تنفيذ أعمال إزالة الصخور وفتح الطرق في المحويت
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
يمانيون/ المحويت بدأت الوحدة التنفيذية لإنشاء وصيانة الطرق بمحافظة المحويت، فتح بعض الطرق الرئيسية والفرعية ورفع الأضرار الناجمة عن تساقط الصخور، التي سببتها الأمطار الغزيرة.
وأشار مدير الوحدة التنفيذية بالمحافظة المهندس محمد القحطاني، إلى أن فرق الوحدة باشرت بتنفيذ أعمال معالجة اضرار السيول نتيجة الأمطار الغزيرة التي هطلت يوم أمس بمختلف مديريات المحافظة، وتضرر الخط الرئيسي المحويت – صنعاء.
وأوضح، أن الفرق قامت بإزالة المخلفات وفتح الطرق المقطوعة في مدينة المحويت ومديريات جبل المحويت والرجم والطويلة، نتيجة تساقط الصخور والانزلاقات الترابية، ورفع مخلفات السيول أولاً بأول لحماية الطرقات، ورفع الضرر عن المواطنين، وتخفيف معاناتهم.
وأكد استمرار الأعمال الطارئة لتجنب أضرار سيول الأمطار وتسهيل حركة السير وحماية الممتلكات العامة والخاصة بحسب خطة العمل.. مثمنا اهتمام قيادة المحافظة وحرصها على تذليل الصعوبات أمام الوحدة التنفيذية وتوفير الإمكانات للحد من أضرار السيول. #السيول#فتح الطرقالمحويت
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
مدير زراعة ريف دمشق: انحباس الأمطار أسهم في انخفاض نسب تنفيذ خطة المحاصيل الشتوية
ريف دمشق-سانا
أسهمت الظروف المناخية وانحباس الأمطار في انخفاض نسب تنفيذ خطة المحاصيل الشتوية، إذ بلغ إجمالي المنفذ من الخطة 8975 هكتاراً بنسبة تنفيذ 37 بالمئة، فيما بلغت نسبة تنفيذ القمح المروي 48 بالمئة والبعل 32 بالمئة حتى الآن.
وأوضح مدير الزراعة في محافظة ريف دمشق الدكتور زيد محمد أبو عساف في تصريح لمراسلة سانا، أن إجمالي المنفذ من المحاصيل العلفية الشتوية المروية والبعلية مثل الشعير الرعوي والبيقية الرعوية والشيلم والبرسيم والكرسنة وغيرها بلغ 9333 هكتاراً بنسبة تنفيذ 69 بالمئة، فيما وصل إجمالي المنفذ من المحاصيل الطبية والعطرية، مثل اليانسون المروي والكمون البعل 359 هكتاراً بنسبة 26 بالمئة حتى الآن.
وبين أبو عساف أن حالة الاحتباس للهطولات المطرية نتج عنها، حالة امتداد زمني لمواسم الزراعات الصيفية، وتأخر زراعة المحاصيل الشتوية وخاصة البعلية منها، ما انعكس سلباً على التربة، وتسبب في جفافها وتقلص المساحات المزروعة، وأثر على المزارعين اقتصادياً، وأدى إلى عزوف بعضهم عن الزراعة.
وأشار أبو عساف، إلى أن ارتفاع تكاليف مستلزمات الإنتاج و توقف الدعم عن المحروقات، أدى في انخفاض نسب التنفيذ أيضاً، لكن قرار بيع الأسمدة بشكل مباشر بكمية 500 كيلوغرام لكل فلاح ساعد في رفع نسبة التنفيذ حوالي 10 بالمئة.