خاص

خضعت الفنانة حورية فرغلي لعملية جديدة من أجل استعادة شكل أنفها السابق قبل أن تتعرض لحادث السقوط من أعلى الحصان، وتعاني من أزمة في الشم والتذوق فضلاً عن تغير شكل وجهها.

وخضعت حورية لعملية تركيب أنف صناعي، أعاد لها شكلها السابق، وذلك بعد اقتراح من المخرج خالد الحجر، مما جعلها تبكى بمجرد رؤيتها لشكل أنفها الجديد، مشيرة إلى أنها ركبت هذه الأنف في إنجلترا، وكان الأمر مكلفاً بشكل كبير.

وقال مصدر قريب من الفنانة: “شافت نفسها وعيطت وقالت أنا رجعت حورية بتاعة زمان”، مشيرا الى أن تلك الانف إلى أنها يمكن أن ترتدي في الحوارات وتصوير الأعمال الفنية بعيداً عن حياتها اليومية.

وجاء ذلك بعد أن ظهرت الفنانة قبل أيام بشكلها الطبيعي دون مشاكل في شكل الأنف، وهو ما دفع الجمهور للتساؤل حول السر، لتكشف أنها أنف سيليكون من أجل الشخصية التي تقوم بها في المسلسل، ولا تحب أن تظهر أي تشوهات.

وأوضحت أن الأنف السيليكون تستمر معها لمدة 3 أيام فقط، وبعد الانتهاء من التصوير ستسافر من أجل تركيب أنف ستستمر معها 4 سنوات.

يذكر أن حورية فرغلي تحدثت من قبل عن الرحلة التي خاضتها من أجل استعادة شكل أنفها وكذلك وظيفة الأنف بعد أن كانت فاقدة للشم والتذوق، مشيرة إلى أنها خضعت لـ 27 عملية جراحية في أقل من 8 سنوات بعد الحادث الذي تعرضت له.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: حورية فرغلى عمليات تجميل من أجل

إقرأ أيضاً:

وثبة الأسود تطيح قيادات داعشية بارزة.. تفاصيل عملية الأنبار

أعلنت السلطات العراقية تفاصيل ونتائج العملية الأمنية التي شنتها على فلول وبقايا تنظيم داعش الإرهابي في صحراء الأنبار غربي العراق نهاية الشهر الماضي وشاركت فيها قوات خاصة عراقية وأميركية.

وقالت قيادة العمليات المشتركة في بيان إن العملية التي أطلق عليها اسم "وثبة الأسود" أسفرت عن مقتل 14 مسلحا، بينهم قيادات في تنظيم داعش "من مستوى الخط الأول".

وحسب البيان، من بين هؤلاء القيادات، تم التعرف على ستة بعد إجراء فحص الحمض النووي، وهم "نائب والي العراق" و"أمير التصنيع والتطوير والملف الكيميائي" و"والي الأنبار" و"المسؤول العسكري لداعش في الأنبار" و"والي الجنوب" في تنظيم داعش ومسؤول ملف الاقتصاد والأموال في "ولاية الأنبار".

وأكد البيان أن عدة جهات أمنية شاركت في العملية ومنها جهاز المخابرات الوطني العراقي وجهاز مكافحة الإرهاب وفرقة القوات الخاصة وعناصر الفرقة الخامسة في الجيش ومستشارو التحالف الدولي.

وتابع البيان أن العملية، التي انطلقت فجر يوم 29 أغسطس، استهدفت مقرات قيادات تنظيم داعش في صحراء الأنبار غربي العراق، وتبعتها ثلاث عمليات برية وإنزال للقوات المحمولة جوا.

وأسفرت العملية عن "الاستيلاء على أسلحة واعتدة ومواد لوجيستية وفنية وحواسيب وهواتف ومبرزات جرمية مهمة وتفجير أكثر من 10 أحزمة ناسفة وعدد من العبوات والمتفجرات تحت السيطرة وتدمير وحرق 7 عجلات مختلفة كانت تستخدم من قبل قيادات داعش"، وفقا للبيان.

وكانت الولايات المتحدة التي تقود التحالف الدولي لمكافحة تنظيم داعش أعلنت في وقت سابق أنها نفذت عملية مشتركة مع قوات الأمن العراقية في غرب العراق، أدت إلى مقتل 15 عنصرا من تنظيم الدولة الإسلامية وإصابة سبعة عسكريين أميركيين.

وأفادت القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم) التي يقع الشرق الأوسط ضمن نطاق عملياتها، بأنها نفذت وقوات عراقية "غارة مشتركة في غرب العراق في الساعات الأولى من صباح يوم 29 أغسطس"، مما أسفر "عن مقتل 15 من عناصر داعش".

وذكرت سنتكوم في بيان نشرته في 31 أغسطس أن "هذه المجموعة من عناصر تنظيم الدولة الإسلامية كانت مسلحة بالعديد من الأسلحة والقنابل والأحزمة المتفجرة". وأضافت "لا يوجد ما يشير إلى وقوع إصابات بين المدنيين".

وأفاد مصدر دفاعي أميركي لفرانس برس بأن سبعة عسكريين أميركيين أصيبوا في العملية. وأوضح المصدر أن خمسة من هؤلاء جرحوا خلال العملية، بينما أصيب اثنان بسبب سقوطهما، مؤكدا أن حالهم مستقرة.

واستهدفت هذه العملية "قادة في تنظيم الدولة الإسلامية بهدف التعطيل والحد من قدرة التنظيم على التخطيط والتنظيم وتنفيذ هجمات ضد مدنيين في العراق وكذلك ضد المواطنين الأميركيين والحلفاء والشركاء في كل أنحاء المنطقة وخارجها" وفق بيان سنتكوم.

من جهته، أكد جهاز المخابرات العراقي أن من القتلى "قيادات خطيرة كانوا يتخذون من صحراء الأنبار ملاذا لهم".

وأوضح في بيان أن العملية نفذت في مناطق صحراوية في الأنبار، كبرى محافظات العراق والحدودية مع سوريا والأردن والسعودية.

وأشار الى أنها بدأت بـ"ضربات جوية متتالية" لأربع مضافات يتواجد فيها الجهاديون، أعقبتها "عملية انزال جوي في الموقع ثم اشتباك مع الارهابيين".

قادتها قوات أميركية خاصة.. تفاصيل العملية "غير العادية" ضد داعش بالعراق كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" تفاصيل جديدة بشأن العملية المشتركة التي نفذتها قوات أميركية عراقية مؤخرا ضد داعش، وأسفرت عن مقتل 15 من عناصر التنظيم المتشدد غربي العراق، في واحدة من أكبر العمليات لمكافحة الإرهاب في البلاد في السنوات الأخيرة.

وغالبا ما تعلن القوات العراقية تنفيذ عمليات ضد خلايا للتنظيم أو مواقع يتحصن فيها عناصره. وتستفيد هذه القوات من خبرات ومساندة مستشارين تابعين لقوات التحالف.

وأتت العملية في غرب العراق بعد أسبوع من إعلان القوات الأميركية أنها قتلت قياديا بارزا في تنظيم حراس الدين المرتبط بتنظيم القاعدة، في ضربة نفذتها في سوريا.

وشددت "سنتكوم" على أن التنظيم "لا يزال يشكل تهديدا للمنطقة وحلفائنا وكذلك لوطننا"، مؤكدة أنها ستواصل مع "التحالف وشركائنا العراقيين ملاحقة هؤلاء الإرهابيين بقوة".

وتنشر الولايات المتحدة زهاء 2500 جندي في العراق ونحو 900 في سوريا المجاورة، في إطار التحالف الذي أنشأته عام 2014 لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية. 

مقالات مشابهة

  • وثبة الأسود تطيح قيادات داعشية بارزة.. تفاصيل عملية الأنبار
  • جامعة ديالى تكشف حقيقة تغيير 9 عمداء كليات (وثيقة)
  • جامعة ديالى تكشف حقيقة اعفاء 9 من عمداء كلياتها
  • صورة.. حورية فرغلي تشوق جمهورها بعمل فني جديد
  • بيونسيه تكشف أسرار نظامها الغذائي الجديد: "لا أمارس الرياضة"
  • الهيئة القومية للأنفاق تكشف حقيقة إيقاف ترام الرمل خلال شهر نوفمبر
  • عملية نوعية تُنقذ أنف أربعينية من التشوه بعد حادث مروري في مكة
  • طبيب هندي يستعين باليوتيوب لإجراء عملية جراحية لمراهق.. ماذا حدث للمريض؟
  • الداخلية تكشف حقيقة إلقاء شخص كلب من الطابق السادس
  • بعد جدل السوشيال.. الداخلية تكشف حقيقة اختطاف «طالبة عين شمس»