الكاتبة سماح أبو بكر عزت تزور أطفال «حياة كريمة»
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
ظهرت الكاتبة سماح أبو بكر عزت مع أطفال حياة كريمة، موجهة لهم عدة أسئلة مثل: «إيه أكتر حاجة عملتها حياة كريمة خلتكم مبسوطين أوي؟».
ورد عليها الأطفال: «المستشفيات، الجامع، المدارس»، داعية الأطفال للذهاب للمكتبة.
وكانت سماح أبو بكر عزت، عبرت في تصريحات سابقة لـ«الوطن»، عن سعادتها بحصول المواهب الواعدة من الأطفال على الجوائز هذا العام، قائلة: «سعيدة بتقدير الدولة المصرية للأطفال من خلال منحهم الجائزة وكذلك باستمرار رعاية وزارة الثقافة للأطفال الفائزين»
وأشادت باحتفاء وزارة الثقافة وحضور الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة الاحتفالية التي أقيمت أمس في دار الأوبرا المصرية، مبينة أنه كانت هناك روح من الفرحة الحقيقية في حفل توزيع الجوائز، قائلة: «فخورة إني عضو اللجنة العليا في الجائزة».
وأضافت: «شرفت أيضا بأن أكون عضوا في اللجنة العليا للتحكيم في القصة، وسعيدة بهذه الدورة من الجائزة، لأنها عاما بعد عام نرى تطورا في مستوى المتقدمين والمتسابقين والفائزين والموضوعات التي يتناولونها في أعمالهم».
وتابعت: «هذا العام كان اختيار الفائزين صعبا لأن القصص معظمها كانت أعمالا مدهشة بالنسبة لنا كلجنة تحكيم في موضوعاتها وفي أسلوب كتابتها، رغم إننا كُتاب، فقد رأينا قصصا تتناول الذكاء الاصطناعي ووسائل التواصل الاجتماعي بجانب اللمسة الإنسانية التي تبهرني في القصص».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سماح أبوبكر
إقرأ أيضاً:
اعتداء واستغلال جنسي للأطفال عبر الإنترنت.. والمشكلة تتفاقم
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يدعو الباحثون إلى اتخاذ إجراءات عالمية بعد اكتشاف تعرّض 1 من كل 12 طفلاً للاستغلال الجنسي والاعتداء عبر الإنترنت، وفق ما كشفت دراسة جديدة.
وقال الدكتور شيانغ مينغ فانغ، المؤلف الرئيسي للدراسة، والأستاذ المساعد في السياسة الصحية والعلوم السلوكية بكلية الصحة العامة في جامعة ولاية جورجيا: "تسلّط الدراسة الضوء على الحاجة الملحّة لزيادة الوعي والتحرّك من قبل الناس وصنّاع السياسات. إنّ التقدم السريع في التكنولوجيا الرقمية، ونمو الوصول إلى الإنترنت والهواتف الذكية، لا سيّما في الدول النامية، يعرّض المزيد من الأطفال للخطر كلّ يوم".
نظر التقرير الذي نُشر في مجلة The Lancet Child & Adolescent Health، الثلاثاء، في بيانات استقاها من 123 دراسة بين عامي 2010 و2023. ثم قام الباحثون بتحليل عدد الأطفال الذين تقلّ أعمارهم عن 18 عامًا، وتعرّضوا لأي من الأنواع الفرعية للإساءة الجنسية: التحرّش عبر الإنترنت، والاستغلال الجنسي عبر الإنترنت، والابتزاز الجنسي، والتقاط الصور، ومقاطع الفيديو الجنسية ومشاركتها، والتعرّض لها من دون موافقة.