حورية فرغلي تكشف حقيقة إجرائها عملية جراحية في الأنف
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
خاص
خضعت الفنانة حورية فرغلي لعملية جديدة من أجل استعادة شكل أنفها السابق قبل أن تتعرض لحادث السقوط من أعلى الحصان، وتعاني من أزمة في الشم والتذوق فضلاً عن تغير شكل وجهها.
وخضعت حورية لعملية تركيب أنف صناعي، أعاد لها شكلها السابق، وذلك بعد اقتراح من المخرج خالد الحجر، مما جعلها تبكى بمجرد رؤيتها لشكل أنفها الجديد، مشيرة إلى أنها ركبت هذه الأنف في إنجلترا، وكان الأمر مكلفاً بشكل كبير.
وقال مصدر قريب من الفنانة: “شافت نفسها وعيطت وقالت أنا رجعت حورية بتاعة زمان”، مشيرا الى أن تلك الانف إلى أنها يمكن أن ترتدي في الحوارات وتصوير الأعمال الفنية بعيداً عن حياتها اليومية.
وجاء ذلك بعد أن ظهرت الفنانة قبل أيام بشكلها الطبيعي دون مشاكل في شكل الأنف، وهو ما دفع الجمهور للتساؤل حول السر، لتكشف أنها أنف سيليكون من أجل الشخصية التي تقوم بها في المسلسل، ولا تحب أن تظهر أي تشوهات.
وأوضحت أن الأنف السيليكون تستمر معها لمدة 3 أيام فقط، وبعد الانتهاء من التصوير ستسافر من أجل تركيب أنف ستستمر معها 4 سنوات.
يذكر أن حورية فرغلي تحدثت من قبل عن الرحلة التي خاضتها من أجل استعادة شكل أنفها وكذلك وظيفة الأنف بعد أن كانت فاقدة للشم والتذوق، مشيرة إلى أنها خضعت لـ 27 عملية جراحية في أقل من 8 سنوات بعد الحادث الذي تعرضت له.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حورية فرغلى عمليات تجميل من أجل
إقرأ أيضاً:
الممثلة السورية الشهيرة تولين البكري تكشف حقيقة زواجها من ماهر الأسد؟
تداولت صفحات ومنصات على مواقع التواصل الاجتماعي أخباراً تزعم أن الممثلة السورية تولين البكري كانت متزوجة من ماهر الأسد، شقيق الرئيس المخلوع بشار الأسد، ما أثار جدلاً واسعاً بين رواد هذه المنصات.
وكانت البكري قد كشفت في مقابلة سابقة عن تفاصيل مؤلمة من حياتها الزوجية السابقة، موضحة أنها قررت الانفصال عن والد أبنائها الثلاثة بعد معاناة طويلة من القسوة والعنف الذي استمر طوال 13 عاماً من الزواج.
كما أشارت آنذاك إلى أن طليقها استغل وضعها المادي المتردي للاحتفاظ بحضانة أبنائهما، وعمد إلى زرع أفكار سلبية في عقول أطفالها عنها، محاولاً إقناعهم بأنها أم سيئة.
ما حقيقة زواج تولين البكري من ماهر الأسد؟
ورداً على الشائعات التي زعمت أن الشخص الذي تحدثت عنه البكري هو ماهر الأسد، نفت الممثلة السورية بشكل قاطع هذه المزاعم، ووصفتها بأنها "حملة ممنهجة تهدف إلى تشويه سمعتها"، معربة عن استيائها من تداول الأخبار الكاذبة التي تسببت لها بكمّ هائل من الإساءة والتعليقات المسيئة.
وأكدت البكري، وفقاً لما نقل عنها موقع "الفن"، أنها تعيش في ظروف مادية متواضعة منذ سنوات، مما يجعل هذه الإشاعات التي نشرت بغرض "الأذية" غير منطقية، قائلة: "كيف يمكن أن أكون زوجة ماهر الأسد وأنا لا أملك سيارة ولا منزلاً؟ حتى سيارتي فقدتها بسبب قذيفة سقطت في الشعلان، وهذا موثق على الإنترنت".
وأضافت: "يقولون إنني كنت متزوجة من ماهر الأسد بالسر، واخترعوا فيديو لحفل زفاف في فيلته الخاصة.. جميع معارفي وجيراني في دمشق يعلمون أنني أعيش بالإيجار، وعندما أحتاج إلى سيارة، أستأجرها من مكتب.. لم أكن أرغب في الحديث عن وضعي المادي، لكنهم أجبروني".
كما بينت البكري أن طليقها السابق، والد أطفالها الثلاثة، هو رجل سوري مقيم في الرياض، ولا علاقة له بالوسط السياسي أو الفني، مشيرة إلى أنها اضطرت قبل ثماني سنوات لطلب مقابلة الرئيس المخلوع بشار الأسد للحصول على منزل، وهو ما يُفند تماماً ادعاءات ارتباطها بماهر الأسد.
وأعربت الممثلة السورية عن استيائها من الحالة العامة لمواقع التواصل، ووصفتها بأنها أصبحت "مستنقعاً للإشاعات والأذى"، وقالت: "كمية الرسائل المسيئة التي وصلتني مزعجة للغاية.. في الوقت الذي نحتاج فيه إلى بناء وطن جديد بعد سقوط النظام، نجد البعض يضيع وقته في تلفيق الأكاذيب".
وفي ختام حديثها، دعت البكري الجميع إلى التركيز على القضايا الجوهرية التي تواجه المجتمع السوري، قائلة: "علينا أن نركز على بناء وطن يحقق السلام، بدلاً من الانشغال بترويج الإشاعات التي لا تمت للواقع بصلة