المولد يتفقَّد سير العمل في مشروع الصالة الرياضية المغلقة متعددة الأغراض
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
الثورة نت|
تفقَّد وزير الشباب والرياضة الدكتور محمد علي المولد اليوم، سير العمل في مشروع الصالة الرياضية المغلقة متعددة الأغراض.
واستمع الوزير المولد من المهندسين المشرفين على المشروع، إلى شرح عن مستوى الإنجاز وأهم مكونات وعناصر المشروع .. مشدِّدًا على ضرورة التقيُّد بالمواصفات ومعايير الجودة لإنجاز المشروع.
وتبلغ تكلفة المشروع ٤٥٠ مليون ريال حيث يتكون من صالة رياضية مغلقة لمختلف الألعاب الرياضية ومرافق خدمية ومدرجات للجمهور ومكاتب إدارية مع وحدات استثمارية، وبما من شأنه الإسهام في توفير مواقع تدريبية لعدة ألعاب رياضية والارتقاء بواقع الحركة الشبابية والرياضية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الصالة الرياضية المغلقة صنعاء
إقرأ أيضاً:
البحرين.. افتتاح أكبر مشروع استراتيجي في قطاع الطاقة
افتتحت البحرين، مشروع تحديث “مصفاة بابكو للتكرير”، الذي يعد أكبر مشروع استراتيجي في تاريخ المملكة وفي قطاع الطاقة فيها.
وبحسب وكالة أنباء البحرين، قال مارك توماس، الرئيس التنفيذي لمجموعة بابكو إنرجيز، إن “هذا المشروع يُعد خطوة كبيرة نحو تعزيز القدرة الإنتاجية لمملكة البحرين في مجال تكرير النفط”، مشيرا إلى أن “تكلفة المشروع وصلت إلى حوالي 7 مليارات دولار، كأكبر وأضخم مشروع استثماري في البحرين”.
وبحسب ما قاله المسؤولون في الشركة، فإنه “من المتوقع أن يسهم المشروع بشكل ملحوظ في دعم الاقتصاد الوطني وزيادة الإيرادات، إذ يمثل خطوة إستراتيجية نحو تعزيز الاقتصاد البحريني من خلال خلق فرص عمل جديدة وتحسين نوعية المنتجات النفطية، مع التركيز على توظيف البحرينيين في المشروع”.
وبحسب الوكالة، “يتضمن مشروع المصفاة بعد التحديث 15 محطة فرعية و21 وحدة معالجة جديدة، بما يمكنها من رفع كميات التكرير من مستوى 267 ألف برميل لتصل إلى 400 ألف برميل في اليوم الواحد، مما سيضاعف أرباح الشركة نتيجة لزيادة السعة الإنتاجية وتعزيز كفاءة استهلاك الطاقة، وهو ما سيضمن تحقيق مزايا طويلة الأجل في التكلفة التنافسية”.
وقال الدكتور عبدالرحمن جواهري، الرئيس التنفيذي لشركة بابكو للتكرير، إن “البحرين تستورد حاليا 220 ألف برميل يوميا من النفط الخام السعودي، ومع اكتمال مشروع المصفاة، سترتفع الكميات المستوردة إلى أكثر من 320 ألف برميل يوميا، وهذا التعاون المستدام على مدى أكثر من 70 عاما (مع السعودية) يُعد نموذجًا يُحتذى به في التكامل الخليجي”.
يذكر أن تاريخ النفط في مملكة البحرين “يعود إلى عام 1930، وكان الإنتاج الأولي حينها 10 آلاف برميل يوميا، وزاد تدريجيا على مر السنين”.