11 حالة إصابة بجدري القرود في كوريا سيؤول
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
قالت السلطات الصحية الكورية، اليوم الاثنين، إنه تم الإبلاغ عن 11 حالة إصابة بفيروس جدري القرود حتى الآن هذا العام في جمهورية كوريا، لكن جميع الحالات المكتشفة كانت من السلالة "كلايد 2" الأقل فتكا.
ونقلت وكالة الأنباء الكورية “يونهاب”، عن الوكالة الكورية لمكافحة الأمراض قولها، إن آخر حالة تم الإبلاغ عنها كانت في الشهر الجاري، وعززت السلطات الصحية الفحص على الحدود للتعامل مع السلالة الجديدة المميتة.
وأشارت إلى أن كوريا أبلغت عن 151 حالة إصابة بالفيروس في العام الماضي، مؤكدة أن الحكومة تواصل مراقبة التدفق المحتمل للسلالات الجديدة من الخارج.
المصدر: الموقع بوست
إقرأ أيضاً:
مجاعة موز في دولة عظمى
بغداد اليوم- متابعة
يواجه المستهلكون والمتسوقون في بريطانيا نقصاً في الموز في جميع أنحاء البلاد، حيث يغيب الموز عن الأسواق ومحلات السوبر ماركت منذ أيام، ولم يعد متوفراً على رفوف أغلب الأسواق.
وقال تقرير نشرته جريدة "Metro" البريطانية، واطلعت عليه "العربية Business"، إن نقص الموز الذي يُعتبر سلعة رئيسية وأساسية في منازل البريطانيين سببه العواصف الاستوائية في المحيط الهادئ والتي أدت الى تقطع السبل بسفن الشحن في الموانئ.
وتضررت المتاجر الكبرى في بريطانيا بسبب نقص الامدادات من الموز، حيث تم تداول صور على وسائل التواصل الاجتماعي تظهر صفوفاً من الأرفف الفارغة مصحوبة بلافتة تخبر العملاء بوجود تأخيرات في الشحن.
وقالت لافتة في متجر في "أوسترلي" غربي لندن: "نحن آسفون لأن الموز نفد من المخزون بسبب سوء الأحوال الجوية. نحن نعمل بجد مع موردينا لإعادة ملء أرففنا".
ومن غير الواضح عدد المتاجر المتضررة، ولكن تم الإبلاغ أيضاً عن مشكلات في إمدادات الموز في العديد من المواقع داخل بريطانيا ومن بينها مدينة لندن في وسط انجلترا وبورنموث في الجنوب، إضافة الى أماكن أخرى.
وكتبت المتسوقة ليندا أوكوري على وسائل التواصل الاجتماعي: "هل هناك مجاعة موز لا أعلم عنها شيئاً؟ كيف يمكن أن يكون متجرا تيسكو وألدي المحليان خاليين من الموز طوال الأيام الثلاثة الماضية؟".
وتقول جريدة "مترو" إنه لا يزال من غير الواضح مدى انتشار المشكلة أو عدد المتاجر المتضررة منها على مستوى بريطانيا.
ويأتي الموز عادة الى بريطانيا من الإكوادور والفلبين وغواتيمالا وكوستاريكا وكولومبيا.
وتم الإبلاغ عن ست عواصف استوائية عبر جنوب المحيط الهادئ والمحيط الهندي خلال الأيام الأخيرة من شهر فبراير، ويُعتقد أنها تسببت بهذا النقص في الامدادات.