«الداخلية»: مد فعاليات المرحلة الـ26 من مبادرة «كلنا واحد» لمدة شهر
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
تُواصل وزارة الداخلية فعاليات المرحلة الـ26 من مبادرة "كلنا واحد" لمدة شهر؛ للمشاركة فى توفير المستلزمات المدرسية والسلع الغذائية بأسعار مخفضة بجميع أنحاء الجمهورية.
وتعلن وزارة الداخلية عن مواصلة فعاليات المرحلة السادسة والعشرين من مبادرة (كلنا واحد) اعتبارًا من يوم 1/9/2024 ولمدة شهر، يأتي ذلك في إطار توجيهات القيادة السياسية لاتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لدعم منظومة الحماية الاجتماعية للمواطنين، تحت رعاية رئيس الجمهورية.
يأتي ذلك بمناسبة قرب حلول العام الدراسى الجديد (2024/2025)؛ لتوفير كافة المتطلبات والمستلزمات المدرسية بأسعار مخفضة عن مثيلاتها بالأسواق وكذا الإستمرار فى توفير كافة السلع الغذائية وغير الغذائية بجودة عالية وبأسعار مخفضة بنسبة تصل إلى 40 %، وذلك بالتنسيق مع مختلف قطاعات الوزارة ومديريات الأمن على مستوى الجمهورية حيث تتوافر السلع بجودة عالية وأسعار مخفضة بالمنافذ والسرادقات الموضحة على الموقع الرسمى لوزارة الداخلية (moi.gov.eg).
وتم التنسيق مع كُبرى الشركات والسلاسل التجارية للمشاركة في المبادرة، لتوفير كافة المتطلبات المدرسية من خلال (2286 منفذ – 5 معارض رئيسية – 50 معرض فرعي) بمختلف محافظات الجمهورية، وذلك بالتنسيق مع الإدارة العامة لشرطة التموين والتجارة والموردين من أصحاب الشركات التجارية المتخصصة فى مجال المستلزمات والأدوات المدرسية للمشاركة فى المبادرة.
كما تم التنسيق مع مديريات الأمن على مستوى الجمهورية بإقامة شوادر ومعارض لتوفير المتطلبات المدرسية بأسعار مخفضة عن مثيلاتها بالأسواق، تنسيقًا مع منتجي ومصنعي الزي المدرسي وأصحاب المكتبات الكبرى وعرضها للبيع من خلال (سيارات متحركة - منافذ ثابتة - معارض) تحت إشراف وتأمين من أجهزة المديرية.
كما تواصل الوزارة توفير كافة السلع الغذائية وغير الغذائية بأسعار مخفضة، من خلال عدد (1026) منفذ ثابت ومتحرك وسرادقات بالميادين والشوارع الرئيسية وقوافل السيارات لمنظومة "أمان" التابعة للوزارة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كلنا واحد بأسعار مخفضة
إقرأ أيضاً:
دعمًا لجهود الاستدامة البيئية بعسير.. إطلاق مبادرة “البصمة الخضراء” لزراعة 8 آلاف شتلة محلية
المناطق_واس
أطلقت في منطقة عسير ضمن شراكة بين أسمنت الجنوبية، وجامعة الملك خالد اليوم، مبادرة “البصمة الخضراء” لزراعة 8 آلاف شتلة محلية، ضمن خطة الشركة الإستراتيجية لزراعة نصف مليون شجرة في مواقع عملياتها ومحيطها البيئي خلال الفترة من 2025 حتى 2030م؛ وذلك دعمًا لجهود الاستدامة البيئية وتحقيقًا لمستهدفات رؤية 2030، وذلك بحضور معالي رئيس الجامعة الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، والرئيس التنفيذي للشركة المهندس عقيل بن فطّيس بن كدسة، في مركز المعارض والمؤتمرات بالمدينة الجامعية بالفرعاء.
وأكّد وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور حامد القرني أن الاهتمام بالغطاء النباتي وتنميته يُعد من الأولويات الوطنية التي حظيت بدعم القيادة الرشيدة منذ إطلاق سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله- لمبادرتي السعودية الخضراء والشرق الأوسط الأخضر، مؤكدًا أن جامعة الملك خالد بصفتها أحد الممكنات الرئيسية لخطة تطوير منطقة عسير، تؤمن بمبدأي التكامل والتعاون بين جميع الجهات والمكونات في المنطقة لتحقيق المستهدفات الوطنية الطموحة، وأن الجامعة بما تمتلكه من كفاءات بشرية وبرامج أكاديمية ومراكز بحثية، تلتزم بدورها في تعزيز الاستدامة والمشاركة الفاعلة في المبادرات البيئية.
أخبار قد تهمك “الجاكرندا”.. وجهة سياحية جاذبة في منطقة عسير 30 أبريل 2025 - 11:55 مساءً “الصحافة التلفزيونية والسياحة في عسير”.. جلسة حوارية بأبها 27 أبريل 2025 - 7:36 مساءًمن جانبه أكد الرئيس التنفيذي لشركة أسمنت الجنوبية المهندس عقيل بن كدسة أن المبادرة تهدف إلى زراعة نصف مليون شجرة على ثلاث مراحل تمتد على مدى ست سنوات، تبدأ بمشاريع تجريبية في المرحلة الأولى (2025 – 2026)، ثم التوسع في مناطق المملكة في المرحلة الثانية (2027 – 2028)، وصولًا إلى المرحلة الثالثة (2029 – 2030) التي تركز على تعزيز الإنجازات وقياس الأثر البيئي والمجتمعي.
وأبان أن إطلاق المبادرة يأتي تفعيلًا للالتزام الذي وقعته الشركة مع البرنامج الوطني للتشجير بزراعة 500 ألف شجرة، الذي يعد أحد البرامج الأساسية المساهمة في تحقيق مبادرة السعودية الخضراء، بالاعتماد على الأنواع النباتية المحلية التي تزخر بها المملكة لتنفيذ أعمال التشجير في 13 منطقة، تعتمد في الري على مياه الأمطار والمياه المعالَجة.
وشهد الحفل عرضين مرئيين تضمّنا أهداف المبادرة ومراحل تنفيذها، ثم تدشين المبادرة بزراعة أولى الشتلات, وتضمن معرضًا اشتمل على أركان تعريفية وتوعوية، شملت ركنًا خاصًا بالأشجار المحلية، وآخر لمنتجات الفواكه المستدامة، إضافة إلى ركن تعريفي بمنتج “الأسمنت الأخضر” الذي يُعد مقاومًا للظروف البيئية.