مراهق ريال مدريد البرازيلي يضرب سريعا – فقط 10 دقائق
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
عشر دقائق لا أكثر، كانت الفترة التي كان المهاجم الصغير إندريك بحاجة إليها ليترك انطباعه في أول ظهور له مع الفريق الملكي.
المراهق البرازيلي حل بديلا لكيليان مبابي في وقت متأخر من المباراة، وسجل في الوقت بدل الضائع ليضمن فوز ريال مدريد بثلاثية نظيفة في مواجهة الفريق لبلد الوليد يوم الأحد.
وكان هذا أول فوز في الدوري الإسباني (ليغا) لحامل اللقب بعد أن افتتح مشواره في الدوري بتعادل إيجابي مع مايوركا بهدف لكل منهما الأحد الماضي.
وكان مبابي سجل في فوز ريال مدريد بكأس السوبر الأوروبي على أتالانتا في بداية الموسم، لكنه لم يسجل بعد في أول مباراتين بالدوري.
وكان نجم هجوم فرنسا يخوض أول مباراة له على ملعب سانتياغو برنابيو، لاعبا في ريال مدريد.
وسجل فيديريكو فالفيردي لمدريد هدف السبق في الدقيقة خمسين، ثم أضاف براهيم دياز الهدف الثاني في الدقيقة الثامنة والثمانين.
وسجل إندريك هدفه بعد مرور ست دقائق من الوقت المحتسب بدلا من الضائع بتسديدة منخفضة في الزاوية القريبة بعد تجاوز أحد المدافعين داخل منطقة الجزاء، وذلك بعدما حل بديلا لمبابي في الدقيقة السادسة والثمانين.
وقال فالفيردي عن إندريك: “إنه يستحق (تسجيل) ذلك (الهدف).. عليه أن يواصل العمل، ما زال أمامه طريق طويل ليقطعه مع هذا النادي، يجب أن يواصل العمل الجاد لأنه يستحق ذلك”.
أسوشيتد برس
إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
نجم ليفربول يصدم ريال مدريد: لا أفكر في الرحيل
وجه الدولي الأرجنتيني أليكسيس ماك أليستر لاعب خط وسط ليفربول، صدمة قوية لنادي ريال مدريد الإسباني، في ظل الأنباء المترددة التي تفيد بوجود اهتمام من قبل إدارة النادي الملكي لضم اللاعب في صفقة الانتقالات الصيفية المقبلة.
وانتقل ماك أليستر لليفربول في صيف 2023 قادما من برايتون الإنجليزي، وقدم اللاعب مستويات متميزة مع الريدز، حيث خاض 46 مباراة بكافة البطولات، وسجل 6 أهداف وصنع 5، ويرتبط بعقد مع النادي الإنجليزي حتى صيف 2028.
وارتبط اسم اللاعب الأرجنتيني بالانتقال لنادي ريال مدريد، في الميركاتو الصيفي المقبل.
وقال ماك أليستر، في تصريحات لشبكة «TyC Sports» الأرجنتينية: «اقرأ الشائعات، وكذلك الأنباء التي تخرج من هنا ومن هناك، لكن الأهم دائمًا هو الحاضر، فمهما أحبني النادي، إذا قدمت أداءً سيئًا في أي مباراة، سيستغنى عن حبه لي».
وأضاف: «أشعر بالسعادة في ليفربول، ولا أفكر في الرحيل، أكن احترامًا كبيرًا للنادي، ولا أرى أنه من الضروري التحدث عن أندية أخرى».
وزاد: «أعيش بعيدًا قليلًا عن ليفربول، الجماهير هنا تستقبلك بكل احترام، أما داخل المدينة فالحماس أكبر، النادي يبدو كعائلة حقيقية. كل شيء في ليفربول يمكن اختصاره بجملة واحدة (لن تسير وحدك أبدًا) لحظة عزف النشيد قوية جدًا، ومن أجمل اللحظات، والمباراة لا تبدأ فعليًا إلا بعد انتهاء النشيد».