"ماكرون" يواصل المشاورات لتشكيل حكومة فرنسية
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
بعد أكثر من شهر ونصف على الانتخابات البرلمانية في فرنسا، واصل الرئيس إيمانويل ماكرون إجراء مشاورات اليوم الإثنين، لتشكيل حكومة مستقرة.
واستقبل ماكرون رئيس الجمعية الوطنية يائيل برون بيفيه، صباح اليوم.
أخبار متعلقة التحقيق مع قبطان يخت الملياردير الراحل مايك لينش.. بهذه التهمالوباء يتفشى.. الكونغو الديمقراطية تسجل 4779 إصابة بجدري القردةومن المقرر أيضا أن يتحدث ماكرون مع مارين لوبان وجوردان بارديل من حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف وحليفهما إريك سيوتي وكذلك رئيس مجلس الشيوخ جيرار لارشيه، خلال اليوم.
ومن المتوقع أن يبلغ الرئيس الشعب بنتيجة المشاورات مساء اليوم.
جولة مشاورات ثانية
غير أنه وفقا لوسائل الإعلام الفرنسية، من المرجح أن يكون هناك جولة مشاورات أخرى غدًا الثلاثاء قبل احتمالية أن يعين ماكرون رئيس وزراء جديد بحلول مساء الأربعاء، وهو ما يتزامن مع بداية دورة الألعاب البارالمبية في باريس.
وفي الانتخابات البرلمانية المبكرة، حل تحالف الجبهة الشعبية الجديدة اليساري في المرتبة الأولى، متقدما على قوى الوسط التي ينتمي لها ماكرون واليمين المتطرف بقيادة لوبان.
ولم يحصل أي فصيل على أغلبية مطلقة في الجمعية الوطنية، مما جعل من الصعب تشكيل حكومة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس باريس ماكرون
إقرأ أيضاً:
رئيس الجمعية الدولية للضمان الاجتماعي: مصر نموذج رائد في الحماية الاجتماعية
قال الدكتور محمد عزمان رئيس الجمعية الدولية للضمان الاجتماعي، إنَّ المؤتمر الدولي للإدارة والابتكار في الضمان الاجتماعي، لحظة فارقة لتقديم أفضل خدمة للمواطنين، ولا يوجد أفضل من مصر لاستضافة هذه الفاعلية على أرض الصمود والتاريخ.
برنامج تكافل وكرامةوأضاف «عزمان» خلال المؤتمر الدولي للإدارة والابتكار في الضمان الاجتماعي، أنَّ مصر أخذت خطوات جيدة للتأمينات، فبرنامج تكافل وكرامة، يضمن الحماية الاجتماعية لـ22 مليون مواطن، وكذا مبادرة 100 مليون صحة، التي حفظت مصر من «فيروس سي».
ووجه الشكر إلى القيادة السياسية على ملف التأمينات الاجتماعية، في ظل الاضطرابات الاقتصادية العالمية، وجائحة كوفيد التي اجتاحت العالم كله، إلا أنّها جعلت العالم اكثر ابتكارًا من حيث التحول الرقمي.
وأكّد أنَّ «مؤسسات الضمان الاجتماعي هي ركائز الصمود اجتماعيًا، ويجب أن نكون رواد للتغيير وليست تابعين للتغيير، ويجب علينا إعادة إدارة الخدمات التأمينية لنصبح فاعلين ومن ذوي الاستدامة».
وأشاد بنظام التأمينات في دولة البرازيل، موضحا انهم قاموا بتعميم التوزيعات التأمينية لملايين المواطنين عن طريق التحول الرقمي، وهذا ما يوضح أهمية التحول الرقمي، بشرط ان يتكامل باستراتيجية اكثر قيادة وحوكمة، والتكنولوجيا يجب ان تكون معنية بالأشخاص، ويجب ان يكون أولوية للإتاحة والثقة لكي نبني نظما تخدم المجتمعات وليست المؤسسات.