جامعة المنصورة الجديدة تعلن خفض تنسيق القبول الداخلي للكليات.. 90% للطب
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
أعلنت جامعة المنصورة الجديدة الأهلية بمحافظة الدقهلية عن تخفيض التنسيق الداخلي للكليات، وفقاً للحدود الدنيا المحددة الجديدة لمختلف الكليات سواء الطب والصيدلة والهندسة وعلوم الحساب وغيرهم، إذ يجري ترشيح الطلاب على الرغبة الأولى فقط حتى يتم استكمال أعداد الطلاب بالجامعة.
تنسيق المرحلة الثالثة بجامعة المنصورة الجديدة الأهليةوأشارت أن التنسيق الداخلي الجديد في جامعة المنصورة الجديدة الأهلية كالآتي:
- كلية الطب 90%
- كلية طب الأسنان 88%
- كلية الصيدلة 85%
- كلية التمريض 72%
- كلية الهندسة 77%
- كلية علوم الحاسب 75%
- كلية هندسة الحاسب: 70%
- كلية العلوم الصحية68%
- كلية العلوم الأساسية53 %
أما بخصوص الطلاب المسجلين كرغبة ثانية أو ثالثة، الذين يتناسب مجموعهم مع كلية أخرى لم يسجلوا بها، ولم يتم إرسال بطاقة ترشيح جديدة لهم، دعت الجامعة إلى ضرورة سرعة التقدم بطلب لتعديل رغبتهم مباشرة إلى الجامعة.
وأكدت أنه سيتم قبول أوراق الطلاب المتقدمين والمُرسل لهم بطاقات الترشيح حتى استكمال الأعداد المقررة بكل كلية وفقاً لأسبقية التقدم بأوراقهم للجامعة وبالنسبة للطلاب المتبقين بعد استكمال الأعداد، فسيتم وضعهم على قائمة الانتظار، وفي حال انسحاب أي من الطلاب المُسجلين، سيتم تنسيقهم بناءً على ترتيبهم في القائمة.
وأوضحت أنه يتم منح الطلاب المرشحين على الحدود الدنيا الجديدة مدة 48 ساعة، لدفع رسوم الفصل الأول وتقديم أصول المستندات في مبنى إدارة الجامعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق تنسيق القبول تنسيق المرحلة الثالثة جامعة المنصورة الأهلية جامعة المنصورة الجديدة المنصورة الجدیدة
إقرأ أيضاً:
طالبة كلية الآداب جامعة قناة السويس تشارك في برنامج إعداد قادة الشباب العربي بـ"الشارقة"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شاركت الطالبة تقوى وليد محمود، الطالبة بالفرقة الثالثة بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة قناة السويس، في فعاليات البرنامج التدريبي لإعداد قادة الشباب العربي في مجالات الابتكار وريادة الأعمال، والذي استضافته جامعة الشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة خلال الفترة من 16 حتى 21 فبراير 2025.
هذا وأشاد الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، بالمشاركة المتميزة للطالبة، مؤكدًا أن هذه الفرص التدريبية تعزز من كفاءة الطلاب، وتساهم في إعداد كوادر قادرة على الإبداع والابتكار، مما يعكس المكانة العلمية المتميزة للجامعة. وأضاف أن الجامعة تضع دعم طلابها في صدارة أولوياتها، إيمانًا منها بأن الاستثمار في العقول الشابة هو حجر الأساس لبناء مستقبل أكثر تطورا وازدهارا.
ويأتي هذا البرنامج في إطار التعاون بين جامعة الشارقة، واتحاد الجامعات العربية، ومعهد إعداد القادة بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي المصرية بحضور الدكتور كريم همام، مستشار الوزير للأنشطة الطلابية ومدير معهد إعداد القادة، مستهدفًا مائة طالب من ثماني عشرة جامعة عربية ومصرية، بهدف تنمية قدرات الشباب العربي وتأهيلهم لقيادة مستقبل الابتكار والتنمية المستدامة في المنطقة.
من جانبه، أوضح الدكتور محمد عبد النعيم، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، أن الجامعة حريصة على توفير أفضل الفرص التدريبية لطلابها، بما يساعدهم على صقل مهاراتهم القيادية والتكنولوجية، مشيرًا إلى أن مشاركة الطالبة تعكس قدرة طلاب الجامعة على تمثيل مصر في المحافل الدولية بتميز وكفاءة.
وأكد الدكتور محمود شعيب، منسق عام الأنشطة الطلابية، أن البرنامج التدريبي تضمن سلسلة من المحاضرات وورش العمل المتخصصة؛ حيث شملت موضوعات القيادة الاستراتيجية، الابتكار وريادة الأعمال، الذكاء الاصطناعي، التحول الرقمي، التخطيط الاستراتيجي، إضافة إلى مجالات الاستدامة والطاقة المتجددة والتغير المناخي. كما تضمن البرنامج زيارات علمية إلى أكاديمية الشارقة لعلوم وتكنولوجيا الفضاء والفلك، و معرضًا للمشغولات التراثية للدول العربية المشاركة، إلى جانب جولات ميدانية داخل جامعة الشارقة للتعرف على مرافقها البحثية والتعليمية، لافتاً إلى أن مثل هذه التجارب توفر للطلاب فرصة استثنائية للاحتكاك بأفضل العقول الشابة في العالم العربي، وتمنحهم أدوات عملية لتطوير أفكارهم الريادية وتعزيز قدراتهم التنافسية.
بدورها ، أكدت الدكتورة هبه الدناصوري مستشار النشاط الإجتماعي أن البرنامج يُعد نقلة نوعية في إعداد القيادات الشابة وتأهيلهم بالمعرفة والخبرات اللازمة لمواكبة تطورات العصر، مشيرًا إلى أن التعاون بين الجامعات العربية يسهم في تحقيق تكامل أكاديمي حقيقي يعزز من قدرات الشباب العربي في مختلف المجالات.
ويأتي هذا البرنامج في سياق الجهود العربية لتعزيز الابتكار وريادة الأعمال بين الشباب، حيث يعكس التزام المؤسسات الأكاديمية بتوفير بيئة تعليمية محفزة تسهم في تأهيل جيل قادر على قيادة مستقبل التنمية في الوطن العربي.