عبر منصة مدرستي.. خطوات إثبات حضور الدروس للطلاب
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
توفر منصة مدرستي العديد من الخدمات للطلاب في السعودية، ومن بين هذه الخدمات المهمة، إثبات حضور الدروس للطلاب.
ويمكن تنفيذ تلك الخدمة التي توفرها منصة مدرستي عبر عدة خطوات بسيطة على النحو التالي:-تسجيل الدخول على منصة مدرستي.اختيار "جدولي" من الصفحة الرئيسية.سيظهر الجدول الدراسي اليومي الخاص بك.اضغط على الحصة المراد إثبات حضورها.
#مدرستي هي نظام إدارة تعلم إلكتروني، يضم العديد من الأدوات التعليمية الإلكترونية التي تدعم عمليات التعليم والتعلم#اليوم | #العودة_إلى_المدرسة | #العودة_للمدراس | #عودا_حميدا | #العام_الدراسي_الجديد
أخبار متعلقة لعبة Dragon Age: The Veilguard.. عالم من المغامرات والأكشنما هي تصنيفات الدخل الواجب تسجيلها في الضمان الاجتماعي؟للمزيد: https://t.co/SB67Td2Jv1 pic.twitter.com/fUxvnz6JNx— صحيفة اليوم (@alyaum) August 13, 2024حضور حصة افتراضية غير مسجلةيمكن حضور حصة افتراضية غير مسجلة بالضغط على حضور حصة غير مسجلة.سيجري تحويلك إلى برنامج مايكروسوفت تيمز.افتح التطبيق وسجل الدخول.الضغط على كلمة الانضمام لتنتقل إلى الحصة الافتراضية.الانتظار حتى يتم قبول الطلب من قبل المعلم.من خلال الدردشة يمكنك التواصل مباشرة مع المعلم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس اليوم الدمام منصة مدرستي منصة مدرستي السعودية تعليم السعودية التعليم في السعودية منصة مدرستی
إقرأ أيضاً:
الشيخ خالد الجندي: الثقة في القيادة أهم الدروس المستفادة من تغيير القبلة
قال الشيخ خالد الجندي عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية: "نحن بحاجة إلى أن نفهم كيف نطبق حادث تغيير القبلة في واقعنا الحالي ونستفيد منه، نحتاج إلى أن نستلهم من هذه الحادثة العظيمة الدروس والعبر التي تفيدنا في بناء مجتمعنا."
وأوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة خاصة تحت عنوان "حوار الأجيال"، ببرنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأربعاء: "عندما أمر النبي صلى الله عليه وسلم بتغيير القبلة بعد أن ظل المسلمون يتوجهون إلى بيت المقدس لمدة 13 شهراً، تغيرت الأمور فجأة.
وبمجرد أن جاء الأمر الإلهي، انقسم المجتمع إلى أربعة أقسام: فريق ارتضى التغيير وهم المؤمنون، وفريق رفض وأصر على البقاء على ما كان عليه مثل المنافقين واليهود والمشركين."
وتابع: "المؤمنون لم يترددوا، بل استقبلوا الأمر بسرعة ودون جدل أو اعتراض ، فمجرد أن علموا بتوجيه القبلة الجديدة، استجابوا دون تفكير، حتى وهم في ركوعهم في الصلاة، لم تكن هناك تساؤلات أو محاولات لإيجاد مبررات، كانت قلوبهم ممتلئة بالإيمان الكامل والتسليم لله ولرسوله."
وأوضح: "لكن المنافقين كانت لهم نظرة مختلفة؛ فهم كانوا يعتبرون التغيير دليلاً على خطأ النبي صلى الله عليه وسلم، إنهم لا يرون إلا الخطأ في كل شيء، ولا يتقبلون التغيير، وهذا كان هو موقفهم من البداية."
وأشار إلى أن الحادثة تعلمنا ضرورة الاستجابة للأوامر الدينية بدون تردد، والتسليم للقيادة الدينية والشرعية، وإذا طبقنا ذلك على واقعنا، نجد أن التغيير يحتاج إلى ثقة في القيادة، سواء كانت دينية أو اجتماعية، وأن المجتمع المؤمن يجب أن يكون قادرًا على التكيف مع التغييرات بحكمة وإيمان.