مؤشر الأسهم فى مسقط يغلق على ارتفاع
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
أغلق مؤشر الأسهم فى مسقط "30" خلال تعاملات جلسة، اليوم الاثنين 26 أغسطس، عند مستوى 4697.27 نقطة مرتفعًا 9.6 نقاط وبنسبة 0.20 % مقارنة مع آخر جلسة تداول التي بلغت 4687.70 نقطة.
الأسهم فى مسقط
وبلغت قيمة التداول مليونًا و976 ألفًا و536 ريالًا عُمانيًّا مرتفعة بنسبة 4.8 % مقارنة مع آخر جلسة تداول التي بلغت مليونًا و885 ألفًا و153 ريالًا عُمانيًّا.
وأشار التقرير الصادر عن بورصة مسقط إلى أن القيمة السوقية ارتفعت بنسبة 0.117 % عن آخر يوم تداول وبلغت ما يقارب 24.48 مليار ريال عُماني.
مؤشر الأسهم البحرينية يغلق على تباين
الأسهم البحرينية
أغلق مؤشر الأسهم البحرينية العام خلال تعاملات جلسة، اليوم الاثنين 26 أغسطس، عند مستوى 1,928.60 بانخفاض قدره 1.12 نقطة عن معدل الإقفال السابق وذلك عائد لانخفاض مؤشر قطاع المال.
في حين أغلق مؤشر البحرين الإسلامي عند مستوى 803.28 بارتفاع قدره 3.59 نقاط عن معدل إقفاله السابق.
وبلغت كـمية الأسهـم المتداولة لهذا اليوم فى أسواق الأسهم البحرينية نحو 520 ألفًا و896 سهمًا بقيمة إجمالية قدرها 215 ألفًا و835 دينارًا بحرينيًا تم تنفيذها من خلال 51 صفقة.
الأسهم الأردنية تغلق على ارتفاع الأسهم الأردنية
أغلقت أسواق الأسهم الأردنية تعاملاتها خلال جلسة، اليوم الاثنين 26 أغسطس، على ارتفاع بنسبة 0.14 في المئة، لتصل عند مستوى 2406.40 نقاط.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة فى أسواق الأسهم الأردنية بنحو 3.7 ملايين سهم، بقيمة إجمالية بلغت نحو 3.3 ملايين دينار أردني، نتيجة تنفيذ 2129 صفقة.
الأسهم القطرية تغلق تعاملاتها على ارتفاع
الأسهم القطرية
أغلق مؤشر الأسهم القطرية تداولاته خلال جلسة، اليوم الاثنين 26 أغسطس، مرتفعًا بواقع 117.48 نقطة، أي بنسبة 1.16 %، ليصل إلى مستوى 10,222.81 نقطة.
وتم خلال الجلسة تداول فى أسواق الأسهم القطرية نحو 183 مليونًا و874 ألفًا و915 سهمًا، بقيمة 362 مليونًا و28 ألفًا و773.170 ريالًا، نتيجة تنفيذ 15118 صفقة في جميع القطاعات.
وبلغت رسملة السوق، في نهاية جلسة التداول 592 مليارًا و342 مليونًا و28 ألفًا و324.610 ريالًا، مقابل 585 مليارًا و32 مليونًا و512 ألفًا و300.250 ريال، في الجلسة السابقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأسهم مسقط مسقط 30 مؤشر مؤشر الأسهم جلسة نقطة نقاط تداول جلسة تداول التداول بورصة بورصة مسقط الیوم الاثنین 26 أغسطس مؤشر الأسهم أغلق مؤشر عند مستوى
إقرأ أيضاً:
مؤشرات وول ستريت تنتعش قبيل بدء ولاية ترمب الجديدة
قادت شركات التكنولوجيا مؤشرات الأسهم الأميركية لتسجيل أقوى أداء أسبوعي لها منذ الانتخابات الرئاسية في نوفمبر قبل تنصيب دونالد ترمب مباشرة.
ارتفعت معظم المجموعات الرئيسية في مؤشر "إس آند بي 500" (S&P 500) ليصعد 1%. وقادت أسهم شركتي "تسلا" و"إنفيديا" ارتفاع أسهم الشركات الكبرى، بينما صعد سعر سهم "إنتل كورب" بنسبة 9.2% بعد تقرير بأن شركة تصنيع الرقائق هدف للاستحواذ.
كما تلقت المعنويات دعماً من الأنباء المتعلقة بمناقشة ترمب والرئيس الصيني شي جين بينغ أمور التجارة و"تيك توك" والفنتانيل، والتي يمكن أن تحدد شكل العلاقات بين أكبر اقتصادين في العالم. وسجلت السندات أيضاً مكاسب أسبوعية، مع انخفاض عوائد السندات لأجل 10 سنوات 15 نقطة أساس في هذه الفترة.
أكد ترمب، الذي من المقرر أن يؤدي اليمين الدستورية باعتباره الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة يوم الاثنين، تركيزه على الأولويات الأساسية مثل خفض الضرائب وزيادة الرسوم الجمركية. وارتفعت الأسهم بعد الانتخابات رهاناً على أن الإدارة الجديدة سوف تسن سياسات داعمة للنمو من شأنها أن تدعم الشركات الأميركية. وبينما تعثرت الأسهم الشهر الماضي بسبب إشارات متشددة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي، فإن البيانات الأخيرة التي أظهرت تباطؤ التضخم أعادت الروح للرهانات على تخفيضات أسعار الفائدة.
ظروف داعمة
قال كريغ جونسون من "بايبر ساندلر" (Piper Sandler): "إن بيانات تباطؤ التضخم هذا الأسبوع ورد الفعل الإيجابي على أرباح العديد من الشركات المالية أدى إلى ارتفاع السندات والأسهم"، و"ظروف التشبع البيعي على المدى القصير الأخيرة والميول الصعودية الضعيفة تدعم تعافي المؤشرات الرئيسية داخل اتجاهاتها الصعودية الرئيسية".
يرى مارك هاكيت من "نيشن وايد" (Nationwide)، أن تعافي أسعار الأسهم أمر مشجع، مما يشير إلى أن التوازن بين المضاربين على الصعود والمضاربين على الهبوط بدأ في الاستقرار.
وأشار إلى أنه "من المرجح أن تتحرك الأسواق عرضياً خلال موسم الأرباح"، لافتاً إلى أنه "بمجرد انتهاء موسم الأرباح، وإعادة ضبط التوقعات، وإعادة فتح نافذة إعادة الشراء، يمكن للمضاربين على الارتفاع استعادة السيطرة".
ارتفع مؤشر "إس آند بي 500" بنسبة 1%. وصعد مؤشر "ناسداك 100" بنسبة 1.7%. وزاد مؤشر داو جونز الصناعي 0.8%. ارتفع مؤشر بلومبرغ "العظماء السبعة" بنسبة 1.8%. وصعد مؤشر "راسل 2000" بنسبة 0.4%. وواصلت أسعار أسهم البنوك الارتفاع مدعومة بالأرباح القوية، مما أدى إلى صعود مؤشر القطاع 8.2% خلال الأسبوع. وستكون الأسواق الأميركية مغلقة يوم الاثنين بسبب العطلة.
استقر العائد على سندات الخزانة لأجل 10 سنوات عند 4.61%. وارتفع مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري بنسبة 0.3%. وقفز سعر "بتكوين" إلى حوالي 105000 دولار.
أداء إيجابي للأسهم بعد التنصيب
قال ستيف سوسنيك من "إنتر أكتف بروكرز" (Interactive Brokers): "لاحظنا اختلافاً جوهرياً في أسبوع واحد. ففي هذا الوقت من يوم الجمعة الماضي، تعرضت الأسهم لعمليات بيع حادة بعد تقرير وظائف أقوى من المتوقع. لقد كشف ذلك عن تفضيل سوق الأسهم الواضح إلى حد ما لخفض أسعار الفائدة عن الاقتصاد القوي".
ومن منظور فني، يقول دان وانتروبسكي من "جاني مونتغمري سكوت"، إن الظروف كانت "مثالية تقريباً، حيث هاجمت الأخبار الإيجابية ظروف ذروة البيع ما أدى إلى الارتفاع الذي نشهده حالياً".
عندما يؤدي ترمب اليمين الدستورية رئيسا للولايات المتحدة يوم الاثنين، سيكون لدى مستثمري الأسهم سبب واحد كبير لتنفس الصعداء. الأداء التاريخي يشير أن مؤشر الأسهم يحقق عوائد إيجابية على مدى فترة ثلاثة أشهر بعد يوم التنصيب.
يُظهر الأداء التاريخي أن متوسط تحرك مؤشر "إس آند بي 500" لمدة ثلاثة أشهر قبل التنصيب يبلغ حوالي 1% فقط، مقارنة بارتفاع 3.7% بعد الحدث، وفقاً لتحليل "جيفريز" للبيانات التي تعود إلى 1929.
وقال استراتيجيو الشركة إن المؤشر "يتداول عادة بشكل متقلب حول فترات حفلات التنصيب"، لكن الأمور تبدأ في التحسن بعد بضعة أشهر. في الواقع، ارتفع مؤشر "إس آند بي 500" في المتوسط بنسبة 8.3% بعد ستة أشهر من التنصيب وحوالي 9.5% بعد 12 شهراً، وفق "جيفريز".
"تحت حماية ترمب"
من المرجح أن تحمي عودة ترمب إلى البيت الأبيض الأسهم الأميركية من عمليات بيع كبيرة، وفق استراتيجيي "بنك أوف أميركا"، إذ يركز المستثمرون على أجندته الحمائية ومقترحاته لخفض الضرائب على الشركات.
كتب الاستراتيجي مايكل هارتنت في مذكرة أن الأسهم الأميركية "يحميها ترمب" من الهبوط، رغم أنه لا يتوقع مكاسب حادة أيضاً بسبب المخاطر بما في ذلك التركز العالي في أسهم التكنولوجيا الضخمة والتقييمات ومراكز المستثمرين.
وقال مارك هيفيل من "يو بي إس غلوبال ويلث مانجمنت" (UBS Global Wealth Management): "ما زلنا ننظر إلى الأسهم الأميركية على أنها جذابة، ونتوقع أن يدفع نمو الأرباح 9% هذا العام مؤشر (إس آند بي 500) إلى 6600 نقطة بحلول نهاية العام".
وعلى صعيد القطاعات، أبدى هيفيل نظرة إيجابية لأسهم تكنولوجيا المعلومات، والشؤون المالية، والمرافق، وخدمات الاتصالات، والقطاع الاستهلاكي.
قال زهريد عثماني، من شركة "مارتن كوري انفتسمنتس مانجمنت": "عندما تشهد سنوات عديدة من الأداء المتفوق للأسهم الأميركية، فمن الصعب للغاية أن تنظر بعد ذلك إلى الفرص خارج الولايات المتحدة وتعتقد أنها ستكون أكثر جاذبية". وأضاف:"لكن انضباط التقييمات يجب أن يكون مهم للمستثمرين. سنحتاج إلى رؤية توسيع زخم الأرباح في الوقت الحالي".