فى رحلتى اليومية على صفحات «الفيسبوك» وجدت بوست لأحد الأشخاص يقول فيه «قدر الرجال لا يعرفه إلا الرجال، أما الأندال والسفلة وأراذل القوم لا يعرفون قدر الرجال»، مست هذه الكلمات أوتار عقلى، وبدأت أبحث عن معنى «أراذل القوم» فى اللغة، فوجدت معناها الشخص الدون الخسيس أو الردىء فى كل شىء. هؤلاء ينزعون حقوق الناس غصباً وظلماً، بعقيدة خبيثة يحكمها الكذب والنفاق وأجندة فاسدة.
لم نقصد أحدًا!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسين حلمى صفحات الفيسبوك
إقرأ أيضاً:
???? الحقيقة التي يعلمها هذا التائه أن معركة الكيزان ليست مع أشباه الرجال !!
■ الحقيقة التي يعلمها هذا التائه أن معركة الكيزان ليست مع أشباه الرجال !!
■ والحقيقة الساطعة أن الكيزان طوال تاريخهم لا يهددون إن أرادوا فعلاً .. بل يفعلون .. وفي رابعة النهار ..
■ والحقيقة أيضاً أنه عندما تم تقسيم الخوف لم يكن الكيزان حضوراً .. حضر أمثاله ممن ترتعد فرائسهم من خشخشة السحالي والفئران !!
■ والكيزان الذي تربّي هذا التائه في موائدهم لن يخسروا ( قشة كبريت) لمنازلته ..
■ مشكلة هذا التائه مع الذين سلقوه بألسنةٍ حداد وأمطروا البوست الإعلاني لحديثه هذا في منصة X .. تلك التعليقات تكفي وحدها ليغلق هذا التائه خيشومه إلي الأبد ..
■ معركتكم مع الشعب السوداني .. ومعركتك الشخصية مع شباب السودان الذي قذفك بالشباشب والطوب في محطة باشدار ولولا بعض أصحاب المروءة لنهشوا لحمك وكسروا عظمك في تلك ( الطردة المشهورة ) ..
■ معركتك ومن معك من كلاب الصيد وسابلة الأسافير .. معركتكم مع الشعب السوداني ..
■ بطل جعجعة وتعال راجع .. تعال بورتسودان .. تعال نهر النيل .. أرجع لمدني ..
■ تعال راجع فداسي الحليماب ..
■ تعال راجع .. هذا ليس تهديداً من الكيزان .. هذا تحدي من كل سوداني شريف يعرف من أنتم .. وكيف تستحقون معاملة واستقبال يليق بمقامكم !!
■ ( تعال راجع ومافي كوز حيسألك) .. لأن الكيزان ببساطة يواجهون من يستحق المواجهة .. وأمثالك لا يستحقون !!
■ ( تعال راجع) .. فالرجال نجحها في فعلها .. لافي الكلام ..
عبدالماجد عبدالحميد
عبد الماجد عبد الحميد