السيتي وليستر ينعيان إريكسون
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
لندن (د ب أ)
كان ناديا مانشستر سيتي وليستر سيتي الإنجليزيان، من بين العديد من الأندية الأوروبية الكبرى التي قدمت تعازيها في وفاة المدرب السويدي سفن جوران إريكسون، وذلك بعد إعلان وفاته.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي ايه ميديا) أن إيركسون الذي كان في صراع مع السرطان، هو أول مدير فني أجنبي للمنتخب الإنجليزي، حيث تولى مسؤولية الفريق في 67 مباراة بين عامي 2001 و2006.
كما قضى المدرب السويدي موسماً في مانشستر سيتي 2008-2007، ثم تولى منصب مدير الكرة بنادي نوتس كاونتي، قبل تولي تدريب ليستر سيتي في عام 2010، بالإضافة لفترات أخرى مع منتخبات المكسيك وكوت ديفوار.
وقال بيان لمانشستر سيتي: «النادي يعرب عن تعازيه الخالصة لأسرة سفن جوران إيركسون وأصدقائه، بعد وفاته عن عمر 76 عاماً».
وأضاف: «سيتم تنكيس أعلام النادي حول الملعب احتراماً لمدربنا السابق، كان المدرب السويدي مسؤولاً عن الفريق في موسم 2008-2007 وهو موسم يتذكره العديد من المشجعين».
وقال ليستر سيتي في منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي: «الجميع في ليستر سيتي حزين بعد سماع نبأ وفاة مدربنا السابق سفن جوران إريكسون».
وأضاف: «تعازينا الخاصة لعائلة سفن وأصدقائه في هذا الوقت الحزين».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مانشستر سيتي ليستر سيتي جوران إريكسون الدوري الإنجليزي المكسيك كوت ديفوار
إقرأ أيضاً:
سُجن ظلمًا 10 سنوات.. أمريكي يحصل على بـ50 مليون دولار تعويضًا من سلطات “شيكاغو”
فيما يُعتبر أكبر قضية تعويض ضد الشرطة في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، حُكم على سلطات مدينة شيكاغو الأمريكية بدفع مبلغ قياسي، يبلغ 50 مليون دولار، لمواطن أمريكي ثلاثيني (أسود)، حكم عليه بالسجن ظلمًا 38 عامًا في قضية قتل، أمضى منها 10 سنوات قبل أن تثبت براءته.
وتفصيلاً، أظهرت وثائق قضائية أن هيئة محلفين فيدرالية في ولاية إلينوي (شمال) قررت بالإجماع دفع تعويض لمارسيل براون (34 عامًا) بقيمة 50 مليون دولار عن 10 سنوات من الاحتجاز والسجن الجنائي، من عام 2008 إلى عام 2018.
وأعلنت شركة المحاماة التي مثلت براون في بيان لها أن “هذا أكبر مبلغ في تاريخ الولايات المتحدة يُمنح لمدعٍ مُدان بجريمة لم يرتكبها”.
وكان قد حُكم على براون في عام 2011 بالسجن 35 عامًا بتهمة قتل رجل في عام 2008 في شيكاغو، إثر اعتراف انتزعته الشرطة بالقوة، وبالاعتماد على أدلة ملفقة.
وعلق الرجل الثلاثيني في تصريحات نقلها محاموه: “كنت مجرد فتى، وقد ألقوا بي في عرين الأسود من دون أي اعتبار أو ندم. لقد تحقّقت العدالة أخيرًا لي ولعائلتي”.
وبُرّئ مارسيل براون أمام المحاكم، وأُطلق سراحه من السجن في عام 2018، قبل تقديمه شكوى مدنية في العام التالي ضد سلطات شيكاغو والشرطة والمحاكم المحلية في المدينة، وفقًا لـ”سكاي نيوز عربية”.
وبحسب نص الشكوى، قُبض على براون في سبتمبر 2008 بعد أن اتهمته امرأة زورًا بالتواطؤ في قتل رجل، عُثر عليه مقتولاً بالرصاص في حديقة بالمدينة الكبيرة شمال الولايات المتحدة على ضفاف البحيرات العظمى.
وقد استجوب شرطيون براون لمدة 33 ساعة في غرفة بلا نوافذ، ومنعوه من النوم والأكل ومقابلة محامٍ، من أجل انتزاع اعتراف منه “بالإكراه”.
وأشار المحامون إلى أن المحقق الذي أجرى الاستجواب مع براون قبل 16 عامًا سيتعين عليه أن يدفع له 50 ألف دولار.
وأكد المحامون أن “هيئة المحلفين خلصت إلى أن حقوق (براون) الدستورية انتُهكت، وأن شرطة شيكاغو لفّقت الأدلة. كفى. يجب على شرطة شيكاغو أن تتوقف عن إدانة الناس زورًا”.
أول تعليق من الإنجليزي فيجيري شون شيما لاعب مودرن سبورت الجديد