تركيا.. توقيف 83 مهاجرًا غير شرعي في فان
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أعلنت السلطات في تركيا، توقيف 83 مهاجرًا غير شرعي في ولاية فان، جنوب شرق تركيا.
وقامت عناصر فرق الدرك في فان، بالقبض على 83 مهاجرا غير نظامي في 39 عملية أمنية، فيما تم اتخاذ الإجراءات القانونية ضد 17 من عناصر مافيا الهجرة.
وجاء في بيان حاكم ولاية فان، “في إطار جهود قيادة الدرك الإقليمية في فان لمنع أنشطة تهريب المهاجرين والاتجار بالبشر؛ بتنسيق من مكتب المدعي العام الرئيسي في الفترة ما بين 19-25 أغسطس 2024، ونتيجة للعمل المنجز في إطار مكافحة تهريب المهاجرين والاتجار بالبشر، تم توقيف 83 مهاجرا غير شرعي وتم اتخاذ الإجراءات القانونية ضد 17 منظما.
وتعهدت قيادة الدرك الإقليمية في فان، بأنه “سيستمر عملنا بتصميم وإرادة متزايدين من أجل السلام والأمن لمواطنينا تحت شعار سلامك هو سعادتنا”.
Tags: فانمهاجرينهجرةهجرة غير شرعيةالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: فان مهاجرين هجرة هجرة غير شرعية فی فان
إقرأ أيضاً:
رابطة علماء اليمن: مواجهة العدوان الأمريكي البريطاني واجب شرعي وفريضة دينية
الثورة نت/..
أكدت رابطة علماء اليمن أن مواجهة العدوان الأمريكي البريطاني والجهاد ضده واجب شرعي وفريضة دينية لا تبرأ الذمة إلا بأدائها.
وأشارت الرابطة في بيان تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه، أنها تابعت العدوان الأمريكي البريطاني الغادر على الشعب اليمني وفي أكثر من محافظة بالقصف الهمجي للأحياء السكنية والأعيان المدنية ومقدرات الشعب اليمني والذي أدى إلى استشهاد وجرح العديد من المواطنين وما زال العدوان مستمرا.
وقالت” وأمام هذا العدوان واستمراره وتهديد ووعيد المجرم الكافر ترامب ووزير دفاعه وما رافق ذلك من تحريض إعلامي لأبواق النفاق وألسنة الارتداد من تبرير للعدوان، فإن الرابطة تؤكد على أن مواجهة العدوان الأمريكي البريطاني والجهاد ضده واجب شرعي وفريضة دينية لا تبرأ الذمة إلا بأدائها والقيام بها على كل يمني ومسلم حر غيور قادر كل من موقعه تحت توجيهات القيادة”.
كما أكدت أن نصرة غزة ومساندتها مبدأ إسلامي إنساني وقضية إيمانية لا تقبل المساومة ولا المقايضة ولا يجدي معها الضغوط ولا تنفع معها التهديدات ولا الضربات الجوية ولا التهويل والحرب النفسية.
وجددت التأكيد على أن الرد والردع على هذا العدوان من قبل القوات المسلحة حسب ما تراه القيادة وتقدره حق مشروع ومكفول بل واجب وجهاد في سبيل الله وقربة إلى الله وطاعة له واستجابة لأوامره الصريحة في كتابه وخصوصا في شهر الجهاد والصبر والنصر والفتح.
وأعلنت الرابطة تأييدها المطلق لقرارات وخيارات القيادة الحكيمة الشجاعة والمظفرة في الرد على هذا العدوان وتداعياته وخوض هذه الجولة من المواجهة التي بإذن الله ستكون عاقبتها النصر للمؤمنين المستضعفين، ونتائجها عكسية بالنسبة للعدو وأهدافه المعلنة على لسان المجرم والكافر ترامب.
وأشارت إلى أن أي تصعيد داخلي أو إرجاف وتبرير إعلامي للعدوان والمجازر يمثل خدمة للأمريكي واصطفافا معه ومسارعة فيه وعاقبة ذلك سيكون الخسران والخزي في الدنيا والآخرة.
ودعت الرابطة إلى “توسيع التحرك التعبوي والتحريض القتالي ضد أمريكا وبريطانيا وإسرائيل وتحمل العلماء والدعاة والخطباء قاطبة مسؤولية الاستنفار وحث المجتمع اليمني وشعوب الأمة وجيوشها على الجهاد وتوجيه بوصلة العداء والسخط ضد قتلة الشعب الفلسطيني واللبناني واليمني، والوعي بأن النصر الإلهي من نصيب المجاهدين في سبيل الله الواثقين بنصره فالله وحده هو مالك الملك والمهيمن على الكون والمذل للجبابرة والمستكبرين”.