“بالورقة والقلم”.. كمين للقسام ضد قوات الاحتلال شرق خانيونس (شاهد)
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
#سواليف
أعلنت #كتائب_القسام الجناح العسكري لحركة #حماس عن تنفيذ #كمين_محكم استهدف قوات #جيش_الاحتلال الإسرائيلي المتحصنة داخل أحد المنازل في منطقة القرارة شمال شرق مدينة #خانيونس جنوب قطاع غزة.
وكشفت كتائب القسام في مقطع نشرته عبر قناتها على تطبيق “تيليغرام” أنه جرى تنفيذ الكمين على مرحلتين: “الأولى باستهداف #قوة_صهيونية تحصنت في أحد المنازل بقذيفة “TBG” وقذيفة مضادة للأفراد، والثانية بتفجير #عين_نفق بقوة صهيونية مكونة من 5 جنود”.
وتحدث أحد مقاتلي القسام خلال المقطع ليوضح أن المبنى الذي يتم رصده دخله 23 جنديا إسرائيليا، إضافة إلى تواجد قواته خاصة داخله بشكل مسبق.
ما وهنا، ما وهنا نحن أحفاد المثنى..
في طريق المجد سرنا إسألوا التاريخ عنا
كان هذا نشيد المجاهدين خلال كمين محكم لـ #كتائب_القسام استهدف قوات العدو المتحصنة داخل أحد المنازل في منطقة القرارة شمال شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع.#طوفان_الأقصى pic.twitter.com/wr722GYmfK
وجرى توضيح ذلك من خلال رسم أعده أعضاء القسام للمبنى، ليتم شرح الخطوة الثانية أيضا من الكمين والمكان المتوقع أن يتواجد فيه الجنود بعد عملية الاستهداف.
وأظهر المقطع بعدها تجهيز العبوات المتفجرة والقذائف، ثم التوجه إلى تفخيخ عين النفق.
وتضمن المقطع بعدها رصدا دقيقا للمبنى مع إظهار الملامح الواضحة لبعض جنود الاحتلال، ومن ثم استهدافه بالقذائف كما هو مخطط.
واختتم المقطع بمشهد للحظة تفجير عين النفق المفخخ مسبقا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام حماس كمين محكم جيش الاحتلال خانيونس قوة صهيونية عين نفق كتائب القسام طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
إصابة طفلين فلسطينيين برصاص الاحتلال خلال اقتحام أودلا جنوب نابلس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أُصيب طفلان فلسطينيان بالرصاص الحي، مساء الإثنين، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي قرية أودلا جنوب نابلس.
وأفاد مدير مركز الإسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر بنابلس عميد أحمد - في تصريح أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) - بأن طواقم الإسعاف تعاملت مع إصابة لطفلين بالرصاص الحي (15 و18 عامًا)، أحدهما بالصدر والآخر باليد في قرية أودلا، وجرى نقلهما إلى المستشفى.
وذكرت مصادر محلية أن مواجهات اندلعت عقب اقتحام الاحتلال قرية أودلا، وسط إطلاق كثيف للرصاص الحي وقنابل الغاز السام المسيل للدموع.
وفي سياق متصل، أُصيب عشرات الفلسطينيين بالاختناق، مساء الاثنين، جراء إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي قنابل الغاز السام بكثافة في مخيم شعفاط شمال القدس المحتلة.
وأفادت مصادر محلية فلسطينية في المخيم بأن مركبة عسكرية إسرائيلية تمركزت عند مدخل المخيم، وأطلقت قنابل الغاز السام آليًا تجاه المارة والمواطنين والمنازل والمحال التجارية ومن ثم غادرت المكان، ما أدى إلى إصابة العشرات بحالات اختناق، مشيرة إلى أن هذا الاعتداء تكرر لليوم الثاني على التوالي.
كما أُصيب عدد من الفلسطينيين بالاختناق، مساء الإثنين، جراء اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدة الخضر جنوب بيت لحم.
وأفادت "وفا" بأن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة وتمركزت في منطقتي البوابة وحارة صبري، وأطلقت الرصاص الحي وقنابل الغاز السام والصوتية، ما أدى إلى إصابة عدد من المواطنين بحالات اختناق وإغماء. وأكد مصدر محلي أن جنود الاحتلال اعتلوا سطح المحال، ونشروا قناصة عليها.
فيما هاجم مستوطنون، الاثنين، مركبات المواطنين على الطريق الواصل بين رام الله ونابلس.
وذكرت مصادر محلية أن مجموعة من المستوطنين هاجمت مركبات المواطنين بالحجارة قرب قرية اللبن الشرقية على طريق رام الله- نابلس، الأمر الذي ألحق أضرارًا ببعضها.