الحبس 6 أشهر للمتهم بهتك عرض فتاة بمنشأة القناطر
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
عاقبت محكمة جنايات جنوب الجيزة، عاطل بالحبس 6 أشهر بتهمة التحرش بفتاة بمنطقة منشأة القناطر.
أحالت النيابة العامة “المتهم احمد.م 22 سنة، لمحكمة الجنايات المختصة بدائرة محكمة استئناف القاهرة، بعد أن وجهت إليه تهمة التحرش بفتاة في إحدي الشوارع.
تضمن أمر الإحالة قيام المتهم بهتك عرض المجني عليها بغير قوة أو تهديد بأن اختلى بها بالعين محل سكنه وراح يعبث بها ملامسا مواطن العفة منها معاشرا إياها معاشرة الأزواج برضاء منها مستغلا في ذلك حداثة سنها حال كونها لم تبلغ الثامنة عشر سنة ميلادية كاملة من عمرها”.
وأضاف أمر الإحالة أن المتهم أوهم المجني عليها بالحب والزواج حتي تمكن بتلك الوسيلة من الاختلاء بها أكثر من مرة ومعاشرتها معاشرة الأزواج حتي حملت منه سفاحا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محكمة جنايات جنوب الجيزة جنايات جنوب الجيزة التحرش بفتاة منشأة القناطر النيابة العامة
إقرأ أيضاً:
إحالة أوراق المتهم بهتك صغير في أوسيم للمفتي
قضت محكمة جنايات الجيزة المنعقدة بمجمع محاكم زينهم بإحالة أوراق المتهم بهتك عرض طفل في أوسيم لمفتي الجمهورية لأخذ الرأي الشرعي في إعدامه وحددت جلسة 18 ديسمبر للنطق بالحكم.
استمعت محكمة جنايات الجيزة المنعقدة بمجمع محاكم زينهم، برئاسة المستشار عماد عيسي الخولي لمرافعة النيابة العامة في اتهام عاطل بهتك عرض طفل صغير بمنطقة أوسيم في الجيزة.
مرافعة النيابة في هتك عرض طفل أوسيموقال ممثل النيابة العامة نعم لقد تمرق الكثيرون في أوحال الجريمة وطغوا واشتدوا في البغضاء ولكن أن يصبح عرض الأبرياء بغير حق فذلك والله جرم مثير، فإن تلك الواقعة تكشف عن دائن اجتماعي يهدد الناس في شرفهم ويروع الآمنات على أطفالهن فإن لم نبادر بأخذه بيدا عسراء استفحل ضرره.
استكمل ممثل النيابة العامة، أنكم قوة الضوء التي تحمي هذا الوطن، حماية من كل هولاء وأمثالهم ونحن لا نأخذ موقفا ولا رأيا إلا صدورا عن عدل أحكامكم، قديما قالوا العرب أن الذليل من ليس له عضد وأنتم عضدد هذا المجتمع وملاذه فهو بعدلكم عزيز وأبنائه مسوفون أمنون وفوق ذلك مشفي صدورهم.
إن كانت النفس البشرية مولعة بحب العاجل فنحن أولى بهذا في تحقيق القصاص العادل، فكفى بما عانته بلادنا بالرأفة في الأحكام، فلتحكموا على الجاني بحكم يخلده التاريخ وهو الإعدام شنقا ليحكي كيف تحفظ الحقوق وتصان وكيف تحرس الأعراض وتعاد في آمان وتطمئن به البنات والصبيان موافقا لما اقتضته كل الأديان وما نزلت به الشرائع والأديان.