عروس البحيرة .. واقعة أغرب من الخيال ظهرت من خلال شاب يدعى يسري عبر فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، يدعي من خلاله أنه تعرض للخداع من أسرة زوجته في محافظة البحيرة، وذلك لإخفائهم عنه حقيقة جمع نجلتهم لصفتى الذكر والأنثى، ليكتشف الحقيقة ليلة زفافه.

قصة عروس البحيرة 

وقام موقع "صدي البلد " بعمل لقاء مع "منى شعبان " الزوجة، إن لها حق الرد على 
إدعاءات وأكاذيب زوجها والتي نالت من شرفها، مؤكدة أنها لم تكن تعلم أن لديها أي مشكلات في جهازها التناسلي.

 

اقرأ أيضًا: صدمة للزمالك .. تخفيض عقوبة كهربا إلى وقفه 6 مباريات وتغريمه 500 ألف جنيه فقط «فيديوجراف»

محترف في الدوري الإسباني.. ابن محمد هنيدي نجم منتخب مصر القادم ..فيديوجراف صفقات أهلاوية «فشنك».. 10 محترفين أفارقة فشلوا في تقديم نفسهم للمارد الأحمر|فيديوجراف

للمزيد حول أخبار البحيرة وأخبار الغرائب وقصة عروس البحيرة التي ادعى زوجها أنها ذكر وكيف ردت عليه عبر صدى البلد شاهد الفيديوجراف التالي:

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عروس البحيرة البحيرة سيدة البحيرة غرائب

إقرأ أيضاً:

فشل واضح للاستراتيجية الأمريكية في اليمن… حرب باهظة بلا جدوى وحسابات خاطئة

بعد نحو ثلاثة أسابيع من انطلاق حملة جوية كثيفة على اليمن في عهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لم تحقق العمليات العسكرية أي إنجاز استراتيجي واضح، رغم تجاوز كلفتها حاجز المليار دولار.

 

ومع عودة ترامب إلى البيت الأبيض في كانون الثاني/يناير الماضي، اعتبر أن جماعة «أنصار الله» تمثل «خطرًا متصاعدًا» بعد استهدافها سفنًا تجارية مرتبطة بإسرائيل، تضامنًا مع الفلسطينيين خلال الحرب على قطاع غزة. وردّت واشنطن بحملة جوية تحت شعار «حماية حرية الملاحة»، شملت مئات الضربات ضد أهداف في شمال وغرب اليمن باستخدام ذخائر دقيقة.

 

غير أن هذه الحملة افتقرت إلى التنسيق الدبلوماسي وبناء التحالفات الإقليمية، كما تجاهلت السياق الأوسع المتمثل في حرب غزة، ما جعلها تبدو منقطعة عن جذور الأزمة، ومكلفة ماليًا بدون تحقيق مكاسب حقيقية.

 

النتائج على الأرض: فاعلية محدودة

 

رغم إعلان القيادة المركزية الأمريكية تدمير عشرات «الأهداف المتحركة»، إلا أن مراقبين مستقلين شككوا في دقة هذه الأرقام. فسرعان ما استأنفت جماعة «أنصار الله» عملياتها البحرية، ما كشف عن محدودية التأثير العسكري الأمريكي، والفشل الواضح في شل قدرة الجماعة.

 

في المقابل، وظّفت الجماعة خطابًا سياسيًا وإعلاميًا ذكيًا، فظهر المتحدث باسمها محمد عبد السلام ليصف الهجوم الأمريكي بأنه «محاولة لكسر إرادة اليمنيين»، فيما أكد زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي أن الغارات تدل على عجز واشنطن، متوعدًا باستمرار الردّ.

 

استخدمت «أنصار الله» خطابًا حقوقيًا يصف الضربات بأنها «انتهاك للسيادة اليمنية»، و«جرائم حرب»، وقدمت شكاوى إلى مجلس الأمن تطالب بتحقيق دولي. وعرض إعلام الجماعة مشاهد لطائرات مسيّرة واستعراضات عسكرية، ما عزز صورتها كحركة مقاومة فعالة.

 

كما أن انتشار الجماعة في تضاريس جبلية صعبة، وارتباطها بشبكات قبلية، زاد من صعوبة استهدافها رغم التفوق الأمريكي التكنولوجي، لتتحول الحملة إلى نزيف مالي من دون نتيجة سياسية أو ميدانية واضحة.

 

أثر عكسي: توسيع القاعدة الشعبية للحوثيين

 

بدلاً من إضعاف الحوثيين ساهمت الغارات في تعزيز شعبيتها. بل أثارت موجة معاداة للولايات المتحدة في المنطقة، وتحديدًا في العراق وسوريا ولبنان. كما أبدى حلفاء واشنطن في أوروبا، مثل فرنسا وألمانيا، قلقهم من تصاعد العنف، ودعوا إلى حل دبلوماسي.

 

أما داخل أمريكا، فواجهت إدارة ترامب انتقادات من الحزبين الجمهوري والديمقراطي. وطالب مشرّعون بتوضيح أهداف الحملة وآلية الخروج منها، والتي وصفها السيناتور كريس مورفي بأنها «بلا نهاية»، بينما اعتبر الجمهوري راند بول أن الإنفاق العسكري في الخارج غير مبرر في ظل التحديات الاقتصادية المحلية.

 

وأظهر استطلاع أجرته مؤسسة «غالوب» أن 62 في المئة من الأمريكيين يفضلون توجيه الميزانية نحو قطاعات مثل الصحة والتعليم، مقابل 27 في المئة فقط أيدوا الحملة العسكرية في اليمن، ما يعكس تراجع التأييد الشعبي للمغامرات العسكرية الخارجية.

 

تحذيرات مبكرة من داخل الإدارة

 

وحتى قبل تولي ترامب منصبه، كانت هناك تحذيرات داخل إدارته من التصعيد ضد الحوثيين، حيث وصف المستشار الأمني مايك والتز الجماعة بأنها «وكلاء لإيران»، معتبرًا أن التركيز يجب أن يكون على طهران لا اليمن. أما إلبريدج كولبي، المرشح لإدارة سياسات البنتاغون، فاعتبر أن إرسال طائرات لضرب اليمن يعكس فشلًا استراتيجيًا عميقًا.

 

وجاءت فضيحة التخطيط للضربات في دردشة جماعية عبر تطبيق «سيغنال» لتزيد الضغوط على الإدارة، والتي دافعت عن الحملة واعتبرتها «عودة للقوة الأمريكية» بعد «تراخي» إدارة بايدن.

 

ورغم التغييرات في التكتيك، تتشابه الحملة الحالية مع نهج بايدن الذي لم ينجح أيضًا. ورغم ضرب أكثر من 100 هدف منذ آذار/مارس الماضي، بما في ذلك منشآت قيادة وتخزين أسلحة، فإن الحوثيين ظلوا قادرين على إعادة الإمداد بدعم من إيران.

 

واعتبر مايكل نايتس، الباحث في معهد واشنطن، أن «من غير المرجح أن تنهار الجماعة قريبًا». بل أن هذه الحرب الجوية تؤكد استمرارية في الفشل، وليست استراتيجية جديدة كما تزعم الإدارة.

 

تحول الشحن العالمي وغياب الأفق

 

منذ بدء استهداف السفن في البحر الأحمر، الذي تمر عبره 15 في المئة من تجارة العالم، أعادت شركات الشحن العالمية مساراتها، رافضة المجازفة بالمرور في منطقة مشتعلة، ما أدى إلى إيرادات أكبر لتلك الشركات خلافا للمورد أو المستورد، وما يجعل عودة الأوضاع السابقة شبه مستحيلة.

 

وقال نايتس: «الحوثيون أعادوا تشكيل الشحن العالمي بشكل مربح، ما يعني أن أحد الأهداف الأساسية للحملة – إعادة فتح الممرات – لم يتحقق، وربما لن يتحقق قريبًا».

 

واستأنف الحوثيون هجماتهم في 11 آذار/مارس بعد هدنة قصيرة، ما يثبت أن الردع العسكري لم يحقق هدفه. وأشار المحلل بن فريدمان إلى أن وقف الهجمات قد يتحقق بشكل أسرع لو مارست واشنطن ضغوطًا على إسرائيل لتسهيل دخول المساعدات إلى غزة، بدلًا من مواصلة القصف.

 

ولكن بدلاً من ذلك، اختارت إدارة ترامب التصعيد، فمددت نشر حاملة الطائرات «هاري إس ترومان»، وأرسلت أخرى إضافية، مع تعزيزات من قاذفات «بي-2» وبطاريات دفاع جوي.

وفيما تستمر الغارات، حذر ديمقراطيون في الكونغرس من أن الكلفة العسكرية ستؤثر على الجاهزية الأمريكية، بينما وصف مساعد في الكونغرس استراتيجية البنتاغون بأنها تفتقر للتوازن بين الوسائل والغايات.

 

ورغم القوة العسكرية الهائلة، لم تُحقق الحملة الأمريكية في اليمن أي اختراق استراتيجي. فالجماعة المستهدفة أثبتت قدرة على الصمود، بل اكتسبت زخمًا سياسيًا وشعبيًا، بينما تواجه إدارة ترامب ضغطًا داخليًا وخارجيًا متزايدًا.

 

وفي ظل غياب أهداف واضحة وخطة خروج، تبدو الولايات المتحدة عالقة في صراع مكلف، يعيد إلى الأذهان دروسًا لم تُستوعب من تدخلات سابقة في المنطقة.


مقالات مشابهة

  • مريم أمام محكمة الأسرة: طلبت أوردر أونلاين فضحني على فلوسه
  • محافظ سوهاج يختتم فعاليات توزيع 100 جهاز عروس على الفتيات الأولى بالرعاية
  • مبطلة رقص من 15 سنة.. لوسي ترد بقوة على تصريح فيفي عبدة بأنها أفضل راقصة
  • كاتب أمريكي: تصرفات ترامب قد تؤدي إلى عزله من منصبه
  • العالم في حالة تأهب .. كويكب غامض يقترب من القمر |فيديوجراف
  • فشل واضح للاستراتيجية الأمريكية في اليمن… حرب باهظة بلا جدوى وحسابات خاطئة
  • محافظ سوهاج يسلم 25 جهازا للفتيات الأولى بالرعاية
  • أول تعليق روسي على مزاعم مشاركة صينيين بمعارك أوكرانيا
  • مصر.. حقنة تجميل تنهي حياة عروس قبل زفافها
  • محافظ سوهاج يُسلم 25 جهاز عروس للفتيات المقبلات على الزواج