“مفوضية الانتخابات” تستقبل أعيان ومشايخ مدينة العجيلات
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
الوطن|متابعات
التقى رئيس مجلس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات د. عماد السايح، وفدًا ضم أعيان ومشايخ مدينة العجيلات وذلك في مقر المفوضية بطرابلس.
والاجتماع يأتي في إطار دعم العمليات الانتخابية والتشاور بشأن الانتخابات القادمة، حيث نقل أعضاء الوفد تساؤلات أهالي مدينة العجيلات حول انتخابات المجالس البلدية.
وأفاد السايح، الحاضرون إنه من المتوقع أن تعلن المفوضية بداية انتخاب المجالس البلدية ( المجموعة الثانية) والتي من ضمنها انتخاب المجلس البلدي ( العجيلات الكبرى) في النصف الثاني من شهر أكتوبر القادم.
و في الختام أكد أعضاء الوفد دعمهم لجهود المفوضية الرامية إلى إنجاح الانتخابات بمعايير المهنية والنزاهة.
الوسوم#مجلس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات العمليات الانتخابية ليبيا مدينة العجيلاتالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: مجلس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات العمليات الانتخابية ليبيا مدينة العجيلات مدینة العجیلات
إقرأ أيضاً:
بنغازي | مبادرة “الشباب يشارك”: خطوات نحو الحد من خطاب الكراهية وتعزيز العملية السياسية
الشباب الليبي يعكفون على مكافحة خطاب الكراهية وتعزيز المصالحة الوطنيةاجتمع شبان وشابات من مختلف أنحاء المنطقتين الشرقية والجنوبية في مدينة بنغازي مطلع الأسبوع الجاري للمشاركة في ورشة عمل نظمتها بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ضمن برنامج “الشباب يشارك“.
خطاب الكراهية وتأثيره على المصالحةتعرّف المشاركون البالغ عددهم 28 على مفهوم خطاب الكراهية وتأثيره في تأجيج النزاعات، وناقشوا سبل الحد من تفشيه في المجتمع الليبي. وأشار أحد المشاركين إلى أن خطاب الكراهية يفاقم مشاكل ليبيا، في حين اعتبر آخرون أن بعض الأفراد يلجؤون إليه للتنفيس عن استيائهم من الوضع الحالي.
تحديات العملية السياسية ودور الشبابفي اليوم الثاني، تناولت الورشة العملية السياسية التي أعلنت عنها نائبة المبعوث الأممي ستيفاني خوري. وتباحث الحاضرون حول أبرز التحديات التي تواجه البلاد، مثل الانقسامات السياسية، وغياب دستور دائم، وحاجة الشباب إلى تمكين أكبر في الحياة السياسية.
أعرب المشاركون عن قلقهم بشأن تأثير الشائعات على نظرة الليبيين للانتخابات، مشيرين إلى دور الصحافة المهنية في تشجيع المشاركة الانتخابية.
التوصيات التي خرج بها المشاركون تعزيز دور المجتمعات المحلية والقبائل في مكافحة خطاب الكراهية. التركيز على المصالحة الوطنية كأساس للسلام والانتخابات. دعم منظمات المجتمع المدني لتوعية الشباب والمجتمعات بأهمية الانتخابات. وضع برامج للحد من العنف في المناطق المتوترة. التعاون مع الليبيين في المهجر لرفع الوعي حول الانتخابات. تمكين النساء والشباب للمشاركة الفاعلة في الحياة السياسية. تشديد التشريعات لمواجهة العنف الإلكتروني وخطاب الكراهية. تحسين أمن الانتخابات لضمان مشاركة آمنة لجميع المجتمعات. تعزيز دور الشباب في بناء المستقبلتأتي هذه الورشة ضمن سلسلة مبادرات برنامج “الشباب يشارك” الذي يهدف لإشراك ألف شاب وشابة من جميع أنحاء ليبيا في القضايا الوطنية وتعزيز أصواتهم، بما يسهم في بناء مستقبل أكثر شمولية واستقرارًا.