الثورة نت|

أطمأن محافظ صعدة، محمد جابر عوض، اليوم، ومعه وكلاء المحافظة وعدد من مديري عموم المكاتب التنفيذية على صحة فضيلة العلامة أحمد درهم حورية.

وخلال الزيارة نقل الزائرون تحيات قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي و رئيس المجلس السياسي الاعلى، المشير مهدي المشاط ، واستمعوا من فضيلة العلامة لإيضاح عن حالته الصحية ، مشيدين بمواقفه وأدواره المشهودة في تعزيز وترسيخ القيم الإنسانية وتحقيق الاستقرار والتعايش في أوساط المجتمع ونشر الثقافة القرآنية.

وأكد المحافظ عوض ومرافقوه اهتمام الدولة بأصحاب الفضيلة العلماء، مؤكدين حرص القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى على إيلاء العلماء والمتعلمين والمراكز العلمية جل الرعاية والاهتمام.

فيما عبّر فضيلة العلامة أحمد درهم حورية عن الامتنان لقائد الثورة والرئيس المشاط على الاهتمام بالعلماء وطلبة العلم والعناية بالمراكز العلمية ورعايتها.

وكان المحافظ عوض ووكلاء المحافظة قد زاروا مرقد المجاهد العلامة السيد بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه وقرأوا سورة الفاتحة على روحه الطاهرة ونفسه الزكية، التي كانت البذرة الأولى للمسيرة القرآنية.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: صعدة

إقرأ أيضاً:

حكاية شهر توت أول السنة القبطية.. حمل اسم إله الحكمة

بدأت السنة القبطية منذ أيام قليلة حيث احتفل الأقباط بعيد النيروز أحد أقدم الأعياد المصرية لارتباطه بالتقويم المصري القديم الذي وضعه العلامة توت أو تحوت.

سبب تسمية شهر توت بهذا الاسم 

وتعود تسمية الشهر الأول من السنة القبطية إلى العلامة توت أو تحوت إله الحكمة والعلم والمعرفة، ومبتكر الكتابة الذي يرمز له بالطائر المقدس أبو منجل «ايبس» الذي يأتي في بداية السنة الزراعية مبشرا الفلاح ببدء موسم الزراعة، بحسب الدكتور نادر الألفي، أستاذ الآثار في تصريحات لـ«الوطن».

وقد وضع العلامة توت التقويم المصري القديم هو تقويم شمسي وضعه قدماء المصريين لتقسيم السنة إلى 13 شهرا، ويعتمد على دورة الشمس، كما يعتبر التقويم المصري من أوائل التقاويم التي عرفتها البشرية، ومن أكثرهم دقة حتى الآن من حيث ظروف المناخ والزراعة خلال العام؛ لذلك يعتمد عليه المزارع المصري في مواسم الزراعة والمحاصيل التي يقوم بزراعتها خلال العام، منذ آلاف السنين وحتى وقتنا هذا.

بداية التقويم القبطي 

كما يعد هذا التقويم جزءا من التراث المصري الفرعوني الذي ظل يمتد منتظما مع دورة المحاصيل الزراعية متوافقا مع الطقس على طول فصول السنة دون أدنى تغيير أو تبديل.

واحتفظ أقباط مصر بنفس التقويم المصري القديم وشهوره التي ظلت كما هي بأسمائها الفرعونية بعد أن اتخذوا من عام 284 عاماً للشهداء حيث استشهد خلاله مليون قبطي على يد الإمبراطور الروماني دقلديانوس عام 248، بحسب الكنيسة القبطية.

 

مقالات مشابهة

  • حكاية شهر توت أول السنة القبطية.. حمل اسم إله الحكمة
  • حسين لبيب يطمئن على بعثة الزمالك في كينيا قبل لقاء الشرطة في الكونفدرالية
  • مجلس الزمالك يطمئن علي بعثة الأبيض في كينيا
  • جسم غريب يُنهي حياة شاب شمالي بغداد بعد عودته من زيارة مرقد العسكريين
  • صورة.. حورية فرغلي تشوق جمهورها بعمل فني جديد
  • الحوثي: للباحثين عن المفاجآت .. استمعوا إلى خطاب السيد القائد بذكرى المولد
  • ما حكم حلق اللحية في المذاهب الأربعة؟.. «الإفتاء» توضح
  • نعمةُ المولد النبوي من منطلق الثقافة القرآنية
  • الرئيس الإيراني يصل العراق ويزور النصب التذكاري لقاسم سليماني
  • محافظ سوهاج يطمئن على مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين