدارس، وذلك بعد مراجعة مؤهلاتهم من قبل التوجيهات الفنية المختصة بالمديريات التعليمية، لحين استيفاء متطلبات إعادة التعيين على وظيفة معلم.

المديريات التعليمية 

جاء ذلك، في إطار التوجيهات الصادرة فيما يخص أعطاء الأهمية والأولوية المطلقة للتعامل مع أزمة سد عجز المعلمين في المديريات التعليمية، وإيماءً بالموافقة من وزير التعليم.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التعليم الفني المديريات التعليمية جميع المحافظات سد العجز مؤهل تربوي مؤهل عال مديريات التربية والتعليم وزارة التربية

إقرأ أيضاً:

ستظهر كوارث.. تربوي يحذر من مخاطر عقد امتحانات الثانوية العامة بالجامعات

أكد الدكتور تامر شوقي الخبير التربوي والاستاذ بكلية التربية جامعة عين شمس ، أن عنصر المخاطرة في عقد امتحانات الثانوية العامة 2025 في الجامعات أكبر بكثير من عقدها بالمدارس، محذرا من انه إذا لم يتم إتخاذ كافة الاحتياطات لإجراء امتحانات الثانوية العامة 2025 في الجامعات ستظهر كوارث.

وأوضح الدكتور تامر شوقي في بيان له ، أن تقليل عدد لجان امتحانات الثانوية العامة 2025 يعني عقدها في المدرجات الجامعية والتي ستتضمن عشرات الطلاب ، ومن ثم ستواجه اللجان بها عديد من مشكلات الضبط والتنظيم والسيطرة 

وقال الدكتور تامر شوقي : أن أزمات امتحانات الثانوية العامة 2025 ليست في مكان انعقادها ولكنها ترجع لأسباب أخرى تشمل ما يلي : 
 

 وجود أخطاء في صياغات بعض الأسئلة كما حدث في  بعض امتحانات العام السابق مثل الفيزياء غلبة الأسئلة الموضوعية (٨٥%) سهلة الغش في دقائق  على الأسئلة المقالية(١٥% ) أن لم تكن أقل من ذلك والتي قد تكون صعبة الغشعدم الاعتماد في وضع الأسئلة في الإمتحانات على بنوك اسئلة حقيقية تتوافر فيها الشروط العلمية التي تجعلنا نثق فيها(ولو كانت تعتمد على بنوك الأسئلة التي تتم مراجعة الأسئلة فيها أكثر من مرة وتصل نسبة الخطأ فيها صفر % ما حدثت أخطاء العام الماضي)الاعتماد على وسائل تفنيش بدائية على الطلاب يقوم بها معلمون غير متخصصين في ذلكالتفاوت الكبير بين  اعمار الملاحظين والمراقبين والطلاب يجعل الطلاب يستخدمون وسائل تكنولوجية ذكية للغش والتسريب قد لا يعلمها المراقبون  وجود لوائح وقوانين تدين المعلم حال اكتشافه أي وقائع غش بعد مرور وقت معين من زمن الامتحانضغوط الأهالي وتجمعها خارج اللجان وتهديدهم للمراقبين(الذين يكونون غرباء ويأتون من أماكن بعيدة عن اللجان التي يراقبون بها) مما يتطلب تواجد رجال الأمن في محيط المدارس وليس أمام المدارس فقطتعدد المراحل التي يتم فيها مرور الأسئلة حتى تصل الى الطالب مما يزيد من احتمال تسربها في أي مرحلةالتهاون في التعامل مع حالات الغش في بعض الأحيان (من منطلق ده زي ابنك) وهذه كارثةعدم صلاحية بعض الفصول لعقد امتحانات بها سواء من حيث المساحة أو عدم توافر وسائل تهوية بها وجود بعض المعلمين الذين يتهاونون في المراقبة الجادة على الطلابافتقاد المعلمين الدوافع ( المادية والتأمينية) التي تجعلهم يراقبون بحماس وانضباط

مقالات مشابهة

  • معهد بحوث الإلكترونيات يستقبل وفدًا صينيًّا للتعاون في بناء المدن التعليمية.. 10 صور
  • شروط التقديم في 4474 وظيفة معلم مساعد رياض أطفال
  • زيادة الإنفاق على الصحة والتعليم في موازنة العام المالى الجديد
  • كلمة وزير التربية والتعليم السيد محمد عبد الرحمن تركو خلال جلسة الإعلان عن التشكيلة الوزارية لحكومة الجمهورية العربية السورية
  • المكسيك تحظر الوجبات السريعة بالمدارس.. لهذا السبب
  • وزير التربية والتعليم العالي الفلسطيني: الاحتلال دمر معظم مدارس غزة
  • وظائف الأزهر 2025.. الإعلان رسميا عن 4474 وظيفة معلم مساعد رياض أطفال
  • غرفة عمليات داخل وزارة الرياضة لمتابعة استعدادات إجازة عيد الفطر.. صبحي يوجه المديريات بالمحافظات لفتح مراكز الشباب بالمجان أمام الجمهور
  • وزير الداخلية: الاستعانة بالشرطة النسائية في تأمين احتفالات عيد الفطر
  • ستظهر كوارث.. تربوي يحذر من مخاطر عقد امتحانات الثانوية العامة بالجامعات