برواتب مميزة.. فرص عمل بهذه المحافظة والتقديم بهذا الموعد - تخصصات وشروط التقديم
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
قال بيان صادر عن وزارة العمل، الإثنين، إن مديرية العمل بمحافظة الإسماعيلية أتاحت فرص عمل للشباب من الراغبين والباحثين عن عمل، وذلك في شركات القطاع الخاص العاملة في مجالات الإنشاءات والأمن والحراسة داخل المحافظة، بمجموعة من التخصصات.
وقالت "العمل"، إن فرص العمل تأتي لخريجي الكليات والمعاهد الفنية وخريجي الدورات التدريبية المتخصصة، مع ضمان توفير بيئة عمل مناسبة، وتطوير المهارات المهنية.
وجاءت مميزات فرص العمل والوظائف، كما يلي:
- رواتب مجزية.
- تأمينات اجتماعية.
- فرص للتدريب والتطوير المهني.
وجرى إعداد روابط مباشرة للتقديم على هذه الوظائف إلكترونيًا تسهيلًا على الشباب راغبي العمل، حيث يأتى ذلك تحت إشراف الإدارة العامة للتشغيل بوزارة العمل، وضمن جهود المديرية؛ لتعزيز التعاون مع شركات القطاع الخاص والاستثمارى داخل المحافظة، وتوفير مزيد من فرص العمل اللائقة للشباب من الجنسين بداخلها.
وأوضح حسن رداد، مدير مديرية العمل بالاسماعيلية، فى تقريرٍ للوزارة، أن تلك الجهود التى تقوم بها المديرية تأتى فى ضوء تنفيذ توجيهات محمد جبران، وزير العمل، بشأن توفير مزيد من فرص العمل اللائقة للشباب من الجنسين داخل منشآت القطاع الخاص والاستثمارى بالمحافظات بما يساهم فى الحد من معدلات البطالة، ويحسن من مستويات المعيشة ويلبى آمالهم وطموحاتهم.
وأضاف مدير المديرية، أن تلك الفرص تضم وظائف في مجالات الإنشاءات، والأمن والحراسة، مما يتيح للخريجين فرصة للعمل في مجالاتهم، حيث تقدم هذه الفرص شركات قطاع خاص ذات سمعة طيبة، مما يضمن بيئة عمل مناسبة وتطوير المهارات المهنية.
ونوه "رداد"، إلى أنه يمكن للراغبين فى الحصول على فرص العمل فى مجال الإنشاءات التقديم من خلال الرابط التالى، من هنا، وفي مجال الأمن والحراسة، من هنا.
الرابط الأول: اضغط هنا الرابط الثاني: اضغط هناالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان وزارة العمل فرص عمل فرص عمل برواتب مميزة مديرية العمل بمحافظة الإسماعيلية فرص عمل للشباب فرص العمل
إقرأ أيضاً:
سؤال برلماني حول خطة جذب الطلاب إلى تخصصات العصر
تقدمت مي أسامة رشدي، عضو مجلس النواب، بسؤال برلماني، إلى المستشار حنفي جبالي رئيس المجلس، موجه إلى الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي، حول خطة وزارته لجذب الطلاب إلى تخصصات العصر التي يحتاجها سوق العمل في مصر.
وقالت "رشدي" في سؤالها، أن قطاع التعليم العالي والبحث العلمي حظى باهتمام غير مسبوق من منذ وصول الرئيس السيسي، وأدى ذلك إلى زيادة عدد الجامعات خلال فترة وجيزة; ليصبح عددها 94 جامعة بدلا من 48 جامعة عام 2014.
وتابعت، كما شهدت المنظومة التعليمية استحداث مسارات جديدة لأول مرة، تمثلت في الجامعات التكنولوجية، وفروع الجامعات الأجنبية، بالإضافة إلى التوسع في الجامعات الأهلية، وإنشاء العديد من البرامج الجديدة بالجامعات الحكومية.
وأشارت إلى إن الدولة المصرية تتجه في السنوات الأخيرة إلى إحداث تطوير جذري في منظومة التعليم العالي وذلك في ضوء تطورات نظم التعليم وتطورات الحياة المعاصرة على المستوى الدولي، فلم يعد مقبولا استمرار أشكال ونظم التعليم في مصر في صورتها القديمة التقليدية التي أفرزت عديد من النواتج السلبية وأدت إلى تخريج متعلمين يفتقدون المهارات التي يتطلبها سوق العمل مما أدى إلى تفاقم ظاهرة البطالة وما يرتبط بها من مشكلات.
واستطردت "رشدي"، من شأن تلك الكليات تخريج طلاب قادرين على قيادة المجتمع نحو التقدم وتقليل الفجوات المعرفية والتكنولوجية بين الدول المتقدمة والدول النامية من خلال تخريج أجيال من الطلاب المصريين متسلحين بأحدث ماوصل إليه العالم تتهافت عليهم أسواق العمل إقليميًا ودوليًا.
وطالبت النائبة مي رشدي، بخطة طموحة لجذب طلابنا إلى التخصصات الحديثة المتوائمة مع احتياجات سوق العمل الحاضرة والمستقبلية مثل (الذكاء الاصطناعي والنانو تكنولوجي-والهندسة النووية-وهندسة الطيران وعلوم الفضاء-وتطوير البرمجيات-والهندسة الكيميائية-والعلوم المالية-والهندسة الجيولوجية) ..ألخ، يتشارك فيها جميع المهمومين بقضايا التعليم في مصر وعلى رأسهم أولياء الأمور والطلاب .
وأكملت، أن أحد المسببات الرئيسية للبطالة في بلدنا وتسعى القيادة السياسية جاهدةً إلى تخفيض معدلاتها هو اختيار تخصصات تقليدية لدينا منها وفرة في الخريجيين سوق العمل في مصر ليس في حاجة إليها.
ونوهّت إلى أن مستقبل سوق العمل محفوف بالتحديات وعلينا الاستعداد مبكرًا لمواجهتها حيث أن الذكاء الاصطناعي سيفرض نفسه تدريجيًا ومعه سيؤدي إلى ظهور وظائف جديدة واندثار وظائف تقليدية، وهو ما أدركته الكثير من حكومات الدول عبر الاهتمام بتحفيز الطلاب المصريين للالتحاق بالتخصصات الحديثة.