تفاصيل مثيرة بشأن عرض الهلال الخرافي لضم ميسي
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
#سواليف
كشف تقرير صحفي عن كواليس جديدة بشأن عرض #الهلال_السعودي، للحصول على خدمات النجم الأرجنتيني ليونيل #ميسي.
وذكرت شبكة “فوكس سبورتس” أن ميسي رفض عرضا من الهلال في صيف العام الماضي، كان يتضمن حصوله على راتب أسبوعي يتراوح بين 15 إلى 20 مليون يورو”.
وأضافت أيضا أن الراتب السنوي للبرغوث مع إضافة الحوافز المالية، كان سيقفز إلى مبلغ فلكي يتراوح بين 900 مليون يورو إلى مليار يورو.
وكان ميسي متاحا في صفقة انتقال حر، في صيف 2023 بعد انتهاء تعاقده مع ناديه السابق باريس سان جيرمان الفرنسي، الذي قضى بين صفوفه موسمين.
لكن قائد منتخب الأرجنتين الفائز بكأس العالم 2022 وكوبا أمريكا 2021 و2024، قرر إنهاء مغامرته في الملاعب الأوروبية والانتقال إلى إنتر ميامي الأمريكي.
ووقع ليونيل ميسي، عقدا مع النادي الأمريكي حتى عام 2025.
ولحق بالنجم الأرجنتيني في صفوف إنتر ميامي، زملاؤه القدامى بنادي برشلونة، الثلاثي سيرجيو بوسكيتس وجوردي ألبا ولويس سواريز.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الهلال السعودي ميسي
إقرأ أيضاً:
مادورو يهاجم الرئيس الأرجنتيني بكلمات مهينة
وصف الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، نظيره الأرجنتيني، خابيير ميلي، بـ "الحثالة الفاشية"، واتهمه بالاستيلاء على موازنة الجامعات في البلد الجنوبي بأكملها.
وقال مادورو، مساء الخميس: "إنهم يغلقون الجامعات، لقد أخذوا موازنة الجامعات بأكملها، ووضعوا حداً للمهن الاجتماعية، والمهن العلمية، ومراكز الدراسات التكنولوجية. لقد وضعوا حداً لكل شيء في الأرجنتين، باسم ماذا؟ باسم الحرية. إنهم يسلبون أدمغة وأرواح الشعب الأرجنتيني، هذا الحثالة المدعو خابيير ميلي، الحثالة النازية الفاشية".
وأشار الزعيم التشافيزي، في فعالية بثتها قناة (في تي في) الحكومية، إلى الأرجنتين باعتبارها واحدة من البلدان التي "يدمر فيها اليمين الفاشي المتطرف، المدعوم من قبل الأمريكين، الجامعة".
وكان مادورو قد أدلى بهذه التصريحات خلال لقاء مع شباب مؤيدين للتيار "التشافيزية" الحاكم، خرجوا في وقت سابق في مسيرة إلى ميرافلوريس -مقر الحكومة- بمناسبة اليوم الوطني للطلاب، وكذلك للتعبير عن دعمهم لرئيس الدولة الذي تُثار الشكوك حول إعادة انتخابه في انتخابات تموز (يوليو) الماضي داخل وخارج البلد الكاريبي، وترفضه حكومات، مثل حكومة ميلي.
أما في الأرجنتين، فقد تصاعد الصراع بين السلطة التنفيذية والجامعات الحكومية الشهر الماضي بمسيرة حاشدة وإضرابات وسيطرة الطلاب على الكليات في جميع أنحاء البلاد، رداً على استخدام ميلي حق النقض ضد قانون تمويل الجامعات، الذي كان من شأنه تحديث الرواتب والموازنات بما يتماشى مع التضخم، الذي بلغ في سبتمبر (أيلول) 209% على أساس سنوي.
وتم تمرير القانون في منتصف سبتمبر (أيلول) الماضي، وقام ميلي بحظره في 3 أكتوبر (تشرين أول) بحجة أنه يريد الحفاظ على التوازن المالي، على الرغم من أن مكتب الميزانية في الكونغرس قدر أن القانون كان سيؤثر على الموازنة، بما يعادل 0.14% من الناتج المحلي الإجمالي.
وبدأ العاملون في الجامعات في أغسطس (آب) الماضي في تنفيذ إجراءات عنيفة، بسبب فقدان القدرة الشرائية لرواتبهم، والتي بلغت 63.5% حتى سبتمبر (أيلول) الماضي، وفقاً للجبهة الوطنية لنقابات الجامعات.