مصر تطرح مزايدة عالمية للتنقيب عن النفط والغاز في 12 منطقة بالبحر المتوسط ودلتا النيل
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
طرحت مصر مزايدة عالمية للتنقيب عن النفط والغاز في 12 منطقة بالبحر المتوسط ودلتا النيل. وحددت الموعد لإغلاق المزايدة في 25 فبراير 2025.
وفي وقت سابق، قال رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، في مؤتمر صحافي، الخميس الماضي، إن مصر تخطط لإعادة إنتاج النفط والغاز إلى مستوياته الطبيعية اعتباراً من عام 2025 بالتعاون مع شركاء أجانب.
وكانت مصر تهدف إلى أن تصبح مركزاً إقليمياً للغاز الطبيعي المسال بعد سلسلة من الاكتشافات الحديثة مثل حقل ظهر البحري العملاق للغاز الذي تقدر احتياطياته بنحو 30 تريليون قدم مكعبة من الغاز. لكن آمالها تحطمت بسبب ندرة العملات الأجنبية، ما أدى إلى تراكم المتأخرات المستحقة للشركات الأجنبية.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
روسيا.. ابتكار طائرة مسيرة للعمل في حقول النفط والغاز والمناجم
روسيا – ابتكر العلماء الروس طائرة شحن مسيرة للعمل في حقول النفط والغاز والمناجم، تقلع وتهبط عموديا.
ووفقا للمبتكرين تبلغ حمولة هذه الطائرة 750 كغ ومدى طيرانها 700 كم، وسوف تستخدم في المناطق النائية التي يصعب الوصول إليها وفي الظروف الجوية القاسية. وتعمل هذه الطائرة بالبنزين العادي. ومن المحتمل أن تعرض في الأسواق عام 2025.
ويقول أنطون بليك المدير العام لشركة “الشاحنات الطائرة” الروسية: “توجد في روسيا مساحات واسعة وحركة شحن ضخمة، لذلك نخطط لإنشاء نوع جديد تماما من وسائط النقل. الحديث يدور عن مئات الآف الأطنان من البضائع وساعات الطيران سنويا. وبالطبع ستستخدم هذه الطائرات قبل كل شيء للتسليم الفوري للبضائع إلى الحقول ومنصات الحفر والمستوطنات النائية، مثلا في أقصى الشمال. وسوف تقلل هذه الشاحنات كثيرا من وقت النقل، وهذا مهم بصورة خاصة في حالات الطوارئ لنقل المساعدات الطبية والإنسانية”.
ومن جانبه يشير يوري مولوديخ، مدير تطوير مسابقات التكنولوجيا NTI Up Great، إلى أن هناك حاجة حقيقية للآلات الثقيلة في السوق. علاوة على ذلك، فإن ابتكار مثل هذه الطائرة أصعب بكثير سواء في التصميم أو في مرحلة الاختبار من الطائرات المسيرة التي يصل وزنها إلى 100 كغ. وبالإضافة إلى الموثوقية من وجهة نظر تنافسية، يجب أن تكون سهلة الاستخدام والصيانة لتسهيل عمل المشغل والفنيين الذين يعملون في المنظومة.
المصدر: صحيفة “إزفيستيا”