بدء تراجع إيرادات فيلم "ولاد رزق 3"
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
يعد فيلم «ولاد رزق 3 القاضية» للمخرج طارق العريان أحد أهم الأعمال المشاركة ضمن موسم عيد الأضحى المبارك لهذا العام، وينافس مع مجموعة قوية بين عدة أفلام، التي تدخل في المنافسة بجدارة وحقق إيرادات عالية فور عرضه في السينمات.
فحقق فيلم «ولاد رزق 3 القاضية» أرقام قياسية في شباك الإيرادات، واحتل المركز الثاني بعد شهرين من عرضه، حيث حقق إيرادات أمس الأحد بلغت 253 ألف و960 جنيه، وذلك حسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي.
قصة فيلم «ولاد رزق 3»
وتدور أحداث الجزء الثالث من الفيلم بعد مرور سنوات وانفصال الأخوة في طرقهم الحياتية المختلفة، لكن في يوم من الأيام، يعود شبح من الماضي ليلقي بظلاله على ولاد رزق، ما يجبرهم على العودة إلى حياة الجريمة والسرقة مرة أخرى حتى ينجوا بأنفسهم في عملية مصيرية هي الأكبر والأخطر والأهم في تاريخ ولاد رزق.
أبطال فيلم ولاد رزق 3 القاضية
فيلم ولاد رزق 3 - القاضية، بطولة أحمد عز، عمرو يوسف، آسر ياسين، محمد ممدوح، كريم قاسم، علي صبحي، سيد رجب، محمد لطفي، نسرين أمين، أسماء جلال، وعدد من ضيوف الشرف على رأسهم النجم كريم عبد العزيز، والفيلم من تأليف صلاح الجهينى وإخراج طارق العريان، وإنتاج شركة RAW Entertainment بالتعاون مع Synergy Films.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأضحى المبارك الجزء الثالث النجم كريم عبد العزيز الموزع السينمائي محمود الدفراوي فيلم ولاد رزق فيلم ولاد رزق 3 فيلم ولاد رزق 3 القاضية طارق العريان قصة فيلم ولاد رزق محمد لطفي محمد ممدوح قصة فيلم ولاد رزق 3 ولاد رزق 3
إقرأ أيضاً:
وزارة العدل كرمت القاضية إسكندر لمناسبة إحالتها على التقاعد
كرّمت وزارة العدل رئيسة هيئة القضايا في الوزارة القاضية هيلانة إسكندر لمناسبة إحالتها على التقاعد لبلوغها السن القانونية، وذلك في حضور وزير العدل القاضي هنري الخوري.
وألقت إسكندر كلمة شكر لخصت فيها مسيرتها القضائية قالت فيها: "عندما التحقتُ بمعهد الدروس القضائية في مطلع الثمانينيات، شعرتُ أنني سلكتُ الطريق الصحيح، فأنا قاضية بالفطرة، كرهتُ المنازعات والخلافات بين الناس وعملتُ على حل المشاكل من دون أن تكون لدي أية خبرة في هذا المجال سوى النية الطيبة والرغبة في إحلال السلام".
اضافت:"دخلتُ القضاء بعزمٍ وثبات حيث نجح في مباراة الدخول الى المعهد ثمانية مرشحين، بينهم أربع فتيات وكان عدد القاضيات لا يتجاوز عدد الأصابع، وكان حضور المرأة لا يزال هامشياً في مؤسسات الدولة".
وأضافت: "تابعتُ وزملائي في الدورة السنة الدراسية الثالثة في معهد الدروس القضائية في فرنسا وتدرجنا لدى المحاكم الفرنسية حيث تخرجنا عام 1985".
وتابعت:"مضيتُ قدماً متشبثة بكلمة " ضمير" التي سمعتها كثيراً في عائلتي وفي مدرستي والبيئة التي عشتُ فيها.
وفي مسيرتي القضائية، لم أتوسل منصباً بل تدرجتُ من عضو محكمة البداية في بيروت الى أن عُيّنت مستشارةً بالتكليف في محكمة الجنايات في صيدا، وهي المرة الاولى التي تتولى فيها أمراة مركزاً جزائياً، وقد بقيتُ حتى العام 1993 في المحكمة ذاتها التي استُشهد فيها أربعة قضاة على يد الإرهابيين، فعسى الا تذهب دماؤهم هدراً بل تروي وتحيي القضاء".
وقالت:"لن أخوض في تقييم نفسي وعملي القضائي بل أترك ذلك للتاريخ مؤكدة بأنني أتقاعد وضميري مرتاح وقلبي مطمئن لأنني مارستُ مهنتي بشغف ومحبة وتوق لتحقيق الحق".
وختمت شاكرة" كل مَن ساهم في التكريم الذي أعتبره تكريماً لكل فرد من فريق العمل كما أشكر الحضور الكريم، ومع انطلاق العهد الرئاسي الجديد، أرجو أن ينتقل لبنان الى مرحلة جديدة يسودها العدل والنظام والإزدهار".
وفي ختام التكريم، شارك الحضور في كوكتيل أقيم للمناسبة.