خاميس رودريجيز يعود إلى أوروبا من بوابة رايو فايكانو
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
مدريد (أ ف ب)
وقّع رايكو فايكانو الإسباني مع صانع ألعاب منتخب كولومبيا وريال مدريد سابقاً خاميس رودريجيز بصفقة انتقال حرّ .
ساعد إبن الـ 33 عاماً منتخب بلاده على احتلال مركز الوصافة في مسابقة كوبا أميركا هذا الصيف، حيث اختير أفضل لاعب في البطولة.
وأنهى رودريجيز أخيراً تعاقده مع نادي ساو باولو البرازيلي، قبل الانضمام إلى رايو فايكانو الذي يحتفل حالياً بالذكرى المئوية لتأسيسه.
وقال النادي الإسباني في بيان «أبرم رايو فايكانو صفقة مميزة في موسمه الأكثر خصوصية، احتفالاً بمرور 100 عام على تاريخه المليء بالشجاعة والبسالة والنبل».
فاز رودريجيز بجائزة الحذاء الذهبي في كأس العالم 2014، ما دفع ريال مدريد للتعاقد معه من موناكو الفرنسي، ففاز مع فريق لعاصمة الإسبانية بلقب الدوري الإسباني مرتين ودوري أبطال أوروبا مرتين.
ولعب الكولومبي موسمين على سبيل الإعارة في بايرن ميونيخ الألماني، قبل أن يغادر مدريد عام 2020 إلى إيفرتون الإنجليزي، كما لعب أيضاً في قطر واليونان قبل الانتقال إلى ساو باولو في عام 2023.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كولومبيا خاميس رودريجيز ريال مدريد رايو فاليكانو كوبا إيفرتون موناكو بايرن ميونيخ
إقرأ أيضاً:
التعادل الإيجابي يحسم الشوط الأول بديربي مدريد في دوري أبطال أوروبا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انتهى الشوط الأول من مواجهة ديربي مدريد بين ريال مدريد وأتلتيكو مدريد بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله، في المباراة التي تجمع الفريقين ضمن ذهاب دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا.
شهد الشوط الأول إثارة كبيرة منذ الدقائق الأولى، حيث نجح ريال مدريد في افتتاح التسجيل مبكرًا عبر البرازيلي رودريجو جوس في الدقيقة 4 بعد تمريرة رائعة من فيديريكو فالفيردي، ليمنح فريقه التقدم ويشعل الأجواء في ملعب سانتياجو برنابيو.
لم يستسلم أتلتيكو مدريد أمام ضغط أصحاب الأرض، وبدأ في استعادة توازنه تدريجيًا، حتى تمكن جوليان ألفاريز من تعديل النتيجة في الدقيقة32 ، مستفيدًا من تمريرة متقنة من زميله خافي غالان، ليعيد المباراة إلى نقطة البداية قبل نهاية الشوط الأول.
شهد اللقاء ندية كبيرة بين الفريقين، حيث حاول ريال مدريد فرض أسلوبه الهجومي والاستحواذ على الكرة، بينما اعتمد أتلتيكو مدريد على الضغط العالي والهجمات المرتدة السريعة.
خط الوسط شهد صراعًا قويًا بين لاعبي الفريقين، مما جعل المباراة مفتوحة على جميع الاحتمالات في الشوط الثاني.
مع استمرار التعادل حتى نهاية النصف الأول من اللقاء، يظل كل شيء ممكنًا في الشوط الثاني، حيث يسعى ريال مدريد لاستعادة التفوق على أرضه، بينما يأمل أتلتيكو مدريد في تحقيق نتيجة إيجابية تمنحه الأفضلية قبل مواجهة الإياب.