بالأسماء.. النيجر تعلن عن حكومة جديدة من 21 وزيرا
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
أعلنت سلطات الانقلاب في النيجر، اليوم الخميس عن تشكيل حكومة جديدة في البلاد هي الأولى منذ الانقلاب الذي شهدته نيامي في 26 يوليو الماضي.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن الحكومة الجديدة في النيجر، مكونة من 21 وزيرا، كما تتكون الحكومة الانتقالية الجديدة من شخصيات مدنية وعسكرية برئاسة الأمين علي زين، رئيس الوزراء الذي يتولى أيضا منصب وزير الاقتصاد والمالية.
أسماء الوزراء في حكومة النيجر الجديدة:
1- رئيس مجلس الوزراء وزير الاقتصاد والمالية: الأمين علي زين.
2- وزير الدولة وزير الدفاع الوطني الفريق ساليفو مودي
3- وزير الدولة ووزير الداخلية: العميد محمد تومبا
4. وزير الشباب والرياضة: العقيد الرائد عبد الرحمن أمادو
5. وزير الخارجية والتعاون والنيجيريين بالخارج: السيد بكاري ياو سانجاري
6. وزير الصحة العامة والسكان والشؤون الاجتماعية: الدكتور العقيد جربا حكيمي
7. الوزير مدير مكتب رئيس المجلس الوطني لحماية الوطن: الدكتورة سومانا بوبكر.
8. وزير الزراعة والثروة الحيوانية: السيد محمد الحاج عثمان
9. وزير التعليم العالي والبحث والابتكار التكنولوجي: البروفيسور محمد سيدو
10. وزيرة التربية الوطنية ومحو الأمية والتعليم المهني والنهوض باللغات الوطنية: السيدة اليزابيث شريف
11. وزير النقل والتجهيز: العقيد ساليسو مهمان ساليسو
12. وزير الهيدروليكا والصرف الصحي والبيئة: العقيد معظمة عبد الله
13. وزير العدل وحقوق الإنسان حافظ الأختام: عليو داودة
14. وزيرة الخدمة العامة والعمل والتشغيل: عيساتو عبد الله توندي
15. وزير التخطيط العمراني والإسكان: ساليسو سهيرو أدامو
16. وزير العمل الإنساني وإدارة الكوارث: عيسى لاوان وانداراما.
17. وزير البترول والمناجم والطاقة: محمد مصطفى بركة
18. وزيرة الحرف والسياحة: جيشين أغايشاتا عطا
19. وزير الاتصال والبريد والاقتصاد الرقمي: سيدي محمد راليو
20. وزير التجارة والصناعة: سيدو أسمان
21. الوزير المنتدب لدى رئيس الوزراء المكلف بالمالية: السيد موموني بوبكر سعيدو
يذكر أنه في 26 يوليو الماضي، أعلن عبد الرحمن تشياني، قائد الحرس الرئاسي في النيجر، السيطرة على الحكم في البلاد، واحتجاز الرئيس المنتخب محمد بازوم في قصره بالعاصمة نيامي، ما دعا عددا من الدول والمنظمات الدولية، إلى إدانة الانقلاب العسكري في النيجر.
وهددت منظمة دول غرب أفريقيا الاقتصادية “إيكواس” بالتدخل العسكري في النيجر، إذا لم تتراجع سلطات الانقلاب عن احتجاز الرئيس بازوم، وخرجت مالي وبوركينا فاسو، عن إجماع “إيكواس” بشن حملة عسكرية ضد النيجر، وهددتا بأنهما سيدافعان عن النيجر وأن أي تدخل فيها بمثابة إعلان حرب عليهما.
وانقضت مهلة إيكواس الممنوحة للنيجر، الأحد الماضي ولم يجد جديد بشأن التدخل العسكري، في الوقت الذي تشهد فيه العاصمة نيامي تحركات عسكرية حول القصر الرئاسي والمطار، وتخرج بين الحين والآخر تظاهرات مؤيدة للانقلاب العسكري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سلطات الانقلاب في النيجر النيجر تشكيل حكومة جديدة نيامي الانقلاب فی النیجر
إقرأ أيضاً:
ذياب بن محمد بن زايد يهنئ النيجر لقضائها على داء العمى النهري
هنأ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس الشؤون الإنسانية الدولية، رئيس مجلس أمناء مؤسسة إرث زايد الإنساني، جمهورية النيجر لتمكنها من وقف انتشار عدوى مرض العمى النهري، كأول دولة أفريقية تُحقق هذا الإنجاز الصحي التاريخي.
وتقدم الشيخ ذياب بن محمد بن زايد بالتهنئة إلى جمهورية النيجر، مُشيداً بهذا الإنجاز الصحي التاريخي في قارة أفريقيا بعد عقود من المثابرة والعمل وتنفيذ البرامج الصحية المناسبة من حكومة النيجر وشعبها الصديق للقضاء بشكل تام على مرض العمى النهري، ووضع نهاية لانتشار العدوى بين أفراد المجتمع، وهو ما يُعد إنجازاً صحياً ملموساً لبناء مستقبل صحي أفضل ينعم فيه الجميع ببيئة صحية مثالية.
جاء ذلك في اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة، الموافق 30 يناير (كانون الثاني)، وهو اليوم السنوي المكرس للتوعية بالجهود العالمية لمكافحة الأمراض المدارية المهملة.
وأشار الشيخ ذياب بن محمد بن زايد إلى الجهود العالمية الرائدة لدولة الإمارات في ظل توجيهات ودعم الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، للقضاء على الأمراض المدارية المُهملة كافة في جميع الدول التي توجد فيها، وتوفير النظام الصحي المناسب والبيئة الطبية اللازمة لحماية أفراد المجتمعات ووقايتهم من مثل هذه الأمراض المُعضلة، بهدف وضع الحلول العلاجية المستدامة وضمان وجود عالم صحي ووقائي أكثر من أي وقت مضى.
هذا، ويعتبر القضاء على داء العمى النهري من نتائج الدعم الإماراتي لجمهورية النيجر الصديقة، من خلال صندوق "بلوغ الميل الأخير" كمبادرة عالمية رائدة أطلقها رئيس الدولة، لتسريع القضاء على مرضين من الأمراض المدارية المهملة، وهما مرض العمى النهري وداء الفيلاريات اللمفي (الخيطيات)، واللذان ينتشران في قارة أفريقيا وجمهورية اليمن الشقيقة.
وبهذا الإنجاز الصحي التاريخي حققت جمهورية النيجر الصديقة فوائد اقتصادية تقدر بحوالي 2.3 مليار دولار أمريكي، وأضافت أكثر من 17.8 مليار ساعة عمل عبر تمكين المصابين بهذا الداء من العودة مرة أخرى إلى سوق العمل، الأمر الذي يدعم الناتج المحلي الإجمالي، فضلاً عن عودة الكثير من النساء إلى العمل خاصة رائدات الأعمال اللاتي تقدر استثماراتهن بـ 111 مليون دولار أمريكي، بالإضافة إلى عودة الفتيات إلى التعليم في المدارس والجامعات مرة أخرى.